استمرار تصويت المصريين في أستراليا باليوم الثاني للانتخابات الرئاسة (صور)
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
واصلت البعثة الدبلوماسية المصرية في أستراليا استقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم في اليوم الثاني من الاقتراع الرئاسي 2024.
وفي وقت سابق، أشارت الهيئة الوطنية للانتخابات، إلى تواجد لجان الانتخابات في السفارة المصرية في كانبيرا، وفي القنصليتين فى مدينتي سيدنى، وملبورن بأستراليا، مشيرة إلى أن لجان المصريين في الخارج، فتحت أبوابها لاستقبال الناخبين اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة المقر.
وفي وقت سابق من اليوم، قال السفير محمود زايد، السفير المصري لدى أستراليا السفير، في تصريحات لـ«الوطن»، إن التصويت في اليوم الثاني يسير بشكل منتظم، مشيرا إلى وجود 130 ألف مصري في أستراليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تصويت المصريون في الخارج الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية تصويت المصريين في أستراليا
إقرأ أيضاً:
انهيار قياسي جديد للريال اليمني.. الدولار يلامس سقفًا غير مسبوق في عدن اليوم
العملة اليمنية (وكالات)
يشهد الريال اليمني تدهورًا غير مسبوق أمام العملات الأجنبية، مسجلاً أدنى مستوى له في تاريخه، في وقت تعيش فيه البلاد أزمات متشابكة تهدد الاستقرار الاقتصادي والمعيشي للمواطنين.
ففي عدن، استقر سعر صرف الريال لليوم الثالث على التوالي عند مستويات غير معهودة، إذ بلغ سعر الدولار الواحد 2502 ريال يمني في السوق غير الرسمية صباح اليوم الخميس، وهو أدنى سعر تسجله العملة الوطنية منذ عقود، ما يعكس تصاعد الضغوط على الاقتصاد الهش في ظل الانقسام المالي بين صنعاء وعدن.
اقرأ أيضاً السعودية تقلب الطاولة على الإمارات في حضرموت.. من أطاح بخطط الانتقالي؟ 23 أبريل، 2025 وأخيرا: الكشف عن فاكهة تحمل الحل النهائي لتنقية جسم المدخن من النيكوتين 23 أبريل، 2025
أرقام تثير القلق.. تفاصيل أسعار الصرف:
في عدن:
الدولار الأمريكي
الشراء: 2484 ريال
البيع: 2502 ريال
الريال السعودي
الشراء: 653 ريال
البيع: 656 ريال
أما في صنعاء، حيث تدار السياسة النقدية بطريقة مغايرة من قبل سلطات الأمر الواقع، ما يزال الريال محتفظًا بجزء من قيمته، وإن كان بفارق شاسع:
الدولار الأمريكي
الشراء: 535 ريال
البيع: 538 ريال
الريال السعودي
الشراء: 140 ريال
البيع: 140.40 ريال
تداعيات مستمرة:
يتخوف مراقبون اقتصاديون من أن استمرار تراجع العملة اليمنية قد ينعكس بشكل مباشر على أسعار السلع الأساسية، خاصةً في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة، حيث ترتبط معظم التعاملات بالدولار والريال السعودي، فيما تغيب الضوابط والرقابة على الأسواق.
ويشير خبراء إلى أن غياب الإصلاحات الاقتصادية الفاعلة، وتعدد مراكز القرار المالي في البلاد، إلى جانب استمرار الحرب والنزاع السياسي، كلها عوامل تضعف الريال وتدفعه نحو المزيد من الانهيار.