أبوظبي - وام
أكد أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، أن عيد الاتحاد الـ 52 للدولة، يأتي ليجسد روح التلاحم والوحدة التي تسود بين أبناء الشعب الإماراتي، وينعم بها كل من يقيم على أرض الإمارات، واحتفالاً بما شهدته الدولة منذ قيام الاتحاد، من تطور مذهل في مختلف المجالات الاقتصادية والعلمية والصحية والتكنولوجية والتربوية والتعليمية، مما جعلها نموذجاً يحتذى به على المستوى العالمي.


وقال الجروان، بهذه المناسبة، إن مسيرة التقدم والازدهار التي تسلكها الإمارات تعكس قدرتها على تحقيق الأهداف الطموحة والتجاوب مع التحديات العالمية، متمنياً للإمارات وقيادتها الحكيمة وشعبها المزيد من التقدم والازدهار والريادة.
وهنأ رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، باسم جميع أعضاء المجلس وشركائه من حول العالم، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وإخوانهم أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة، بمناسبة عيد الاتحاد الـ52 للدولة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد الإمارات

إقرأ أيضاً:

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم : 1.42 تريليون$ حجم التجارة الخارجية

دبي (الامارات العربية المتحدة) - قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي، إن حجم التجارة الخارجية للدولة بلغ 5.23 تريليونات درهم (نحو 1.42 تريليون دولار) في عام 2024، مسجلاً فائضاً تجارياً تجاوز 490 مليار درهم (133 مليار دولار).

وأضاف الشيخ محمد بن راشد، في منشور عبر منصة "إكس"، الأحد، أن صادرات الخدمات بلغت 650 مليار درهم (176 مليار دولار) خلال العام الماضي، منها 191 مليار درهم (52 مليار دولار) على شكل خدمات رقمية، أي ما يعادل 30% من إجمالي صادرات الخدمات.
كما لفت إلى أن صادرات السلع سجلت 2.2 تريليون درهم (598 مليار دولار) بنمو قدره 6% مقارنة بعام 2023، وفق ما ذكره في المنشور.

وأوضح آل مكتوم أن الإمارات تمثل وحدها 41% من إجمالي الصادرات السلعية في منطقة الشرق الأوسط، مما يعزز موقعها كأكبر مركز تجاري في المنطقة.

وأشار إلى أن الإمارات، التي تبنت منذ تأسيسها نهج الانفتاح الاقتصادي وحرية حركة التجارة والأموال، أصبحت اليوم جسراً بين الشرق والغرب، ومركزاً اقتصادياً عالمياً، مؤكداً أن الدولة ستحافظ على مكتسباتها وتواصل تعزيزها.

وتسعى دولة الإمارات إلى مواصلة العمل على زيادة عدد اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة خلال العام 2025، لتشمل مزيداً من الدول والاقتصادات وبما يحقق المنافع المشتركة للدولة وشركائها حول العالم، بحسب تصريح لوزير الدولة الإماراتي للتجارة الخارجية، ثاني الزيودي.

وكان برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة قد ساهم في تسريع هذا المسار التصاعدي وقطع أكثر من نصف الطريق باتجاه تحقيق مستهدفات التجارة الخارجية في رؤية "نحن الإمارات 2031"، إذ بلغت تجارة السلع 2.6 تريليون درهم بنهاية 2023، وذلك حتى قبل 8 سنوات من الموعد المحدد لتحقيق مستهدف الـ4 تريليونات درهم (1.1 تريليون دولار).

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس وزراء مالطا يزور جامع الشيخ زايد الكبير
  • الرئيس اللبناني يستقبل صقر غباش
  • «جوجيتسو الإمارات».. استدامة الريادة والتميّز في الربع الأول من 2025
  • عبد المقصود يفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الإفريقي لرفع الأثقال
  • محمد الشيخ: نقاط النصر والشباب ليست مضمونة للاتحاد.. فيديو
  • «العالمي للتسامح»: البابا فرنسيس قائد استثنائي وقامة روحية نادرة
  • رئيس الدولة: البابا فرنسيس كان رمزاً عالمياً للتسامح والمحبة والتضامن الإنساني
  • رئيس الدولة يشكر محمد بن راشد: برؤيتكم تثبتون للعالم أن الإمارات دولة استثنائية
  • الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم : 1.42 تريليون$ حجم التجارة الخارجية
  • رئيس الدولة لمحمد بن راشد: شكراً لكم ولكل المتفانين معكم