موعد سحب وتقديم طلبات التعيين في وظيفة معاون نيابة إدارية دفعة 2023
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أعلنت النيابة الإدارية، منذ قليل، عن مواعيد سحب وتقديم الملفات المخصصة لكل جامعة، للمتقدمين لمسابقة التعيين في وظيفة معاون نيابة إدارية من خريجي دفعة 2023.
وظيفة معاون نيابة إداريةوقالت بيانا للنيابة الإدارية: «تعلن الأمانة العامة للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية عن الموعد المحدد لكل جامعة لسحب الملفات وتقديمها مرفقًا بها الأوراق والمستندات المطلوبة، والخاصة بمسابقة التعيين بوظئفة معاون نيابة إدارية دفعة 2023، وحددت 16و17 ديسمبر لجامعة القاهرة، و18 ديسمبر لجامعة عين شمس.
قرار عاجل ضد سائق متهم بإشعال النار في مخبز بعين شمس
ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت اليوم السبت 2 ديسمبر 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيابة إدارية وظيفة معاون نيابة إدارية معاون نیابة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الألمانية: الحكومة الألمانية الجديدة ستواصل عملها من أجل سوريا وتقديم المزيد من الدعم لها
برلين-سانا
أكد مدير مكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الألمانية توبياس كونكل أنَّ الحكومة الألمانية الجديدة ستواصل “عملها من أجل سوريا، وتقديم المزيد من الدعم لها، وذلك لأن نجاح الوضع في هذا البلد واستقراره يتوافق مع مصالح ألمانيا”.
ونقل موقع (دويتشه فيله) الألماني اليوم عن كونكل قوله خلال ندوة أقيمت في برلين حول إعادة الإعمار في سوريا: إنَّ “العقوبات المفروضة على سوريا تعيق عملية إعادة الإعمار، ولكنها تعتبر موضوعاً معقداً للغاية… وذلك لأنَّ الاتحاد الأوروبي فرضها أيضاً على بعض الأفراد، ولا أحد يريد أن يمنح الأسد وشبيحته إمكانية الوصول من جديد إلى الأموال المجمدة في البنوك الأوروبية”.
ولفت كونكل إلى أنه يجب على المجتمع الدولي أن يقدم الدعم لسوريا حتى يتمكن الشعب السوري من تشكيل العملية الانتقالية بنفسه، ومن دون تدخل جهات خارجية.
من جانبه قال رئيس مؤسسة كاريتاس الدولية، أوليفر مولر خلال الندوة: إن “العقوبات المفروضة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي على سوريا، ما تزال سارية مثل ذي قبل في مجالات كثيرة، وحتى الشركات الصغيرة السورية تواجه صعوبات في الحصول على قطع ووحدات إنتاج، لأنَّها مدرجة على قائمة العقوبات، وبصفتنا منظمة إغاثة فنحن نواجه العقوبات بشكل خاص في التحويلات المالية، التي تعتبر عملية معقدة ومكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً للغاية”.
وأضاف مولر: إنَّ البنوك الألمانية ترفض التحويلات إلى سوريا خوفاً من هذه العقوبات، وهو ما يعيق إمكانية تقديم المساعدات للشعب السوري الذي يعاني بسببها، داعياً الحكومة الألمانية إلى تقديم المزيد من المساهمات والدعم التمويلي من أجل تحسين الوضع في سوريا، حتى يتمكن الكثير من اللاجئين السوريين والمستثمرين من العودة إلى سوريا للمساعدة في إعادة الإعمار.