5 معلومات عن مشروع تحسين مياه الشرب بأسوان.. يخدم 50 ألف مواطن
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تواصل الحكومة المصرية إنجازاتها لتوفير الخدمات المختلفة للمواطنين في محافظة أسوان حيث تحققت العديد من النجاحات والإنجازات في المحافظة، بما في ذلك مشروعات تحسين مياه الشرب في منطقة شرق المدينة.
وأعلنت محافظة أسوان مؤخرا بدء تنفيذ المرحلة الثالثة من مشروع تحسين مياه الشرب في مناطق السيل الريفي والسيل الجديد في أسوان ابتداءً من يناير المقبل إذ يبلغ تكلفة هذه المرحلة أكثر من 9 ملايين فرنك سويسري وهو مشروع يهدف لخدمة أكثر من 50 ألف نسمة.
وحضر اللواء أشرف عطية محافظ أسوان اجتماع اللجنة التوجيهية لبرنامج إدارة مياه الشرب في صعيد مصر، بحضور وفد من وكالة المعونة السويسرية برئاسة الدكتورة فاليري ليشتي، ورئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي ووفد الشركة، بالإضافة إلى ممثل وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة ونائبة المحافظ والسكرتير العام المساعد.
وأشاد محافظ أسوان بجهود وكالة التعاون الدولي السويسرية واستمرار دعمها للمشروعات التي تستهدف تجديد البنية التحتية لمحطات وشبكات مياه الشرب في مناطق شرق المدينة بالتزامن مع تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع في منطقة الناصرية والذي يخدم حوالي 85 ألف نسمة.
تنفيذ المرحلة الثالثة من المشروع يناير المقبلوتستعرض «الوطن» 5 معلومات عن مشروع تحسين مياه الشرب في منطقتي السيل والسبل الريفي بمحافظة أسوان.
1. المشروع يهدف إلى توفير مياه شرب نقية في المناطق المحرومة بأسوان.
2. سيبدأ تنفيذ المرحلة الثالثة من المشروع في يناير المقبل.
3. المناطق المتضمنة في المشروع هي السيل الريفي والسيل الجديد.
4. تكلفة المشروع تزيد عن 9 ملايين فرنك سويسري.
5. المشروع سيخدم أكثر من 5
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروعات الدولة محافظة أسوان محافظ أسوان تحسین میاه الشرب تنفیذ المرحلة میاه الشرب فی
إقرأ أيضاً:
العاصفة أدت الى انقطاع مياه الشرب عن جرد الضنية
شكا أهالي البلدات والقرى في جرد الضنية من انقطاع مياه الشرب عن منازلهم بسبب تجمّد المياه في القساطل نتيجة تدني درجات الحرارة إلى ما دون الصفر بفعل الصقيع وبرودة الطقس، ما دفعهم للجوء إلى شراء غالونات مياه معدنية لسد حاجاتهم.
ووجهت نصائح للأهالي على منصات وسائل التواصل الإجتماعي تدعوهم إلى فتح صنابير المياه في منازلهم بشكل جزئي، خصوصاً ليلاً، لتنفيسها من أجل منع تجمد المياه في القساطل خلال هذه الفترة نتيجة برودة الطقس.
إلى ذلك ما تزال الطريق الرئيسية التي تربط الضنية بالهرمل مقطوعة بسبب تراكم الثلوج.