شروط التعاقد على وحدات سكنية بنظام الإيجار المدعم
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
كشفت وزراة الإسكان والمجتمعات العمرانية برئاسة الدكتور عاصم الجزار، شروط التعاقد على وحدات سكنية بنظام الإيجار المدعم للمواطنين، الراغبين في الحصول على شقة بالايجار، وفقا لتوجيهات مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي.
وتستعرض «الوطن» في التقاط التالية، شروط الحصول وحدات سكنية بنظام الإيجار المدعم:
- الحد الأقصى للدخل الشهري للمواطنين المسموح لهم بالاستفادة 6000 جنيه شهريا للفرد، و8000 جنيه شهريا للأسرة.
- المدة الإيجارية 7 سنوات، تجدد حسب رغبة العميل بدون دعم نقدي، وبالقيمة الإيجارية السوقية للموقع حينه.
- الحد الأدنى للدخل الشهري للمواطنين المسموح لهم بالاستفادة 2500 جنيه.
- الإيجار الشهري 1500 جنيه للوحدة السكنية 90م2، ومبلغ 1200 جنيه شهريا للوحدة السكنية 75م2 شاملاً مصروفات الإدارة والتحصيل والصيانة، ويزداد بواقع نسبة 7% سنويا.
- يسدد المواطن مقدم حجز الوحدة السكنية بواقع ثلاثة أشهر من القيمة الإيجارية للوحدة، يتم استرداده عند انتهاء مدة الإيجار.
- سداد نسبة 25% من الدخل الشهري فقط، كقيمة للإيجار الشهري، ويسدد الصندوق المبلغ المتبقي كدعم نقدي للمواطن.
- يتحمل العميل غرامة بنسبة 2% شهريا في حالة تأخر عن السداد في المواعيد المقررة، وتتخذ الإجراءات القانونية بعد الشهر الأول وصولاً إلى إجراءات الإخلاء في الشهر الثالث.
- إجراء استعلام سبق استفادة بالحصول على وحدة سكنية أو قطعة أرض من الدولة أو أي دعم سكني آخر.
- إجراء بحث اجتماعي بمعرفة وزارة التضامن الاجتماعي، للتأكد من صحة المستندات المقدمة من المواطنين واستحقاقهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وحدات للايجار الاسكان الاجتماعي وحدات وزارة الاسكان وزارة الاسكان
إقرأ أيضاً:
الشهري: الصوت السعودي المصري مؤثر.. والفلسطينيون مطالبون بالوحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عبدالله الشهري، رئيس جمعية الإعلاميين السعوديين، أن الصوتين السعودي والمصري لهما تأثير قوي على جميع المستويات، مشيرًا إلى أن حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في «فوكس نيوز»، وما تبعه من تصريحات صحفية لمسؤولين مقربين منه، كان محاولة لإعادة صياغة موقفه بعد تصريحات قاسية أُخرجت من سياقها، مضيفًا أن ترامب عاد لاحقًا وأوضح أنه لا يفرض خطة معينة، بل يطرح مقترحات، مما يشير إلى أنه يدرك أهمية دور السعودية ومصر في أي تحرك سياسي.
وشدد الشهري، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، على ضرورة أن يحظى التحرك المصري السعودي بدعم عربي وإسلامي واسع، إلى جانب تأييد القوى الفاعلة في المجتمع الدولي، معبرًا عن أمله في أن ينعكس هذا الدعم على الوضع الداخلي الفلسطيني، موضحًا أن المشكلة الفلسطينية تتطلب إصلاحًا داخليًا، حيث يعاني الفلسطينيون من تنافس سياسي حاد، مستذكرًا تعهد إسماعيل هنية وخالد مشعل أمام الكعبة المشرفة خلال شهر رمضان، بحضور الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بنبذ الخلافات، إلا أن الصراع عاد مجددًا بعد فترة قصيرة بشكل أكثر حدة.
وأكد الشهري أن أي حلول خارجية يجب ألا تصطدم بعقبات إجرائية غير مبررة، مشددًا على أن الفلسطينيين يواجهون مرحلة لا تحتمل أنصاف الحلول، وعليهم الوقوف إلى جانب الدول الفاعلة مثل السعودية، مصر، الأردن، والدول العربية المعنية.
واختتم حديثه بالإشارة إلى القمة العربية المرتقبة في مصر يوم 4 مارس، معربًا عن أمله في أن تكون محطة مفصلية لتوجيه رسالة واضحة وقوية، سواء للبيت الأبيض أو للمجتمع الدولي بأسره.