استشاري العلاقات الأسرية: «أول سنة جواز هي الأخطر لهذا السبب» (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
قالت الدكتورة نانسي توفيق، استشاري العلاقات الأسرية، إن بعض الأزواج يشتكون من أن زوجته تنقل كل ما يحدث في المنزل لوالدتها، لدرجة أن الحماة يكون لديها معلومات عن المنزل لا يعلم الزوج عنها شيئًا.
أخبار متعلقة
«التأمين الصحي» يتعهد بإنهاء إجراءات علاج «نانسي» على نفقة الدولة
نانسي عجرم وإيهاب توفيق ورامي عياش نجوم حفل «ليالي التليفزيون» في الأوبرا
وأضافت «توفيق»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو خليل في برنامج «من مصر» المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، أن حل هذا الامر، أن يتحدث الزوج بكل هدوء مع زوجته أنه لا يحب هذه الطريقة، وألا يتم نقل كل ما يحدث في المنزل إلى والدتها، «بس مينفعش الزوج يبقى بينقل كل حاجة لأبوه وأمه ومنتظر أن مراته متحكيش حاجة».
ونصحت استشاري العلاقات الأسرية، أن كلا الزوجين يجلسان ويتفقا على ألا يتم سرد أي شيء من تفاصيل المنزل لاي شخص بالخارج، إذ أن كل ما يحدث داخل المنزل هو أمر يخص الزوج والزوجة فقط.
واستكملت: «الستات عندها ذاكرة فولاذية في الخناقات، وعشان كده لو دخلنا الحماة في المشاكل والخناقات مش هتنزل».
وأوضحت، أن أول عام من الزواج أحد أخطر سنوات الزواج، إذ أن الزوج والزوجة يكتشفان بعضهم البعض بشكل أكبر، وبالتالي هذا العام أحد أخطر الأعوام على الزواج.
نانسي توفيق استشاري العلاقات الأسرية من مصر العلاقات الأسرية الزواجالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين من مصر الزواج
إقرأ أيضاً:
ابتكار أرفع مكرونة اسباغيتي في العالم .. لهذا السبب
استطاع الباحثون طور أرفع اسباغيتي في العالم، يبلغ سمكها نحو 200 مرة أقل من سمك شعرة الإنسان.
ولايهدف العلماء بابتكار الإسباغتي لتكون نوعًا جديدًا من الطعام، بل جرى إنتاجها بالإستعانة بالألياف النانوية والتي يمكن أن تدخل في العديد من الاستخدامات الطبية الهامة.
من بين الاستخدامات الممكنة للألياف النانوية، استخدامها في صنع الضمادات للمساعدة في شفاء الجروح، حيث تسمح بدخول الماء والرطوبة مع الحفاظ على بقاء البكتيريا خارجًا؛ كما تستخدم كإطار لتجديد العظام؛ وأيضًا في إيصال الأدوية.
ومع ذلك، يقول الباحثون الذين يقودهم قسم UCL إن من الأفضل بيئيًا إنتاج هذه الألياف مباشرة من مكونات غنية بالنشا مثل الدقيق، الذي يُستخدم أيضًا في صنع السباغيتي.
وأوضح البروفيسور جاريث ويليامز، من جامعة UCL، قائلاً: "الألياف النانوية المصنوعة من النشا، الذي تنتجه معظم النباتات الخضراء، تعتمد على استخراج النشا من خلايا النباتات وتنقيته، وهذه العملية تتطلب الكثير من الطاقة والماء."
وأضاف المؤلف المشارك، الدكتور آدم كلانسي: "لصنع السباغيتي، نضغط خليطًا من الماء والدقيق من خلال ثقوب معدنية. في دراستنا، فعلنا الشيء نفسه لكننا سحبنا خليط الدقيق بواسطة شحنة كهربائية. إنها سباغيتي ولكن بحجم أصغر بكثير."
في الدراسة الجديدة، يصف العلماء كيفية صنع سباغيتي يبلغ عرضها 372 نانومترًا، أي مايعادل مليار جزء من المتر باستخدام تقنية تُسمى "النسج الكهربائي، حيث يتم سحب خيوط من خليط الدقيق والسائل عبر طرف إبرة بواسطة شحنة كهربائية.
وأشار الباحثون في ورقتهم البحثية إلى أرفع نوع سباغيتي معروف آخر، يُسمى "سو فيلينديو" والذي يتم صنعه يدويًا بواسطة صانع سباغيتي في مدينة نور، جزيرة سردينيا. ويقدر عرض هذه السباغيتي بحوالي 400 ميكرون، أي أسمك بـ1000 مرة من الابتكار الجديد.