بالألعاب النارية.. جوجل يحتفي بعيد الاتحاد الـ52
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
يحتفي محرك البحث العالمي جوجل، اليوم السبت، بعيد الاتحاد الـ52، الذي يصادف 2 ديسمبر من كل عام، وذلك بوضع صورة العلم الإماراتي على صفحته، وبالضغط على الصورة تنبثق الألعاب النارية الملونة بألوان العلم الإماراتي.
وفي الصفحة نفسها تظهر المعلومات الخاصة بعد الاتحاد الـ52، فمنذ سنوات حرص جوجل على مشاركة قيادة الإمارات وشعبها والمقيمين فيها أفراحهم بهذه المناسبة.
ويحرص الشعب الإماراتي والمقيمون على أرض الإمارات على المشاركة في العديد من الاحتفالات والأنشطة والتظاهرات الثقافية المختلفة، في جميع أنحاء الدولة، تخليدا لذكرى قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتم تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة قبل 52 عام في عام 1971، ككيان واحد، ويعود ذلك إلى الجهود المبذولة من قبل مؤسس الدولة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مع إخوانه حكام الإمارات.
وترتكز الإمارات في مسيرتها نحو الخمسين المقبلة بقيادة رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على المكتسبات والإنجازات التي حققتها في عهد القائدين الراحلين، والتي جعلت منها نموذجا ملهما لدول العالم الطامحة للتفوق والريادة، والانتقال إلى المستقبل المشرق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيد الاتحاد الـ52 علم الإمارات محرك البحث العالمي زايد بن سلطان رئيس الدولة اليوم السبت الشيخ محمد بن زايد الشعب الإماراتي
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة المتهمين بقتل نجل سفير سابق في الشيخ زايد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات الجيزة، اليوم الأربعاء، محاكمة المتهمين بقتل نجل سفير سابق بمنطقة الشيخ زايد التابعة لمحافظة الجيزة.
وفي وقت سابق، أقر المتهمون أن المجني عليه كان يتمتع ببنية جسدية قوية، ما دفعهما إلى البحث عن وسيلة لشلّ مقاومته، فقررا استخدام صاعق كهربائي لصعقه قبل أن ينهالا عليه بالطعنات.
تحقيقات النيابة
وكشفت التحقيقات التي أجراها رجال جهات التحقيق، أن المتهم الأول أنه كان يشاهد ابن السفير السابق دائمًا، والتقى به عدة مرات، كما خرج معه في نزهة "سفاري" بسيارة فارهة، ما زاد طمعه فيه بسبب أحواله المادية الميسورة.
وأوضحت التحقيقات أن عندها عرف المتهم خط سير المجني عليه، ووضع خطة مع صديقه للتسلل إلى شقة المجني عليه، التي تقع بالطابق الرابع وتحتوي على شرفة قريبة من سطح العقار الذي يسكن به المتهم.
وأكملت التحقيقات أن المتهمان ظلا يراقبان المجني عليه لفترة، حتى تعرّفا على مواعيد خروجه وعودته ونومه، خاصة أنه كان يسهر حتى أوقات متأخرة، فحددا ساعة الصفر لتنفيذ الجريمة.
وأشارة التحقيقات أن المتهم الرئيسي استغل منصب والدته، رئيسة اتحاد الملاك في العقار، التي كانت تمتلك مفتاح السطح المغلق، فحصل على المفتاح واستخدمه لفتح الباب، ثم صعد إلى السطح برفقة صديقه، وقفزا إلى شقة المجني عليه.
وقالت التحقيقات، أن ونظرًا لأن وزن صديق المتهم الأول كان ثقيلًا، قام بربط وسطه بحبل وتثبيته في ماسورة حديدية أعلى السطح، حتى يتمكن من النزول، وعقب وصوله إلى الشقة، تخلص من الحبل باستخدام مقص.