طنجة: تبادل الضرب والجرح بين شخصين بسوق “حومة الشوك” ينتهي بجريمة قتل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن طنجة تبادل الضرب والجرح بين شخصين بسوق “حومة الشوك” ينتهي بجريمة قتل، تطورت خلافات بسيطة بين بائعين للخضر بسوق 8220;حومة الشوك 8221; بطنجة زوال يومه الثلاثاء، إلى الضرب والجرح المتبادل بين شحصين، أسفر عن وفاة .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طنجة: تبادل الضرب والجرح بين شخصين بسوق “حومة الشوك” ينتهي بجريمة قتل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تطورت خلافات بسيطة بين بائعين للخضر بسوق “حومة الشوك” بطنجة زوال يومه الثلاثاء، إلى الضرب والجرح المتبادل بين شحصين، أسفر عن وفاة الضحية وهو من مواليد 2004، بالمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة بعد نقله للعلاج. وأضاف مصدر أمني لـ”اليوم24″ أن مصالح الشرطة القضائية بمنطقة أمن بني مكادة بطنجة تمكنت من توقيف الجاني في حينه وهو […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قاسم الجاموس.. صوت الثورة السورية ينتهي بحادث سير
بغداد اليوم- متابعة
توفي الناشط والمنشد السوري قاسم الجاموس، المعروف بـ"صدى حوران"، اليوم الإثنين، (3 آذار 2025)، إثر حادث سير مروع على طريق بلودان الديماس.
وجاءت وفاته بعد ساعتين فقط من نشره منشورًا على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، تساءل فيه عن مدة الطريق من جبال بلودان إلى الضاحية الجنوبية، في مشهد اعتبره متابعوه مؤثرًا ومؤلمًا.
من هو قاسم الجاموس؟
ينحدر قاسم الجاموس من مدينة داعل في درعا، وكان من أبرز الأصوات الثورية التي صدحت بالأهازيج والمواويل الداعية للتظاهر ضد النظام السوري، ولعب دورًا بارزًا في الحراك الشعبي منذ اندلاع الثورة، حيث كان يقود المظاهرات بصوته الجهوري، مشعلًا الحماسة في قلوب المحتجين.
وبعد سيطرة النظام السوري على درعا، انتقل إلى إدلب، حيث استمر في نشاطه الثوري، وشارك في المظاهرات إلى جانب القائد والمنشد الراحل عبد الباسط الساروت، الذي شكّل رحيله جرحًا عميقًا في قلب الجاموس، ومنذ ذلك الوقت، كرّس صوته لنقل معاناة السوريين عبر الأناشيد والمظاهرات، مؤمنًا بأن "المظاهرات تبني وطنًا"، وكان دائمًا يردد: "الثورة يلي يخونها.. ماله أصل ماله أحد".
أناشيد ثورية
وقدّم الجاموس العديد من الأناشيد الثورية التي لاقت صدى واسعًا، مثل "الله أكبر يا بلد" التي جاءت تجديدًا للعهد الثوري بعد رحيل الساروت، و"سلام الله على إدلب"، حيث عبّر عن حبه وولائه للمدينة التي احتضنته، بالإضافة إلى أغنيته "هيهات أشوفك بعد هيهات" التي أنشدها بحزن على فراق الساروت ورفاق الثورة.
المصدر: وكالات