2 كانون الأول 1979- حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
دمشق-سانا
1925/ بينيتو موسوليني يتبنى الفاشية في إيطاليا لتحل محل الديمقراطية.
1942/ تشغيل أول مفاعل نووي في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية بإشراف العالم الإيطالي إنريكو فيرمي.
1950/ الجمعية التأسيسية في ليبيا تنتخب الأمير محمد إدريس السنوسي ملكاً على المملكة الليبية.
1956/ فيدل كاسترو يصل إلى كوبا على متن قارب بعد حوالي عام قضاه في المنفى بين المكسيك والولايات المتحدة.
1957/ بدء العمل في أول محطة نووية لتوليد الطاقة الكهربائية في الولايات المتحدة.
1971/ إعلان دولة الإمارات العربية واختيار حاكم إمارة أبو ظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيساً لها.
1979/ حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي.
1990/ القوات المتمردة في تشاد بزعامة إدريس ديبي تسيطر على العاصمة نجامينا.
2010/ الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا يعلن عن فوز روسيا بتنظيم بطولة كأس العالم 2018 وفوز قطر بتنظيم بطولة كأس العالم 2022.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
تحليل: ماذا يعني الإغلاق المؤقت للسفارة الأمريكية في كييف؟
تحليل بقلم الزميل بـCNN نيك باتون والش.
(CNN)-- لم تُغلق السفارة الأمريكية في كييف بالكامل منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، وقد صدر تحذير السفارة بسبب خطر وقوع هجوم جوي كبير محتمل.
الإغلاق هو انعكاس صارخ لكيفية تصاعد هذه الحرب، لأكثر من ألف يوم، كانت هناك معركة بالوكالة بين واشنطن وموسكو في أوكرانيا، لكن منذ أن قررت إدارة بايدن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخها لضرب روسيا، فإنها تهدد بشكل متزايد بجر الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بالكامل.
صور الكرملين منذ فترة طويلة هذه الحرب على أنها حرب بين روسيا ضد دول حلف شمال الأطلسي بأكملها، جزئيًا كذريعة للتقدم المتعثر بالأسابيع الأولى للغزو حيث كانوا يأملون في البداية أن يتمكنوا من الاستيلاء على كييف، لكن بصرف النظر، فمن غير المرجح أن يقوم الروس بضرب السفارة الأمريكية بشكل مباشر، لأن ذلك سيكون تصعيدًا حادًا وخطيرا في الأشهر الأخيرة لإدارة بايدن في البيت الأبيض والذي سيحل محله قريبًا رئيس منتخب أكثر تعاطفاً، دونالد ترامب.
وبدلاً من ذلك، من المهم ملاحظة أن سفارات الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) في كييف، قامت أيضًا بالحد من خدماتها، وربما يخشون استهدافهم أيضًا، وقد تُلحِق موسكو أضرارًا بهدف من المعروف أن الغربيين يتجمعون فيه، فندق كبير أو منطقة في المدينة.
في الحقيقة، عانت كييف على مدى شهرين من هجمات مكثفة ومنتظمة بطائرات بدون طيار وصواريخ، وعلى نطاق أوسع من ذي قبل، من الممكن أن يأخذ السكان اليوم والليلة، صفارات الإنذار العادية على محمل الجد، فقد تم إطلاق صفارات الإنذار لمدة 45 دقيقة ثم بفترة أخرى امتدت ساعتين ونصف.
لكن المعلومات الأميركية في هذه الحرب أثبتت حتى الآن موثوقيتها التامة، مما يجعل إغلاقها المفاجئ لمنشأة دبلوماسية علامة على استمرار التصعيد.