انتخابات الرئاسة 2024.. انطلاق تصويت المصريين في غانا وليبيريا والسنغال لليوم الثاني
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
بدأت عملية تصويت المصريين في دول غانا وليبيريا والسنغال وسيراليون في الانتخابات الرئاسية المصرية لعام 2024، باليوم الثاني، بحسب نبأ عاجل لـ"القاهرة الإخبارية".
وانطلق اليوم ثاني أيام تصويت المصريين في عدة دولة بينها السعودية والإمارات وعمان وأذربيجان وأرمينيا وجورجيا وجزر القمر وجيبوتي وإريتريا وإثيوبيا وكينيا ومدغشقر وتنزانيا وأوغندا وتركيا وفي العراق والأردن والكويت وسوريا وقطر والبحرين واليمن والصومال وروسيا.
وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات سابقًا قائمة بعناوين مراكز الاقتراع في الخارج وضوابط لعملية التصويت للمصريين المقيمين خارج البلاد، تهدف هذه الإجراءات إلى ضمان سلامة عملية التصويت في السفارات والقنصليات، حيث يجب على الناخب تقديم إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخابات خارج جمهورية مصر العربية. يمكن استخدام بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر الصالح للتصويت، مع وجوب توفر الرقم القومي في جواز السفر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 تصويت المصريين الهيئة الوطنية للانتخابات
إقرأ أيضاً:
إيران.. انسحاب أول مرشح من الانتخابات الرئاسية وسط لا مبالاة الناخبين
انسحب مرشح في الانتخابات الرئاسية الإيرانية من السباق في وقت متأخر الأربعاء، ليصبح أول من ينسحب، مما قد يعزز فرص المتشددين للالتفاف حول مرشح محدد في التصويت، ليحل محل الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي.
وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن، أمير حسين غازي زاده هاشمي (53 عاما)، أسقط ترشيحه وحث المرشحين الآخرين على فعل الشيء نفسه "حتى يتم تعزيز جبهة الثورة".
وشغل غازي زاده هاشمي منصب أحد نواب رئيسي ورئيسا لـ"مؤسسة شؤون الشهداء والمحاربين القدامى". وخاض الانتخابات الرئاسية عام 2021 وحصل على نحو مليون صوت، وجاء في المركز الأخير.
ومثل هذه الانسحابات شائعة في الساعات الأخيرة من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، خاصة في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة قبل إجراء التصويت عندما تدخل الحملات الانتخابية فترة الصمت الانتخابي.
ويتوجه الناخبون إلى صناديق الاقتراع يوم غد الجمعة 28 يونيو 2024.
ويترك قرار غازي زاده هاشمي خمسة مرشحين آخرين في السباق. ويرى محللون وخبراء على نطاق واسع أن السباق في الوقت الحالي عبارة عن مسابقة ثلاثية.
ويقول خبراء إن اثنين من المتشددين، المفاوض النووي السابق، سعيد جليلي، ورئيس البرلمان، محمد باقر قاليباف، يتقاتلان على نفس الكتلة. وهناك الإصلاحي الوحيد في السباق، مسعود بزشكيان، جراح القلب الذي ارتبط بالإدارة السابقة للرئيس المعتدل نسبيا، حسن روحاني، الذي توصل إلى الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مع القوى العالمية.
وفي عهد المرشد الإيراني، علي خامنئي، يحافظ النظام على موقفه المتمثل في عدم الموافقة على مشاركة النساء أو أي شخص يدعو إلى تغيير جذري في حكومة البلاد في الاقتراع.
مع ذلك، دعا خامنئي في الأيام الأخيرة إلى مشاركة "الحد الأقصى" في التصويت، بينما أصدر أيضا تحذيرا مبطنا لبزشكيان وحلفائه بشأن الاعتماد على الولايات المتحدة.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»