أعرب النائب عبده ابو عايشه عضو مجلس الشيوخ، عن تقديره لجموع المصريين الذين توافدوا على لجان الاقتراع في الخارج، للتصويت في الانتخابات الرئاسية. قائلا: إنه مشهد يفوق الخيال ويؤكد أن المصريون دائما في ظهر الوطن وانهم قادرون بتصميمهم على إنجاح مارثوان الانتخابات الرئاسية.

ووجه أبو عايشة، فى تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، التحية والتقدير للشعب المصرى بصفة عامة وجموع المصريين بالخارج بصفة خاصة، بعد نزولهم بكثافة للتصويت في الانتخابات الرئاسية في عشرات اللجان بالخارج.

في مهمة وطنية جليلة وتصويت لاستمرار استقرار الوطن ونهضته وانطلاقته للامام. في مشهد أذهل العالم وأكد اصطفاف المصريين وراء وطنهم.

وقال عضو مجلس الشيوخ، إن الانتخابات الرئاسية تأتي في توقيت صعب وسط ظروف دولية وإقليمية بالغ التعقيد ووسط مؤمرات ومخططات تحاك ضد الوطن، ولذلك جاءت المشاركة بكثافة أمام مقار اللجان الإنتخابية من المصريين بالخارج بصورة رائعة لتبهر كل العالم وتبدأ المارثون بقوة شديدة بين مختلف المنافسين في الانتخابات.

ولفت أبو عايشه، أن رفع آلاف المصريين بالخارج أعلام مصر ورايات التأييد للرئيس السيسي، تؤكد انهم جميعا على العهد ويتابعون خطوات الوطن نحو التنمية الشاملة ويرون بأعنيهم ما تحقق في ارض الكنانة من ألاف المشاريع من أجل الوطن.

واختتم، أن الإنتخابات الرئاسية تعد أهم إستحقاق والمشاركة فيها ضرورة وطنية لتصدير صورة مشرفة عن الدولة المصرية، والشعب المصرى العظيم، في ظهر قيادته للانطلاق للأمام وتجاوز الأزمة الحالية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الجالية المصرية المصريين بالخارج انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 حازم عمر عبد السند يمامة عبد الفتاح السيسي فريد زهران الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

احتجاجات معارضة لسعيّد قبل يومين من انتخابات الرئاسة التونسية

تظاهر مئات التونسيين في العاصمة، الجمعة، مصعدين احتجاجاتهم ضد الرئيس، قيس سعيد، قبل يومين من الانتخابات الرئاسية التي يقولون إنها دون مصداقية وغير نزيهة استخدم فيها سعيد القضاء وهيئة الانتخابات لإقصاء منافسيه بهدف البقاء في السلطة.

وسار المتظاهرون، الذين رفعوا لافتات كتب عليها "انتخابات مهزلة" و"حريات، لا رئاسة مدى الحياة"، إلى شارع الحبيب بورقيبة انطلاقا من ساحة الباساج.

وقال إبراهيم لطيف وهو مخرج سينمائي اثناء الاحتجاج لرويترز: "هذا الغضب يجب أن يستمر لإيقاف نزيف هذا التراجع الديمقراطي الحاد الذي يهدد الحقوق والحريات".

وتصاعدت التوترات السياسية في تونس منذ أن استبعدت لجنة الانتخابات التي عينها سعيد نفسه ثلاثة مرشحين بارزين آخرين، ولاحقا جرد البرلمان المحكمة الإدارية من سلطة الفصل في النزاعات الانتخابية.

مشهد من احتجاجات الجمعة في تونس

وتأجج غضب المعارضة بعد أن تلقى المرشح الرئاسي، العياشي زمال، ثلاثة أحكام بالسجن بلغ مجموعها 14 عاما.

ويقبع زمال في السجن منذ اعتقاله قبل شهر بتهمة تدليس وثائق انتخابية. وينفي زمال الاتهامات ويقول إنها كيدية لإقصائه من السباق وتقليص حظوظه.

ويواجه سعيد الآن مرشحين اثنين فقط هما زمال وزهير المغزاوي الذي كان حليفا سابقا لسعيد ثم تحول إلى منتقد له.

وردد المتظاهرون شعارات ضد سعيد منها "الشعب يريد إسقاط النظام"، و"يا سعيد يا دكتاتور حان دورك".

وقال زياد الغناي، أحد المعارضين المشاركين في الاحتجاج لرويترز: "التونسيون غير معتادين على مثل هذه الانتخابات.. في 2011 و2014 و2019 عبروا عن آرائهم بحرية، لكن هذه الانتخابات لا تمنحهم الحق في اختيار مصيرهم".

مقالات مشابهة

  • تونس.. تقديرات بفوز سعيّد بنسبة 89.2 بالمئة في انتخابات الرئاسة
  • سعيد يحوز نحو 89% من الأصوات في انتخابات الرئاسة التونسية
  • %27.7 نسبة التصويت الأولية في انتخابات الرئاسة التونسية
  • هيئة الانتخابات التونسية تكشف نسبة الإقبال في انتخابات الرئاسة
  • اليوم..انتخابات الرئاسة التونسية
  • انطلاق التصويت في انتخابات الرئاسة التونسية.. ثلاثة يتنافسون على المنصب (شاهد)
  • تونس.. مراكز الاقتراع تفتح أبوابها للتصويت في الانتخابات الرئاسية
  • موجها الشكر للسلطات المصرية.. سفير تونس: توافد أبناء الجالية للتصويت في انتخابات الرئاسة
  • احتجاجات معارضة لسعيّد قبل يومين من انتخابات الرئاسة التونسية
  • توافد أعضاء حزب "العدل" في المحافظات للتصويت بانتخابات الهيئة العليا