- هل قال لابورتا الحقيقة لجمهور برشلونة عندما تحدث عن ميسي …؟!
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل قال لابورتا الحقيقة لجمهور برشلونة عندما تحدث عن ميسي …؟!، شكك الصحفي سانتي أوفالي فيما قاله الرئيس خوان لابورتا عندما تحدث في مقابلة صحفية مع جريدة 8220;موندو ديبورتيفو 8221; .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل قال لابورتا الحقيقة لجمهور برشلونة عندما تحدث عن ميسي …؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شكك الصحفي سانتي أوفالي فيما قاله الرئيس خوان لابورتا عندما تحدث في مقابلة صحفية مع جريدة “موندو ديبورتيفو” الكتالونية عن الأسطورة ليونيل ميسي وأسباب فشل عودته إلى برشلونة هذا الصيف.
سانتي قال خلال تصريح له عبر إذاعة “كادينا سير” الإسبانية التالي: “ما قاله خوان لابورتا عن ميسي في هذه المقابلة لفت انتباهي”.
الجدير بالذكر أن لابورتا أكد في تصريحاته أن كل شيء كان قد تم الاتفاق عليه سواء مع ليونيل أو حتى رابطة الليغا التي وافقت على خطة الجدوى التي اقترحها النادي، ولكن في الأخير اللاعب هو من قرر التراجع والانتقال لإنتر ميامي الأمريكي لعدم رغبته في المعاناة مرة أخرى من الضغوط الجماهيرية كما حدث في آخر موسمين له مع باريس سان جيرمان.
:
ديكو يجيب عن سبب فشل انتقال غولر لبرشلونة بكلمتين
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: الهند تشوه الحقيقة وهذا ما يحدث فعلا للهندوس ببنغلاديش
أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الخوف ينتاب الأقلية الهندوسية في بنغلاديش في ظل تقارير تتحدث عن تعرضهم لأعمال عنف وتخريب متعمد لممتلكاتهم.
لكن الصحيفة أشارت إلى أن تلك التقارير التي غالبا ما تكون مصحوبة بلقطات مصورة غير واضحة ومتكررة تُظهر تخريبا طال معابد هندوسية وإضرام النيران فيها، واستهداف وقتل أفراد من الأقلية الهندوسية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: السوريون ابتكروا لغة مشفرة لتفادي مخابرات الأسدlist 2 of 2يديعوت أحرونوت: الحوثيون يتحدون أميركا والعالم ولا يمكن ردعهمend of listوتقر بأن بعض الهجمات حقيقية، حيث كان غضب "الغوغاء" بمثابة تحذير من احتمال انزلاق بنغلاديش في أتون العنف الناجم عن الفراغ الذي أعقب الإطاحة برئيسة الوزراء "المستبدة" الشيخة حسينة الصيف الماضي.
بيد أن الصحيفة الأميركية أوضحت أيضا أن بعض تلك الهجمات ليست حقيقية بل مزيفة روّج لها أنصار الزعيمة المخلوعة بغرض تشويه سمعة الحكومة الانتقالية.
تلفيقاتوذكرت أن هذه "التلفيقات" انتشرت في أجهزة الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في الهند، التي يُعد رئيس وزرائها ناريندرا مودي حليفا للشيخة حسينة، وقد استضافها، في حين تخطط هي للعودة إلى حكم بنغلاديش مرة أخرى.
وفي خضم حيرتهم بين ما هو حقيقي وما هو مبالغ فيه، يستبد الخوف بالهندوس الذين يشكلون نحو 9% من سكان بنغلاديش ذات الأغلبية الساحقة من المسلمين.
إعلانوتنقل الصحيفة عن "سايد إس. كيه ناث شيمال"، رئيس تحالف بنغلاديش الوطني الهندوسي الكبير في مدينة شاتوغرام الساحلية -التي تعد بؤرة لأسوأ التوترات الأخيرة- القول إن "الابتسامات باتت نادرة والأعمال التجارية تعاني".
وقالت الصحيفة إنها زارت العديد من المواقع التي كانت مسرحا للهجمات في العاصمة داكا، وشاتوغرام ثاني أكبر مدن البلاد.
وأضافت أن السكان الهندوس أكدوا لها وقوع حوادث تخريب وأعمال عنف غوغائي، خاصة بعد اعتقال كاهن هندوسي في نوفمبر/تشرين الثاني ومقتل محامٍ مسلم خلال احتجاجات نظمها أنصار الكاهن.
المعلومات المزورةلكنهم قالوا أيضا إن حالات المعلومات المزورة أو المبالغ فيها قد شوشت على الخطر الحقيقي الذي يتهددهم.
وفي داخل بنغلاديش، غالبا ما تقلل الحكومة المؤقتة التي يرأسها محمد يونس الحائز جائزة نوبل، من شأن التهديد الذي تتعرض له الأقليات "لإظهار أنها تسيطر على الوضع".
وتؤكد حكومة يونس أنها ملتزمة بحماية الأقليات، وتشير إلى اعتقال 70 شخصا على صلة بـ88 هجوما خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
تضخيم التهديدوفي الهند، على الجانب الآخر من الحدود، يجري تضخيم التهديد من قبل الهندوس المتطرفين بهدف كسب نفوذ سياسي على حساب المسلمين، وكذلك لتمهيد الطريق أمام استعادة الشيخة حسينة السلطة في بلادها.
وفي أعمال العنف السياسي الواسعة النطاق التي أعقبت رحيلها، قُتل مئات الأشخاص، بمن فيهم العديد من الهندوس. وأوردت نيويورك تايمز نقلا عن قادة المجتمع المحلي أن عمليات قتل الهندوس كانت مرتبطة إلى حد كبير بانتمائهم السياسي وليس دينهم.
إهانة علم بنغلاديشلكن الصحيفة تفيد أن التوترات ازدادت في الأسابيع الأخيرة مع اعتقال الكاهن الهندوسي تشينموي كريشنا داس، الذي اتُهم بإهانة علم بنغلاديش أثناء احتجاجه من أجل حماية الهندوس.
وبينما كان القضاة ينظرون في طلب الإفراج عن الكاهن بكفالة، تجمع أنصاره خارج قاعة المحكمة في شاتوغرام، واشتبكوا مع الشرطة، حيث قتل في الأثناء محامٍ مسلم "في ظروف غامضة".
إعلانومنذ ذلك الحين، وصل "الغوغاء" إلى الأحياء التي يعيش فيها الهندوس، وقاموا بتخريب المعابد واستهداف المنازل. وفي المحكمة، تعرض محامو الكاهن للمضايقات من قبل زملاء آخرين ومنعوهم من الدفاع عنه، حسبما زعم وكلاؤه المحامون للصحيفة الأميركية.