مجلس الدولة يبدأ تسلم ملفات المتقدمين لوظيفة مندوب مساعد دفعة 2023
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
يبدأ مجلس الدولة اليوم السبت، تسلم ملفات التعيين الخاصة بالمتقدمين لوظيفة مندوب مساعد من خرجي كليات القانون" الحقوق- الشريعة والقانون- الشرطة" دفعة 2023
وحدد المجلس شروط التقديم وجاءت كالتالى:
ألا يقل التقدير عن جيد وأن لا يزيد المتقدم عن 30 عام وأن يجتاز المقابلات والاختبارات، ويتمتع بصحة جيدة.
وتم سحب الملفات من يوم 11 نوفمبر، حتي يوم الاحد الموافق 19 نوفمبر الجاري، ويتم تسليم الملفات وتقديمها غدا السبت 2 ديسمبر وتستمر حتي 10 ديسمبر 2023.
شروط التعيين بمجلس الدولة
مسموح لجميع الجنسين، للذكور والإناث.
ألا يقل التقدير عن جيد.
ألا يزيد عمر المتقدم عن 30 عام.
عدم السقوط من الاختبارات التي يحددها مجلس الدولة.
توافر الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية طبقًا لما تقدره اللجنة المختصة بمجلس الدولة.
دفع 1500 جنيه لسحب الملف على الكود المؤسسى رقم 10100801 باسم مجلس الدولة في بنوك الأهلى المصرى - مصر - القاهرة ومكاتب البريد، وفروع مجلس الدولة بالمحافظات.
ويشترط لسحب الملفات تقديم صورة ضوئية لبطاقة الرقم القومي مع إحضار الأصل للإطلاع وصورة ضوئية من المؤهل الدراسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجلس الدولة كليات القانون الشريعة والقانون الشرطة الاختبارات شروط التعيين الرقم القومي بطاقة الرقم القومي المؤهل الدراسي مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 1.2 مليون سوري عادوا إلى مناطقهم منذ ديسمبر
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، آدم عبد المولى، أن 1.2 مليون سوري عادوا إلى مناطقهم الأصلية منذ ديسمبر الماضي، مع تولي الإدارة الجديدة مقاليد الحكم في البلاد.
وشارك عبدالمولى في مؤتمر صحفي يومي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك عبر منصة رقمية من دمشق، مقدماً للصحفيين معلومات عن آخر التطورات في سوريا.
وبحسب عبدالمولى، فقد عاد 885 ألف نازح داخل سوريا إلى مدنهم وقراهم، فيما رجع 302 ألف لاجئ من خارج البلاد إلى سوريا.
وأشار إلى أن «100 ألف فقط من أصل مليوني نازح موجودين شمال غرب سوريا عادوا لمدنهم، ويرجع ذلك لحد كبير إلى الافتقار للخدمات الأساسية والمخاطر الأمنية وفقدان الوثائق القانونية».
واعتبر المنسق الأممي أن «سوريا تقف عند منعطف حاسم، مع بدء الحقبة الجديدة في الثامن من ديسمبر، حاملة معها الأمل في السلام والاستقرار، لكن 14 عاماً من الصراع خلفت 16.5 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية».
وأضاف: «هذا ما جعل سوريا واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم».
من جانب آخر، قال المنسق الأممي إن الوصول إلى مناطق مثل ريف إدلب واللاذقية وشرق حلب أصبح أسهل، وإن عدد قوافل المساعدات القادمة من تركيا وصل إلى 678 قافلة منذ بداية العام الجاري.
وأضاف عبدالمولى أن «تمويل خطة الاستجابة الإنسانية في 2024 كان غير كاف للغاية، ولم يتم توفير سوى حوالي 35 بالمئة من مبلغ 4.1 مليار دولار المطلوب للفترة من يناير إلى مارس من العام الجاري».
ولفت إلى أن الألغام الأرضية ومخلفات المتفجرات الأخرى تشكل تهديداً كبيراً للسكان في سوريا، وأن أكثر من 600 شخص فقدوا حياتهم نتيجة لهذه المتفجرات منذ ديسمبر الماضي، وأن ما يقرب من ثلث هؤلاء الضحايا من الأطفال.