رشا مجدي: انتخابات المصريين بالخارج كرنفال ديمقراطي
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قالت الإعلامية رشا مجدي إنه وفي أول خطوة من خطوات الإنتخابات الرئاسية تم الإقبال من المصريين بالخارج على التصويت في الإنتخابات الرئاسية عام ٢٠٢٤ وسوف تستمر عملية التصويت للمصريين في الخارج إلى غدا الأحد الموافق ٣ ديسمبر.
واشارت مجدي من خلال برنامج ،صباح البلد، المذاع على فضائية صدي البلد، الى إنه سوف تبدأ الإنتخابات بالداخل وتستمر لمدة ثلاثة أيام بدءا من ١٠ و ١١ و ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤.
وأوضحت رشا مجدي أن قنصليات وسفارات مصر بالخارج كانت لا تخلو من المصريين المقبلين على الانتخابات فالشعب المصري لا يتأخر عن بلده.
وقالت الإعلامية:" أمس شهد عرس ديمقراطي وكرنفال ديمقراطي"، حيث اصطف المصريين بالخارج خاصة في الدولة العربية للمشاركة في الانتخابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية التصويت عرس ديمقراطي قنصليات سفارات مصر
إقرأ أيضاً:
غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
أعلن رئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، زعيم حزب الشعوب الأفريقية، عن إطلاق تنسيقية جديدة تحت مسمّى "كفى" تهدف إلى تنظيم احتجاجات دائمة ومتعددة الأوجه، وذلك رفضا لإقصائه من القوائم الانتخابية في الاقتراع الرئاسي الذي سينظم بعد 6 أشهر.
وجاء إعلان غباغبو بتنظيم الاحتجاجات بعد اجتماع عقدته اللجنة المركزية لحزب الشعوب الأفريقية أمس السبت في العاصمة أبيدجان لمناقشة الانتخابات المرتقبة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وطالب غباغبو أثناء الاجتماع بتشكيل هيئة انتخابية توافقية، مؤكدا استمرار النضال من أجل انتخابات نزيهة وشاملة.
وطالبت اللجنة المركزية للحزب بإدراج الجميع في القوائم الانتخابية التي ستعلن بشكل نهائي في منتصف يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان صدر عن الحزب عقب اجتماع هيئته المركزية، فإن تنسيقية كفى ستدرس جميع الخيارات النضالية للوقوف في وجه حملة الإقصاء السياسي المبرمج، حسب تعبير البيان.
وكانت لجنة الانتخابات أسقطت الرئيس السابق غباغبو من قوائم الانتخابات عام 2023، لإدانته من طرف القضاء بسرقة أموال البنك المركزي لدول غرب أفريقيا عام 2010.
وحكم على غباغبو بالسجن 20 سنة، لكن الرئيس الحالي حسن واتارا منحه عفوا، كما برأته محكمة الجنايات الدولية من تهمة جرائم الحرب التي اتهم بها في أحداث 2010-2011.
إعلانوقد تولّى غباغبو رئاسة كوت ديفوار في الفترة الممتدة بين عامي 2002-2011، وعندما أطيح به في الانتخابات الرئاسية عام 2010 رفض تسليم السلطة للرئيس المنتخب، وأدخل البلاد في أزمة، انتهت باعتقاله من طرف قوات حكومية مدعومة من الجيش الفرنسي.