يتوافد أعضاء الجمعية العمومية للنادي المصري، اليوم السبت، على فرع النادي بحي الضواحي في محافظة بورسعيد،  للمشاركة في الجمعية العمومية العادية.

ويتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية: التصديق على محضر الاجتماع السابق المنعقد في 29 أغسطس 2022، والنظر في تقرير مجلس الإدارة عن أعماله للسنة المالية المنتهية وبرامج النشاط وخطة العمل للعام المالي الجديد وتقرير مراقب الحسابات، اعتماد الميزانية العمومية والحساب الختامي للسنة المالية المنتهية في 30 يونيو 2023 ومشروع الموازنة التقديرية للسنة المالية الجديدة والتي تنتهي في 30 يونيو 2024.


 كما تناقش الجمعية العمومية تجديد تعيين مراقب الحسابات وتحديد أتعابه، والنظر في الاقتراحات المقدمة من الأعضاء في الموعد القانوني طبقًا للائحة النظام الأساسي للنادي.

IMG-20231202-WA0001 IMG-20231202-WA0010 IMG-20231202-WA0016 IMG-20231202-WA0003

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجمعية العمومية بورسعيد النادي المصري الميزانية أخبار بورسعيد الجمعیة العمومیة

إقرأ أيضاً:

دراسة: ضعف الحوكمة يُعيق إصلاح التعليم في المغرب رغم ارتفاع الميزانية

كشف تقرير بحثي حديث، صادر عن مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، أن إصلاح منظومة التربية والتعليم في المغرب يواجه تحديات حوكمة تعيق تحقيق أهدافه، رغم الميزانيات الكبيرة المرصودة لهذا القطاع.

وأظهرت الدراسة، التي أعدها الخبير الاقتصادي العربي الجعايدي، عضو اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، أن هناك “عجزاً حقيقياً في فعالية الإنفاق الوطني على التعليم”، وهو ما ينعكس على ارتفاع معدلات الفشل الدراسي، والهدر المدرسي، وبطالة الخريجين.

وأكد التقرير، الصادر تحت عنوان “إصلاح التعليم في المغرب يواجه معضلة ضعف الحوكمة”، أن النظام التعليمي، الذي يستقبل أكثر من تسعة ملايين تلميذ وطالب سنوياً، بحاجة إلى إصلاح شامل لا يقتصر فقط على زيادة الإنفاق، بل يشمل تحسين الحوكمة وتعزيز المشاركة المجتمعية.

وأبرزت الدراسة مفارقة لافتة، حيث أوضحت أن ميزانية التعليم في المغرب تنمو بوتيرة أسرع من الميزانية العامة للدولة، كما أن الإنفاق على القطاع كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي يفوق العديد من الدول، لكن الأداء التعليمي يظل أقل.

ورصد التقرير تقلبات السياسة التعليمية في المغرب، مشيراً إلى أنها “تتأرجح تبعاً للظروف والتغيرات السياسية”، مما يؤدي إلى فترات تُثار فيها جميع الإشكاليات التعليمية، وأخرى تُتخذ فيها قرارات متسرعة كرد فعل على أزمات مالية أو اجتماعية، وهو ما يعرقل تنفيذ الإصلاحات بشكل مستدام وفعال.

كما استعرضت الدراسة أبرز محطات إصلاح التعليم في المغرب خلال الـ25 سنة الأخيرة، بدءاً من الميثاق الوطني للتربية والتكوين، الذي حظي بإجماع وطني، لكنه لم يحقق النتائج المرجوة رغم بعض التقدم، مروراً بـ المخطط الاستعجالي (2009-2011)، الذي وُصف بـ”الجريء” لكنه اصطدم بضعف الدعم المؤسسي وغياب الفعالية في استثمار الموارد، وصولاً إلى الرؤية الاستراتيجية للإصلاح (2015-2030)، التي تواجه صعوبات في تحقيق مبدأي الإنصاف والمساواة على أرض الواقع، خاصة في إدماج أطفال المناطق القروية وذوي الاحتياجات الخاصة.

وخلص التقرير إلى أن تحسين جودة التعليم في المغرب لا يرتبط فقط بزيادة الموارد المالية، بل يتطلب إصلاحات عميقة على مستوى الحوكمة، وضمان استقرار السياسات التعليمية بعيداً عن التقلبات السياسية، مع تعزيز إشراك المجتمع في عملية الإصلاح لضمان استدامته وفعاليته.

مقالات مشابهة

  • بدء توافد قادة دول عربية إلى القاهرة استعدادا للقمة
  • تنتوش: لا تطورات بشأن الميزانية الموحدة لعام 2025 حتى الآن
  • لأصحاب الميزانية المحدودة .. هاتف Galaxy A06 5G بسعر مدهش
  • الرقابة المالية تعتمد القواعد والإجراءات التنفيذية المنظمة لعمل صندوق ضمان التسويات
  • مناقشة اقتراحات الصحفيين في الجمعية العمومية مــارس 2025م
  • صور.. بدء توافد النجوم على حفل توزيع جوائز الأوسكار
  • نقابة الصحفيين تدعو لعقد الجمعية العمومية 7 مارس
  • القاهرة: خطة إعمار غزة انتهت وستعرض للتصويت في القمة الطارئة
  • دراسة: ضعف الحوكمة يُعيق إصلاح التعليم في المغرب رغم ارتفاع الميزانية
  • بعد انهيار الريال.. البرلمان الإيراني يستعد للتصويت إقالة وزير المالية