كرنفال وعرس تاريخي.. عضو الجالية المصرية بالسعودية يكشف كواليس مشاركة المواطنين بالانتخابات
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
قال عادل حنفي، أحد أعضاء الجالية المصرية بالمملكة العربية السعودية، إن اليوم الأول في الانتخابات الرئاسية كان حافلا في تاريخ مصر، لافتا إلى أن اللجان الانتخابية فتحت مقارها في التاسعة صباح أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم.
وأضاف عادل حنفي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "الناس كانوا متواجدين أمام اللجان من الثامنة صباحا في مشهد وطني يعبر عن أصالة الشعب المصري الذي يعد الخط الأول للدفاع عن مصر، لافتا إلى أن هناك عدد من الفنانين والفنانات أدلوا بأصواتهم.
تابع عضو الجالية المصرية بالمملكة العربية السعودية، تم توفير ما يقرب من 62 لنقل الناخبين إلى أماكن الاقتراع بمدينة الرياض، موضحا أن هناك بعض المرضى حرصوا على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات عبر كراسي متحركة حرصًا مهم على ممارسة حقهم الدستوري فى اختيار رئيس الجمهورية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجالية المصرية الانتخابات الرئاسية رئيس الجمهوري اليوم المواطنين رئيس الجمهورية الشعب المصري المملكة العربية السعودية تاريخ مصر
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لحافظ الأسد: “سار على نهج عبدالناصر”
كشف الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، عن السيرة الذاتية للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، قائلًا: “قرأت كتاب باتريك سيل، ووجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية، وأكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955".
السيرة الذاتية للرئيس السوري الراحل حافظ الأسد مشاهد من أمام قبر حافظ الأسد بعد إضرام النار فيه.. فيديو إسقاط تمثال الرئيس الراحل حافظ الأسدوأوضح حمودة، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنه بعد هذه الفترة سافر حافظ الأسد في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره "مصطفي طلاس"، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث.
وأضاف: “وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية”، مشيرًا إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد.
وتابع: “وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية”.