توفيت القاضية الأمريكية السابقة ساندرا داي أوكونور يوم الجمعة عن عمر يناهز 93 عامًا، وكانت أول امرأة تنضم إلى المحكمة العليا الأمريكية ولعبت دورًا هامًا في صوت الاعتدال في المحكمة، بحسب ما ذكرته وكالة «فرانس برس».

وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن القاضية الأمريكية السابقة ساندرا داي أوكونور، وتأتي كالتالي:-

- اُختيرت ساندرا داي أوكونور من قبل الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريجان كقاضية في عام 1981.

- أصبحت عضوا في المحكمة العليا، واستمرت في العمل حتى عام 2006.

- قررت التقاعد للعناية بزوجها جون أوكونور الذي كان يعاني من مرض الزهايمر، ليتوفى في عام 2009. 

- وفي نفس العام 2009، قدم الرئيس الديمقراطي باراك أوباما وسام الحرية لأوكونور، وهو أعلى وسام مدني في الولايات المتحدة. 

- في عام 2018 ذكرت أوكونور أنها ستترك الحياة العامة لمواجهة الخرف وعلى الأرجح مرض الزهايمر.

- وتوفيت أوكونور مصرعها صباح أمس في فينكيس عاصمة ولاية أريزونا الأمريكية، والسبب هو مضاعفات مرتبطة بالخرف المتقدم، وعلى الأرجح مرض الزهايمر، بالإضافة إلى مرض في الجهاز التنفسي. 

- خلال فترة عملها التي استمرت لمدة 25 عامًا في المحكمة العليا، كانت أوكونور معروفة بمواقفها المتوسطة والمتفهمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الزهايمر أمريكا أوكونور أوباما المحکمة العلیا

إقرأ أيضاً:

المحكمة الدستورية العليا تقرّ دستورية اشتراط اجتياز كافة المقررات للانتقال بين فرق كلية طب الأسنان بجامعة المنصورة

قضت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار بولس فهمي إسكندر، برفض الطعن المقدم بشأن دستورية اللائحة الداخلية لكلية طب الأسنان بجامعة المنصورة، والتي تنص على اشتراط اجتياز الطالب لجميع المقررات الدراسية للانتقال إلى الفرقة الأعلى. 

وأوضحت المحكمة في حيثياتها أن هذا النص يهدف إلى تحقيق غايات تعليمية واضحة تتماشى مع أهداف الجامعات المصرية.

تفاصيل الحكم وأسباب الرفض

في سياق أسباب الحكم، أكدت المحكمة أن النص القانوني محل الطعن يمثل قاعدة عامة تفرض على جميع طلاب الكلية اجتياز كافة المقررات الدراسية قبل الانتقال للفرقة الأعلى. 

وتعد هذه القاعدة أساسية لضمان جودة التعليم الطبي وتماشيه مع الأهداف التعليمية المنشودة، حيث يكفل للطلاب استيعاب المعارف اللازمة قبل التدرج في السنوات الدراسية.

الغاية من النص

وأوضحت المحكمة أن هذا النص يسعى لتحقيق عدة غايات مشروعة منها:

تحقيق تكافؤ الفرص: بتوفير امتحانات موحدة لجميع الطلاب.تراتيبية المقررات الدراسية: حيث تتطلب بعض المقررات فهمًا مسبقًا من المراحل السابقة، وبالتالي ضمان جاهزية الطالب لاستيعاب المناهج الدراسية المتقدمة.جودة التعليم: ربط التعليم الجامعي بحاجات المجتمع ومعايير التعليم الطبي المتميز.السلطة التقديرية للمشرع

وأشارت المحكمة إلى أن أساليب وطرق تقييم المستوى العلمي لطلاب الكليات الطبية تقع ضمن نطاق السلطة التقديرية للمشرع، الذي يهدف إلى ضمان جودة التعليم دون مخالفة الدستور، وبالتحديد المواد (9) و(53) من الدستور المصري، التي تنص على المساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين.

مقالات مشابهة

  • الشرطة العسكرية البرازيلية تؤكد العثور على جثة أمام مبنى المحكمة العليا
  • النائب العام البرازيلي: الانفجارات بالقرب من المحكمة العليا ناتجة عن هجمات
  • انفجارات بالقرب من المحكمة العليا في البرازيل وأنباء عن ضحايا.. فيديو
  • سماع دوي انفجارات بالقرب من المحكمة العليا ومجلس النواب بالبرازيل
  • إسرائيل تشكك بحيادية قاضية في المحكمة الجنائية الدولية
  • المحكمة العليا في غانا تعلن فوز الحزب الحاكم بالأغلبية البرلمانية
  • ديوان المحاسبة يحذر مصلحة الضرائب من مخالفة قرار المحكمة العليا بشأن الرقابة على العقود
  • المحكمة العليا: دستورية إلزام شركات الصرافة بتوفيق أوضاعها خلال مدة زمنية
  • برلمانى يثمن حكم المحكمة الدستورية العليا وموقف البرلمان حول قانون الإيجار القديم
  • المحكمة الدستورية العليا تقرّ دستورية اشتراط اجتياز كافة المقررات للانتقال بين فرق كلية طب الأسنان بجامعة المنصورة