شارون ستون بنفس فستان ياسمين صبري...أبرز إطلالات اليوم الثاني من مهرجان البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
توجهت الأنظار خلال اليوم الثاني من أيام فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي نحو فعالية "نساء في السينما" (Women In Cinema)، والتي حرص على حضورها كوكبة من ألمع نجوم الشرق والغرب والذي كان أبرزهم النجمة الأميريكية شارون ستون إلى جانب الفنانات المصريات العريقات من لبلبة ويسرا وليلى علوي إلى جانب نجمات لبنان اللذي كان أبرزهم الفنانة نادين نسيب نجيم والتي أكدت تواجدها ضمن السباق الرمضاني لعام 2024، بالإضافة إلى النجمة ماغي بو غصن فإليكي نظرة على أبرز إطلالاتهن الليلة.
من تصميم مصمم الأزياء السعودي يوسف أكبر تألقت الممثلة الأميريكية الأيقونية شارون ستون بفستان كانت قد تألقت به الفنانة المصرية ياسمين صبري أيضا قبل الأيام القليلة الماضية، حيث يأتي الفستان أنيقا بقصته المجسمة المزينة بورود ذهبية مثبتة على أطراف الفستان بأسلوب مترامي راقي ومميز.
نادين نجيم بإطلالة كاملة من فيرساتشيه.أما الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم فقد اختارت علامة الأزياء الإيطالية فيرساتشيه لتطل بأناقتها لهذه الليلة، حيث اختارت فستانا راقيا من قماش ال"جيرسيه" بال"درابيه" الجانبي الأنيق المزين بزمزمة جانبية حددت قوامه، كما جاء الفستان بكتفين غير متشابهين، فكان الأول على استقامة الكتف ليأتي الثاني مخالفا له ب"ٍتراب" رفيع مزين بشعار "ميدوزا" شعار الدار الخاص.
ماغي بو غصن تتألق بالأسود أيضا.أما ماغي بو غصن فقد اختارت صيحة ال"أوف شولدر" من جديد بتصميم مجسم باللون الأسود الذي تميز بتصميم ال"كريستالات" التي زينت الجزء العلوي من الإطلالة بأسلوب أنثوي وراقي زاد من ألق الإطلالة.
اقرأ ايضاًياسمين صبري نادين نجيم وهاندا أرتشيل.. الأسود يسيطر على إطلالات مهرجان البحر الأحمرليلى علوي بخيار اللون الأسود للمرة الثانية.
كما اختارت الفنانة المصرية الأيقونية ليلى علوي تصميما أنيقا اقتصر على فستان من قطعتين، جائت الأولى بقصة الأوف شولدر وبقماش المخمل الأسود لتقترن بتنورة من الساتان الأسود الأنيق والمميز.
كما جاء خيار مريم أوزرلي بخامتي الساتان والمخمل، حيث اختارت إطلالة أنيقة بفستان جمع خامتي الساتان والمخل باللون الأسود بتصميم الياقة الغير متماثلةبصيحة ال"كب" ممزوجة بأناقة مع الجزء السفلي من الفستان بأسلوب ال"درابيه" العشوائي والأنيق، كما زينت إطلالتها بقفازات سوداء من المخمل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي ليلى علوي نادين نجيم ماغي بو غصن التاريخ التشابه الوصف مهرجان البحر یاسمین صبری ماغی بو غصن
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة.. أوكرانيا: روسيا هاجمتنا بـ 110 مسيرات
اتهمت القوات الجوية الأوكرانية روسيا بشنها ضرية مركزة على مواقع لها في مناطق عدة من أوكرانيا في استمرار للمعارك الدائرة بينهما في السنة الثالثة من الحرب التي بدأت في فبراير 2022، وفق ما أوردت وسائل إعلام متفرقة.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنها كانت على قدر الهجوم الروسي واستطاعت صد جزء كبير منه بينما لم لتنجح في صد الباقي.
وذكرت أن روسيا هاجمتها بـ ١١٠ مسيرات انتحارية خلال الليلة الماضية إلا أنها استطاعت وفق مزاعمها إسقاط ٧٨ طائرة مسيرة من مجموع ال110 طائرة مهاجمة.
من الناحية المقابلة، اتهمت روسيا أوكرانيا يوم الاثنين بشن هجوم بطائرات بدون طيار على البنية التحتية لخط أنابيب الغاز ترك ستريم الذي يحمل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر تركيا.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان "في 11 يناير، حاول نظام كييف، من أجل قطع إمدادات الغاز إلى الدول الأوروبية، شن هجوم بتسع طائرات بدون طيار" على محطة ضغط غاز في جنوب روسيا تزود خط أنابيب ترك ستريم.
ذكرت إن جميع الطائرات بدون طيار أسقطت، حيث تسبب الحطام المتساقط في "أضرار طفيفة" لمبنى ومعدات في محطة قياس الغاز.
يقع الموقع في قرية جاي كودزور، بالقرب من الساحل الجنوبي لروسيا على البحر الأسود وعلى الجانب الآخر من شبه جزيرة القرم والتي استهدفتها كييف بشدة طوال الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات.
وقالت وزارة الدفاع إن المنشأة مستمرة في العمل "بشكل طبيعي" ولم تحدث أي اضطرابات في الإمداد.
تمتد ترك ستريم من روسيا تحت البحر الأسود إلى تركيا ثم عبر البلقان، وتعد آخر خط أنابيب نشط يحمل الغاز الروسي إلى أوروبا.
ويمتد الخط لمسافة 930 كيلومترًا تحت البحر الأسود وتبلغ طاقته السنوية 31.5 مليار متر مكعب.
أوقفت أوكرانيا عبور الغاز الروسي في الأول من يناير، والذي كان لعقود من الزمان الطريق الرئيسي لشحن الإمدادات الروسية إلى أوروبا.
قلل الاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة من اعتماده على الغاز الروسي منذ أن شنت موسكو هجومها العسكري الكامل على أوكرانيا في فبراير 2022.
وعلى الرغم من انخفاض واردات الغاز عبر خط الأنابيب، زادت العديد من الدول الأوروبية من مشترياتها من الغاز الطبيعي المسال الروسي، والذي يتم نقله عن طريق البحر.