نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة، أن إسرائيل أبلغت الوسطاء بأنها تريد العودة إلى التهدئة ليوم واحد، و أضافت بأن احتمال العودة إلى التهدئة اللّيلة ضئيل، وهناك فرصة لاتفاق جديد خلال يومين أو 4 أيام،وفي تصريح لاحق قال البيت الأبيض: لدينا كل التوقعات بإمكانية حدوث هدنة في أخرى في غزة
مفاوضات تحت النارنقلت صحيفةأكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين، أنهم يتوقعون استمرار مفاوضات الرهائن تحت النار، و أن الضغط على حماس عسكريا سيستمر حتى إطلاق سراح جميع الأسرى.
وتشن إسرائيل هجمات جوية، وبرية وبحرية عنيفة،منذصباح اليوم، في شمال وجنوب قطاع غزة، أسفرت حتى الآن عن ارتقاء 178 شهيدا، وأكثر من 589 جريحا
وكانت الهدنة الإنسانية في غزة قد انتهت بعد فشل المفاوضات بشأن الدفعة الثامنة للأسرى ، وأكد أسامة حمدان، القيادي في حركة "حماس" ، أن المقاومة تجاوبت بشكل إيجابي مع الوسطاء، إلا أن إسرائيل تعمدت إفشال المفاوضات ليلة أمس .
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هدنة غزة مفاوضات طوفان الاقصى التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
وفد إسرائيلي بالدوحة لبحث اتفاق غزة ..غدا
وكالات
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أن إسرائيل سترسل وفداً الى الدوحة، غدا الاثنين، ليناقش مع الوسطاء الدوليين استمرار الهدنة مع حماس في غزة، والتي بدأت في 19 يناير الماضي.
وقال مكتب نتانياهو في بيان: “إسرائيل تقبل دعوة الوسطاء المدعومين من الولايات المتحدة، وسترسل وفداً إلى الدوحة، الإثنين، بهدف المضي قدماً في المفاوضات”.
وكانت حركة حماس، قد تحدثت أمس السبت، عن “مؤشرات إيجابية” لاستمرار الهدنة مع إسرائيل في قطاع غزة، وذلك خلال محادثات أجرتها مع الوسطاء في القاهرة تناولت المرحلة الثانية من تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.
وصرح المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع: “المؤشرات إيجابية بشأن بدء مفاوضات المرحلة الثانية”، مؤكداً أن “جهود الوسطاء المصريين والقطريين مستمرة لاستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار”.
وشدّد القانوع على ضرورة إلزام الوسطاء لإسرائيل بتنفيذ الاتفاق، مشيرا إلي أن حماس تؤكد جاهزيتها لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، بما يحقق مطالب شعبنا الفلسطيني”.
وتسعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حتى منتصف أبريل المقبل، حيث تشترط إسرائيل “نزع السلاح بشكل كامل” من القطاع، وخروج حماس من غزة، وعودة ما بقي من رهائن قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية.
بينما تصر حماس على البقاء في القطاع الذي تتولى إدارته منذ عام 2007، وعلى انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، ووضع حد للحصار المفروض وإعادة الإعمار، وتوفير مساعدات مالية، بناءً على نتائج القمة العربية التي انعقدت مؤخراً.