تركيا الآن:
2024-12-24@03:29:11 GMT

أخبار سارة لمحافظة إسطنبول

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

تعرضت تركيا، بما في ذلك مدينة إسطنبول، لفترة جفاف طويلة استمرت حتى شهر نوفمبر، مما أدى إلى انخفاض مستويات المياه في السدود إلى نقطة حرجة، خاصةً مع ارتفاع درجات الحرارة في إسطنبول.

لكن الوضع تغير مع التحذيرات التي أطلقتها الأرصاد الجوية التركية منذ 11 نوفمبر بشأن توقعات بهطول أمطار غزيرة، مما أدى إلى تحسن ملحوظ.

بدأت الأمطار الغزيرة في مختلف مناطق البلاد، مما ساهم في تحسين مستويات المياه في السدود المتأثرة بالجفاف، وقد أعلنت إدارة المياه والصرف الصحي في إسطنبول عن النتائج الإيجابية لهذه الأمطار.

في 11 نوفمبر، قبل بداية الأمطار الغزيرة، كانت نسبة المياه في السدود 16.18٪، ولكنها ارتفعت إلى 33.02٪ بحلول اليوم التالي. وبتاريخ 2 ديسمبر، وصلت نسبة المياه إلى 33.46٪.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: إسطنبول اخبار اسطنبول اسطنبول الان اشغال السدود السدود في اسطنبول

إقرأ أيضاً:

كيف سيواجه العراق تداعيات انهيار سد تشرين؟

بغداد اليوم - بغداد

كشف رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية الأسبق فرات التميمي، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، عن تداعيات انهيار اشهر سدود سورية.

وقال التميمي في حديث لـ "بغداد اليوم"،: "نتابع بقلق منذ أيام ملف الاشتباكات الشرسة التي تدور في محيط سد تشرين السوري على نهر الفرات لكن ليس لدينا اي معلومات عن حجم الخزين المائي او هل تضرر بنيته الأساسية او بواباته بشكل مباشر في ظل تضارب الانباء حول طبيعة المعارك والقصف المتبادل بين الأطراف المتنازعة هناك".

وأضاف أنه "في كل الاحوال العراق لديه فراغ خزين كبير جدا في حديثة وباقي السدود الاخرى واذا ما حصل اي طارئ في سد تشرين سيكون بالامكان استيعاب اي موجات مائية مرتفعة من خلال توجيهها صوب السدود الرئيسية وهذا ما اكدت وزارة الموارد المائية قبل أيام في رسائل طمأنة للراي العام في العراق".

وأشار الى "أهمية متابعة ملف الاحداث في سد تشرين السوري واتخاذ المواقف حيال تطوراته لانه من السدود الكبيرة على نهر الفرات بشكل عام".

وكان مصدر أمني سوري، أفاد السبت (21 كانون الأول 2024) بنشوب معارك عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات المدعومة من تركيا بالقرب من سد تشرين في حلب.

وأبلغ المصدر وكالة "بغداد اليوم"، أن "معارك عنيفة وطاحنة اندلعت بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" والقوات المدعومة من قبل تركيا بالقرب من سد تشرين الواقع في منطقة منبج ضمن محافظة حلب".

وأشار المصدر، إلى أن "المعارك مازالت مستمرة"، مبينا، أنه "حتى الآن تم قتل 35 عنصرا من داعش وتدمير العديد من الآليات والمدرعات التابعة لتلك الجماعات".

وتدور معظم الاشتباكات بين الجماعات الكردية المنضوية تحت لواء قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وعناصر موالية لتركيا من "الجيش السوري الحر"، والتي تعد جزءا من التحالف الأوسع الذي أطاح بنظام بشار الأسد.

وبينما تم الإعلان عن وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام في مدينة منبج، استمر القتال إلى الجنوب منها، خاصة حول سد تشرين، على الرغم من الهدنة التي تنص على انسحاب الجانبين من المنطقة.

مقالات مشابهة

  • موجة من الأمطار الغزيرة تضرب مدن وقري البحيرة
  • وزير الخارجية الصومالي يشيد بجهود مصر في دفع العلاقات الثنائية إلى مستويات متميزة
  • أسعار صرف الدولار مقابل الجنيه تتجاوز مستويات الـ51 جنيها
  • كيف سيواجه العراق تداعيات انهيار سد تشرين؟
  • برج الجدي.. حظك اليوم الاثنين 23 ديسمبر 2024: أخبار سارة
  • أخبار الطقس.. تنبؤات محدثة من الأرصاد بدرجات الحرارة وأماكن الأمطار
  • إدارة السدود تدعو لإخلاء المناطق القريبة من الأودية ببنغازي
  • إسطنبول تحت تأثير الأمطار الغزيرة: شوارع المدينة تتحول إلى برك مائية
  • التعليم: الأمطار الغزيرة والبرد القارس يحولان الدراسة إلى "أونلاين"
  • الثلوج تطرق أبواب إسطنبول: الأرصاد الجوية تكشف عن تاريخ البداية