فتاة سعودية تحول معاناتها مع السرطان إلى قصة نجاح لبعث الأمل في نفوس المرضى
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تمكنت الفتاة والطبيبة السعودية «ميادة» من تحويل معاناتها مع مرض سرطان الثدي إلى نموذج للأمل والتفاؤل لتكون قصة نجاح تبعث بها الأمل في نفوس المرضى.
وقالت في مداخلة مع قناة «الإخبارية» إن أصعب مرحلة هي لحظة التشخيص بسرطان الثدي، لافتة إلى شعورها كأنها في وسط البحر وغير قادرة على صعود إلى السفينة.
وأشارت ميادة إلى أن رحلة العلاج كان عدة أجزاء، وكان الاول منها استئصال الورم من الجزء المصاب، وبعدها جرعتين من العلاج الكيماوي.
وأوضحت أنه بعد ذلك تم وقف العلاج الكيماوي بسبب الحساسية التي سببها في الجسم، ثم بدأ الجزء الثاني من العلاج وهو استئصال الثدي.
ونصحت الفتاة «ميادة» بالتمسك بالأمل دائما والتصالح مع الذات وحب المرض من أجل التعايش معه والانتهاء من رحلة العلاج.
فيديو | فتاة سعودية تحول معاناتها مع المرض إلى نموذج للأمل والتفاؤل لتكون قصة نجاح تبعث بها الأمل في نفوس المرضى #الإخبارية pic.twitter.com/2rlJ8ZAZIe
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 2, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية» : 30 غارة أمريكية تستهدف المدن والمواقع اليمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل اليوم الجمعة، إن نحو 30 غارة أمريكية، استهدفت مدن صنعاء وصعدة والجوف اليمنية.
وأضاف مراسل «القاهرة الإخبارية»، إن الغارات الأمريكية استهدفت أيضًا معسكر السواد، في جنوب العاصمة «صنعاء».
في السياق ذاته، أكد إعلام حوثي، أن هناك غارات أمريكية استهدفت مديرية سحار بمحافظة صعدة.
وكان الإعلام الحوثي، قد أفاد قبل قليل باستهداف سلسلة غارات أمريكية، للعاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة صعدة، وفق نبا عاجل أفادت به قناة «إكسترا نيوز».
كانت الولايات المتحدة قد شنت سلسلة غارات جديدة على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن، صباح الجمعة، في إطار التصعيد المتواصل ضد الجماعة، بعد تجدد هجماتها الصاروخية على إسرائيل.
وقالت مصادر في اليمن، إن الغارات الأمريكية استهدفت مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة، المطلة على البحر الأحمر، مشيرة إلى تنفيذ 6 ضربات جوية في منطقة الفازة بدأت الساعة السادسة صباحا بتوقيت صنعاء.
يأتي التصعيد في وقت ذكرت فيه تقارير إعلامية، أن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل عدم الرد على هجمات الحوثيين، في محاولة لتجنب توسيع نطاق المواجهة في المنطقة.