الأردن.. مطلوب أخير في خلية الحسينية الإرهابية يسلم نفسه
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأردن مطلوب أخير في خلية الحسينية الإرهابية يسلم نفسه، التحقيق بحادثة الحسينية والتي قتل على إثرها ضابط رفيع في الأمن .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأردن.. مطلوب أخير في خلية الحسينية الإرهابية يسلم نفسه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التحقيق بحادثة الحسينية والتي قتل على إثرها ضابط رفيع في الأمن العام بعد أن سلّم المطلوب الأخير في القضية نفسه لأجهزة إنفاذ القانون.
فقد كشف الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام العقيد عامر السرطاوي أن التحقيقات حددت 11 شخصا هم أعضاء خلية الحسينية الإرهابية التي قتلت العقيد عبدالرزاق الدلابيح و3 من رجال الأمن.
الأول قتل خلال الاشتباك المسلح قبل ايام مع قوة امنية خاصة برفقة شقيقه وآخر كان قد فرّ من احد مراكز الإصلاح والتأهيل فيما قام اخر اعضاء الخلية مساء الثلاثاء بتسليم نفسه للامن الوقائي والتحقيق جارٍ معه تمهيدا لاحالته للقضاء.
أعمال شغب في معانوأكد الناطق الإعلامي أن أجهزة الأمن الأردنية ماضية بإنفاذ سيادة القانون على الجميع والضرب بيد من حديد على كل من يحاول المساس بأمن البلاد وسلامة مواطنيها بحزم ودون أيّ تهاون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مالي تجدد ادانتها لتدخل الجزائر في شؤونها الداخلية ودعم "الجماعات الإرهابية"
عرفت العلاقات بين مالي والجزائر تصعيدًا جديدًا مع تبادل حاد للاتهامات مؤخرا بين البلدين.
وأعلن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، من جديد رفضه الخيار العسكري في مالي الذي وصفه بأنه محكوم عليه بالفشل. وقال الوزير: « الحل العسكري مستحيل في منطقة الساحل والصحراء، وخاصة في مالي، حيث جُرِّب ثلاث مرات سابقًا وفشل. »
كما دافع عن الحركات الموقعة على اتفاق الجزائر، رافضًا وصفها بـ »العصابات الإرهابية »، مؤكدًا ضرورة التفاوض المستقبلي مع هذه الجماعات.
وردت وزارة الخارجية المالية، في بيان أمس الأربعاء، باتهام الجزائر بـ »التواطؤ » مع الجماعات الإرهابية والتدخل في شؤونها الداخلية.
ونددت باماكو بـ »الدعم الواضح من السلطات الجزائرية للجماعات الإرهابية العاملة في مالي ومنطقة الساحل. »
وياتي ذلك في وقت نهجت مالي توجها عسكريًا بالتعاون مع بوركينا فاسو والنيجر ضمن إطار تحالف دول الساحل، رافضةً بشكل قاطع أي وساطة جزائرية مستقبلية.
ودعا بيان مالي الجزائر إلى « التركيز على حل أزماتها وتناقضاتها الداخلية، بما في ذلك قضية القبائل »، منتقدًا التدخل الخارجي في استراتيجيتها لمكافحة الإرهاب.
وتأتي هذه الأزمة بعد سلسلة من الخلافات في عامي 2023 و2024. ففي دجنبر 2023، استدعى البلدان سفراءهما للتشاور بسبب تصاعد التوترات حول إدارة الأزمة الأمنية في الساحل.
وفي يناير 2024، أعلنت الحكومة المالية إنهاء اتفاق السلام والمصالحة الموقع عام 2015 في الجزائر، بسبب استئناف الأعمال القتالية بين الجيش المالي وبعض الجماعات المتمردة ممثلة في جبهة تحرير أزواد.
وانتقدت السلطات المالية تحول موقف هذه الجماعات، التي وصفتها بأنها أطراف إرهابية، كما انتقدت فشل الوساطة الدولية في فرض الالتزام بالتعهدات.
كلمات دلالية الجزائر مالي