2 ديسمبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: وصفت الخارجية الإيراينة بيان الدول الأوروبية الثلاث فرنسا وألمانيا وبريطانيا بشأن صاروخ “فتاح 2″ بـ”المضلل ويفتقر إلى أي أساس قانوني وله أهداف ودوافع سياسية محددة”.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، “الاتهامات الباطلة لبعض الأطراف لا تؤثر على حقوق الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإجراءاتها المشروعة في مجال الدفاع”.

وذكر كنعاني أن تطوير وتعزيز القدرة الصاروخية المتعارف عليها لإيران يهدف إلى الردع وعلى أساس الاحتياجات الدفاعية للبلاد.

وأكد كنعاني انتهاء جميع القيود الصاروخية للجمهورية الإسلامية الإيرانية على مستوى مجلس الأمن اعتبارا من 18 أكتوبر 2023.

ونصح كنعاني الدول الأوروبية الثلاث بتجنب إطلاق ادعاءات لا تساعد في التعاون بين إيران وأوروبا.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

رئيس إيران: طهران مضطرة للتعامل مع واشنطن

12 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: نقلت وسائل إعلام رسمية يوم الثلاثاء عن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قوله إن طهران لن تتمكن من تجاهل عدوها اللدود الولايات المتحدة ويتعين عليها “التعامل مع أعدائها بالصبر”.

وقال بزشكيان الذي يُنظر إليه على أنه معتدل نسبيا، بعد أسبوع من فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية “شئنا أم أبينا، سيتعين علينا التعامل مع الولايات المتحدة على الساحتين الإقليمية والدولية لذا من الأفضل أن ندير هذه العلاقة بأنفسنا”، وفق وكالة رويترز .

وأضاف “يتعين علينا أن نتعامل مع أصدقائنا بكرم وأن نتعامل مع أعدائنا بالصبر”.

في عام 2018، تخلى ترامب،الرئيس آنذاك، عن الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية في عام 2015 وأعاد فرض عقوبات قاسية في إطار سياسة “الضغط الأقصى” على إيران.

ولم ترد تقارير تفيد بأن إدارة ترامب تعتزم إجراء محادثات مع طهران بعد توليها السلطة في يناير كانون الثاني، لكن ترامب قال أثناء حملته الانتخابية “لا أريد أن ألحق الضرر بإيران لكن لا يمكنهم أن يمتلكوا أسلحة نووية”.

وبدأت محادثات غير مباشرة بين واشنطن وطهران لإحياء الاتفاق النووي تحت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنها تعثرت. ولا تزال إيران رسميا جزءا من الاتفاق لكنها قلصت التزاماتها بسبب العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها عليها.

في وقت سابق يوم الثلاثاء، قالت المتحدثة باسم الحكومة فاطمة مهاجراني إن الجمهورية الإسلامية ستسعى لتحقيق كل ما يحقق “مصالحها”، وذلك ردا على سؤال عن احتمال إجراء محادثات مباشرة مع إدارة ترامب.

ونبهت إلى أن القرار النهائي للمحادثات يتخذه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي والمجلس الأعلى للأمن القومي.

وقالت مهاجراني “فشلت حملة الضغوط القصوى التي شنها ترامب، حتى لو أثقلت كاهل الناس. المهم هو الأفعال وليس الأقوال، لكننا نوصي ترامب بأخذ فشل سياساته السابقة في الاعتبار”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • “الطوارئ” تنفذ تمرينا بشأن حوادث نقل المواد الخطرة
  • وزير الخارجية الإيراني: طهران لن تتفاوض “تحت الضغط والترهيب” بشأن برنامجها النووي
  • الخارجية الإيرانية: مباحثات عراقجي وجروسي تبدد أي سوء فهم لبرنامجنا النووي
  • وزير الخارجية الإيراني: طهران لم تترك طاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي السلمي
  • الخارجية الإيرانية: ندعم جهود روسيا الرامية إلى التوصل لهدنة بين لبنان وإسرائيل
  • نائب: سفراء وممثلو بعثات أجنبية جاءوا للبرلمان لمنع تشريع قانون مكافحة “الشذوذ”
  • أستانا 22 يحذر من تداعيات الصراع الإقليمي على سوريا
  • بدء مناورات ثلاثية مشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان
  • “كوكاكولا” وشركات عالمية أخرى تبيع منتجات أقل صحية في بلدان الدخل المنخفض
  • رئيس إيران: طهران مضطرة للتعامل مع واشنطن