آخر تحديث: 2 دجنبر 2023 - 10:08 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلن المشرف على دائرة جمارك محافظة كرمانشاه الايرانية المحاذية للعراق علي اصغر عباس زادة ان الشهور الثمانية الاولى من العام الايراني الحالي ( بدأ في 21 مارس الماضي) شهدت تصدير مليون و882 الفا و 766 طنا من البضائع من منفذ برويز خان الحدودي التابع لهذه المحافظة ، نحو العراق، وبلغت قيمة هذه البضائع المصدرة 659 مليونا و887 الفا و472 دولارا.

659 مليون دولار … قيمة البضائع المصدرة من منفذ برويز خان الى العراق،واوضح بأن هذا الحجم من البضائع المصدرة من منفذ برويز خان الى العراق سجل زيادة بنسبة 20 بالمئة من حيث القيمة و34 بالمئة من حيث الوزن ، قياسا مع الفترة الماثلة من العام الايراني السابق.واضاف ان معظم هذه البضائع المصدرة هي الاسمنت وورق الحديد والفواكه والخضار، والقضبان الحديدية المجلفنة وغير المجلفنة، وسبائك الصلب والورق الفولاذي ، وانواع السيراميك، والكعك والبسكويت والمصنوعات البلاستيكية.كما نوه عباس زادة ان منفذ “شوشمي” الحدودي مع العراق ايضا (يقع في محافظة كرمانشاه ايضا) شهد تصدير 196 الفا و731 طنا من البضائع الى العراق، وقيمتها 26 مليونا و836 الفا و323 دولارا ، خلال الفترة المشار اليها آنفا، وأن معظم البضائع المصدرة من هذا المنفذ الحدودي هي صخور الحديد والفواكه والخضار، والأدوات الزراعية والصناعات اليدوية والجص، وملح الطعام ، والدبس، والحلويات.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: البضائع المصدرة من منفذ

إقرأ أيضاً:

تعز.. أكثر من 2,600 إصابة بالكوليرا والحصبة وحمى الضنك خلال أربعة أشهر

تواصل محافظة تعز جنوب غرب اليمن معاناتها من اجتياح الأوبئة الفتاكة، وسط تدهور كارثي في القطاع الصحي وعجز واضح عن مواجهة انتشار الأمراض المعدية.

وأعلنت إدارة التثقيف والإعلام الصحي في تعز، في تقرير حديث، عن تسجيل 2,615 حالة إصابة بثلاثة أوبئة رئيسية — الكوليرا، الحصبة، وحمى الضنك — وذلك خلال الفترة الممتدة من 1 يناير وحتى 25 أبريل 2025م.

وبحسب التقرير، تم تسجيل خمس حالات وفاة مرتبطة بهذه الأوبئة؛ أربع منها بسبب الحصبة، وحالة وفاة واحدة نتيجة الإصابة بالكوليرا، بينما لم تُسجل وفيات جراء حمى الضنك حتى الآن.

وتوزعت الحالات المسجلة بواقع 1,011 حالة إصابة بحمى الضنك، و 890 حالة إصابة بالكوليرا، و 714 حالة إصابة بالحصبة.

وتعكس هذه الأرقام تصاعدًا خطيرًا في وتيرة تفشي الأمراض المعدية بالمحافظة التي تعاني أصلًا من هشاشة الخدمات الصحية، نتيجة الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد من الزمان، وما رافقها من تدمير للبنية التحتية الصحية، فضلًا عن الحصار الذي تفرضه جماعة الحوثي على مدينة تعز، مما يزيد من تفاقم الأوضاع الصحية والإنسانية.

وتعد تعز من أكثر المحافظات اليمنية تعرضًا للفاشيات الوبائية خلال السنوات الأخيرة، وسط بيئة مثالية لتفشي الأمراض بسبب تردي خدمات المياه والصرف الصحي، وانعدام حملات التطعيم المنتظمة، وضعف برامج التوعية الصحية.

في ظل هذا المشهد القاتم، يطلق العاملون في القطاع الصحي نداءات استغاثة للمنظمات الإنسانية المحلية والدولية لتقديم الدعم العاجل، سواء عبر توفير الأدوية والمستلزمات الطبية، أو عبر تنفيذ حملات تطعيم واسعة النطاق لاحتواء انتشار الحصبة والكوليرا والضنك، وإنقاذ حياة مئات الآلاف من السكان، خصوصًا الأطفال الذين يشكلون الشريحة الأكثر تضررًا من هذه الأوبئة.

وتحذر تقارير طبية محلية ودولية من أن استمرار غياب التدخلات العاجلة قد يؤدي إلى مضاعفة أعداد الإصابات والوفيات في الأشهر المقبلة، في وقت يعاني فيه النظام الصحي بالمحافظة من شبه انهيار شامل.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
  • أكثر من 20 مليون مواطن حدثوا بياناتهم التموينية في العراق
  • تعز.. أكثر من 2,600 إصابة بالكوليرا والحصبة وحمى الضنك خلال أربعة أشهر
  •  بقيمة 237 مليار دولار.. العراق الخامس عالمياً في استيراد البضائع التركية
  • خلال عام واحد.. أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة
  • خلال 3 أشهر.. "الشؤون الإسلامية" تنفذ أكثر من 14 ألف فرصة تطوعية
  • أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
  • هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في منفذ الربع الخالي تُحبط محاولة تهريب أكثر من 17 كلجم من مادة “الميثامفيتامين المخدر” (الشبو)
  • ارتفعت أكثر من 300% في 4 أشهر| تاجر عربي يحقق أسرع نمو ثروة عالميًا
  • أبوبكر الديب يكتب: "الاقتصاد البرتقالي" وأزمات البطالة والدولار