لحظة بلحظة.. قمة "الناتو" تصف روسيا بـ"أكبر تهديد" للحلف وقلق من طموحات الصين.. ميدفيدف يرد بحدة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
تشهد العاصمة الليتوانية فيلنيوس اليوم الثلاثاء قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي ستستمر يومين وسط ظروف دولية يسودها التوتر على خلفية أزمة أوكرانيا وجدل حول قبول عضويتها.
مسودة البيان الختامي لقمة "الناتو".. أهم بند فيهاانطلاق قمة الناتو في العاصمة الليتوانية فيلنيوس"هذا أمر غير مسبوق وسخيف".. زيلينسكي يخاطب "الناتو": أوكرانيا تستحق الاحترامماكرون يعلن عن قرار فرنسا تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدىأمين عام الناتو يقدم مقترحه لتسريع انضمام أوكرانيا للحلفموسكو تشير إلى "سقف ما قد يحصل عليه زيلينسكي من قمة الناتو"كـ"بائع المثلجات" التركي.. أردوغان راوغ في الموافقة على انضمام السويد إلى "الناتو" (فيديو)صحيفة: تركيا حظيت بدعم غربي كامل بعد إعلانها قبول بروتوكولات انضمام السويد إلى الناتووزير الدفاع الأمريكي يبحث مع نظيره التركي الدعم العسكري لأنقرةسوناك: انضمام السويد لحظة تاريخية لحلف الناتوأنطونوف: واشنطن تجهز الرأي العام للموافقة على أي قرارات معادية لروسيا ستتخذ في قمة الناتوليتوانيا تدعو الناتو لإنشاء قواعد عسكرية بالقرب من حدود روسياميشال وأردوغان يتفقان على "إعادة تنشيط" العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وتركيازاخاروفا: قمة الناتو ستعقد في أسوأ تقاليد التلاعب الغربيالمفوضية الأوروبية ترحب بالموافقة التركية على انضمام السويد للناتوتفاصيل بيان الاجتماع الثلاثي بين أردوغان وستولتنبرغ وكريسترسون في ليتوانيامصدر مطلع: لا موعد محددا لانضمام السويد إلى الناتورئيس الوزراء السويدي يرحب بموافقة تركيا على انضمام بلاده إلى حلف الناتو"سي إن إن": البرلمان التركي سيوافق على عضوية السويد في "الناتو" في جلسة الخريفزيلينسكي: أوكرانيا تنتظر آلية واضحة للحصول على عضوية الناتوبايدن يرحب بالضوء الأخضر التركي لانضمام السويد إلى الناتوأمين عام "الناتو": أردوغان وافق على إحالة طلب السويد الانضمام للحلف إلى البرلمان التركيالسفارة الروسية لدى لندن: بريطانيا تتخذ مسارا نحو عسكرة أوروباالخارجية الأمريكية: سنسير قدما في عملية بيع مقاتلات "إف-16" لتركيا"نيويورك تايمز": واشنطن تبحث تزويد كييف بصواريخ أرض – أرض الموجهة بعيدة المدىبولتون: المحادثات حول انضمام أوكرانيا للناتو مضيعة للوقتمدفيديف: الحرب العالمية الثالثة تقترب وروسيا سترد على قصف نفذته أوكرانيا بالذخائر العنقوديةواشنطن: انضمام أوكرانيا إلى "الناتو" خلال الأزمة سيثير حربا بين روسيا والولايات المتحدةسياسيون أتراك ينتقدون موافقة أنقرة على انضمام السويد للناتوبيان قمة "الناتو": سياسة الصين وتقاربها من موسكو يمثلان تحديا لمصالح وأمن وقيم الحلفالناتو: سنتخذ خطوات لضمان فعالية وأمن مهمة الردع النوويزاخاروفا: الناتو صرح أنه لا يسعى لصراع مباشر مع روسيا لكنه يشارك في ذلكبيان قمة "الناتو": روسيا تمثل أكبر تهديد مباشر لأمن الحلفشويغو: تزويد كييف بذخائر عنقودية سيضطرنا إلى استخدام أسلحة مماثلة ضد القوات الأوكرانيةدول "الناتو" تتفق على إعلان بشأن انضمام أوكرانيا إلى الحلفزاخاروفا: دول الناتو تخلت عن أوكرانيا في قمة بدأت فاشلة
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية حلف الناتو انضمام السوید إلى انضمام أوکرانیا على انضمام قمة الناتو
إقرأ أيضاً:
10 أضعاف حجم البنتاغون .. الصين تشيد أكبر مركز قيادة عسكري في العالم
سرايا - كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكرية في العالم، سيكون أكبر بعشر مرات من مبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين أن "الجيش الصيني يقوم ببناء مجمع ضخم في غرب بكين تعتقد المخابرات الأمريكية أنه سيكون بمثابة مركز قيادة في زمن الحرب أكبر بكثير من البنتاغون".
وأظهرت صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز" والتي تقوم الاستخبارات الأمريكية بفحصها، موقع بناء مساحته 607 هكتارات تقريبا على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب بكين، به حفر عميقة يقدر الخبراء العسكريون أنها ستحتوي على مخابئ كبيرة ومحصنة لحماية القادة العسكريين الصينيين أثناء أي صراع، بما في ذلك احتمال نشوب حرب نووية.
وقال العديد من المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين إن مجتمع الاستخبارات يراقب عن كثب الموقع، الذي سيكون أكبر مركز قيادة عسكري في العالم، وسيبلغ حجمه 10 أضعاف حجم البنتاغون على الأقل.
واستنادا إلى تقييم صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز"، بدأت أعمال البناء الرئيسية في منتصف عام 2024. وقال ثلاثة أشخاص مطلعين إن بعض محللي الاستخبارات أطلقوا على المشروع اسم "مدينة بكين العسكرية".
وقال الرئيس السابق لقسم التحليلات الصينية في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية دينيس وايلدر: "إذا تم تأكيد ذلك، فإن المخبأ الجديد تحت الأرض يشير إلى نية بكين ليس فقط بناء قوة تقليدية ذات مستوى عالمي ولكن أيضا قدرة متقدمة على القتال في الحرب النووية".
بدوره، قال ريني بابيارز، محلل الصور السابق في الوكالة الوطنية الأمريكية للاستخبارات الجغرافية المكانية، والذي قام بتحليل صور موقع البناء، إن "هناك ما لا يقل عن 100 رافعة تعمل على مساحة 5 كيلومترات مربعة لتطوير البنية التحتية تحت الأرض".
وأضاف بابيارز، الذي يعمل الآن كنائب لرئيس التحليل والعمليات في مجموعة All Source Analysis، لخدمات التحليل الجغرافي المكاني: "تشير تحليلات الصور إلى بناء العديد من المنشآت المحتملة تحت الأرض والتي تبدو مرتبطة ببعضها البعض عبر ممرات، لكن هناك حاجة إلى وجود بيانات ومعلومات إضافية لتقييم عملية البناء بشكل كامل".
وقالت "فاينانشيال تايمز"، إنه رغم غياب أي وجود عسكري في الموقع، فإن هناك لافتات تحذر من تحليق الطائرات المسيرة أو التقاط الصور في المكان، ويؤكد الحراس عند إحدى البوابات أن الدخول ممنوع، رافضين الحديث عن المشروع.
وأضافت الصحيفة، أنه يتم أيضا منع الوصول إلى الجزء الخلفي من المشروع بواسطة نقطة تفتيش، ناقلة عن أحد الحراس قوله إنه "لا يمكن للجمهور الوصول إلى مناطق التنزه والسياحة الشهيرة التي تقع بالقرب من الموقع"، والذي وصفه أحد أصحاب المتاجر المحليين بأنه "منطقة عسكرية".
وقال أحد كبار المسؤولين السابقين في الاستخبارات الأمريكية، إن "مركز القيادة الرئيسي الآمن للصين يقع في التلال الغربية، شمال شرق المنشأة الجديدة، وقد تم بناؤه قبل عقود في ذروة الحرب الباردة، لكن حجم ونطاق وخصائص المنشأة الجديدة المدفونة جزئيا تشير إلى أنها ستحل محل مجمع التلال الغربية هذا كمركز قيادة رئيسي للحروب".
وتابع: "قد يرى القادة الصينيون أن المنشأة الجديدة ستوفر أمانا أكبر ضد القنابل الأمريكية الخارقة للمخابئ، وحتى ضد الأسلحة النووية، كما أنها يمكن أن تضم أيضا اتصالات أكثر تقدما وأمانا، وتوفر مساحة لتوسيع قدرات الجيش الصيني ومهامه".
وذكرت الصحيفة أن مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، الذي يشرف على مجتمع الاستخبارات الأمريكي، لم يعلق على المشروع.
بدورها، قالت السفارة الصينية في واشنطن إنها "ليست على علم بالتفاصيل" لكنها تؤكد أن الصين "ملتزمة بطريق التنمية السلمية وسياسة دفاعية ذات طبيعة دفاعية".
ووفق الصحيفة، فإن بناء الموقع يأتي في إطار عملية إعادة تطوير متعددة السنوات للضواحي الغربية لبكين، لكن كانت هناك تكهنات عبر الإنترنت في الصين حول سبب هدم المنازل في منطقة تشينجلونجهو.
ونقلت الصحيفة عن مصدرين مقربين من وزارة الدفاع التايوانية، قولهما إنه "يبدو أن جيش التحرير الشعبي يبني مركزا جديدا للقيادة، رغم أن بعض الخبراء تساءلوا عما إذا كانت المنطقة مناسبة لإنشاء مخابئ تحت الأرض".
وقال هسو ين تشي، الباحث في مجلس الدراسات الاستراتيجية والحربية في تايبيه، إن "مساحة الأرض تبدو أكبر بكثير من أن تكون مجرد معسكر للجيش أو مدرسة عسكرية عادية، ولذا لا يمكن إلا أن نفترض أنها موقع لمنشأة إدارية أو قاعدة تدريب كبيرة".
المصدر: "فايننشال تايمز"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#الصين#ترامب#المنطقة#مدينة#مجلس#بكين#اليوم#الدفاع#الثاني#العسكريين#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1156
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-02-2025 09:38 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...