جوري بكر: بقعد أعيط من التعليقات اللى بشوفها على السوشيال ميديا (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
كشفت الفنانة جوري بكر، بطلة مسلسل «جعفر العمدة«التي قدمت شخصية»وداد«، انها تحزن من التعليقات السلبية من الجمهور على السوشيال ميديا.
أخبار متعلقة
جوري بكر عن لقائها مع «صاحبة السعادة»: «حلم واتحقق» (صور)
بعد شكوى جوري بكر.. موقف مفاجئ من إسلام ابراهيم بشأن سعر زجاجة المياه في الساحل (فيديو)
جوري بكر تنتقد غلاء أسعار الساحل الشمالي: «إزازة مياه بـ 200 جنيه.
وقالت جوري خلال لقائها مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، في برنامج «صاحبة السعادة»، :«وطرحت اسعاد سؤلا:»إنتى عاملة قلبان على السوشيال ميديا«.
وقالت جورى إنها تستقبل الكثير من التعليقات التي تتضمن كلمات خارجة على صورها على مواقع التواصل الاجتماعى، موضحه: «بتشتم في الكومنتات بألفاظ وحشة، ولو شفت كومنت مش لطيف بقعد أعيط وهرمونات الحمل مبهدلاني».
آخر أعمال الفنانة جوري بكر
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الفنانة جوري بكر مسلسل جعفر العمدة جوري بكر الفنانة جوري بكر جوری بکر
إقرأ أيضاً:
هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- تشهد المحاكم العراقية تزايداً غير مسبوق في حالات الطلاق، حيث سجَّلت أكثر من 72 ألف حالة طلاق في عام 2024، وهو ما يعني أكثر من 8 حالات طلاق كل ساعة! هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر حول ظاهرة اجتماعية باتت تؤثر بشكلٍ مباشر في استقرار الأسر والمجتمع ككل. لكن هل من تفسيرات واضحة لهذه الظاهرة؟ أم أن الأسباب أكثر تعقيداً مما نتوقع؟
الباحثة الاجتماعية ريا قحطان ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في هذه الزيادة، حيث تُروِّج هذه الوسائل لصورة مثالية للعلاقات الزوجية، كما تعزّز من فكرة استبدال الزوجة بسهولة وتجعل من الطلاق شيئاً مقبولاً في المجتمع. هذه الصورة السطحية التي تقدمها السوشيال ميديا قد تجعل الأفراد في علاقات زواج يعتقدون أنهم يستحقون شيئاً أفضل، مما يؤدي إلى تفكك الروابط الأسرية.
في المقابل، يرى المحامي محمد قاسم أن المشكلات الاقتصادية تعد واحدة من أبرز العوامل التي تؤثر على استقرار العلاقات الزوجية. البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة تشكل ضغوطاً هائلة على الأسر، مما يساهم في تفكك الروابط بين الأزواج. وبالإضافة إلى ذلك، يُحمل تأثير الثقافات الدخيلة، خاصة من خلال السوشيال ميديا، مثل ظاهرة تعدد الزوجات التي قد تكون سبباً في زيادة معدلات الطلاق.
أما الناشطة الاجتماعية إسراء الحجيمي، فتضيف بُعداً آخر لهذه القضية، حيث تؤكد أن الخلافات الزوجية الناتجة عن اختلاف التوقعات بين الزوجين أو الخيانة الزوجية والتدخلات الأسرية قد تكون السبب وراء انهيار العلاقات. وبحسب الحجيمي، لا بد من نشر الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية قبل الزواج، وتعزيز خدمات الاستشارة النفسية التي قد تساعد الأزواج في معالجة خلافاتهم بشكل سليم.
السؤال المطروح: هل نحن في العراق نعيش في عصر أصبح فيه الطلاق أكثر قبولاً بسبب ثقافة السوشيال ميديا، أم أن مشكلات اقتصادية واجتماعية باتت تتسبب في تفكك الأسر بشكل غير مسبوق؟ وكيف يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الظاهرة المؤلمة؟