علق ماجد سعد، عضو الجالية المصرية في ألمانيا، على التصويت باليوم الأول لانتخابات الرئاسة 2024 للمصريين بالخارج، إن المشهد كان مشرفًا.

خالد تاج الدين يدلي بصوته في انتخابات الرئاسة المصرية بالسعودية مؤسس «أمهات مصر» تصف توافد المصريين بالخارج للمشاركة في انتخابات الرئاسة بـ«المفرح والمبهج»

وقال "سعد" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية"  "حرصنا على التواجد في أول اليوم كوكيل للحملة لأحد المرشحين في السفارة في مدينة فرانكفورت".

تسهيل التصويت 

وأضاف "زوجتي حرصت أن تكون أول واحد تدلي بصوتها في الانتخابات، والكثير من أعضاء الجالية اصطفوا أمام صناديق الاقتراع منذ صباح اليوم الأول من التصويت".

وتابع "كان في استقبالنا القنصل العام وأعضاء البعثة والكل كان يتسارع ليكون في طليعة الصفوف للإدلاء بأصواتهم ونتوقع إقبال من أعضاء الجالية يومي السبت والأحد".

ووجه الشكر للهيئة العامة للانتخابات بعد تسهيل عملية التصويت بمجرد امتلاك جواز السفر أو بطاقة الرقم القومي سواء كانت سارية أو منتهية وسواء كنت مقيم أو زائر للدولة المتواجد بها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجالية المصرية بطاقة الرقم القومي انتخابات الرئاسة صناديق الاقتراع عملية التصويت انتخابات الرئاسة 2024 الجالية المصرية في ألمانيا

إقرأ أيضاً:

338 مقبرة غامضة في منطقة أبيدوس.. لماذا بناها المصريون وكيف كان شكلها؟

في صعيد مصر، حيث تقف شواهد الحضارة المصرية دليلا على عظمة تاريخ ساحر هناك واحدة من أقدم المدن وأهم المواقع الأثرية، هي أبيدوس، وتحتوي مقابرها بطابعها الفريد وأهميتها التاريخية على قصص عن الملوك والآلهة والمعتقدات القديمة، ذُكرت حكاياتها ومحتواياتها في كتاب «سر الأهرامات» المُترجم لـ عالم المصريات التشيكي، ميروسلاف فيرنر، المتخصص في تاريخ وآثار مصر القديمة.

أسرار من مقابر غامضة في منطقة أبيدوس

يقول عالم المصريات التشيكي كانت الفكرة الرئيسية لمقابر أبيدوس أكبر من مجرد ركام من الرمال، فهي مكان مقابر عصر الأسرات الأول بالتقاليد الدينية في مصر العليا في فترة ما قبل الأسرات، وعلى الجانب الغربي لأبيدوس بالقرب من مصب الوادي الكبير جبانة تحتوي على مقابر أقدم الملوك منذ نهاية فترة ما قبل الأسرات وبداية عصر الأسرات المبكر، ما يعني أنها مجموعة معمارية كاملة تقع في الصحراء.

الجزء السفلى من تلك المقابر عبارة عن حجرة دفن وحجرة أو أكثر للتخزين تستخدم في حفظ الأثاث الجنائزي، ويتكون الجزء العلوى منها من تل رملي منخفض، يتراوح ارتفاعها بين متر ومترين ونصف يحيط به سور، وبحسب وصف عالم المصريات فإن المنطقة يحيط بها مقابر فرعية بلغ عددها في عصر الملك «جر» 338 مقبرة، وقد دفن في تلك المقابر الفرعية خدم الملك وزوجاته، ويبدو أن العديد منهم قد تم ماتوا  أثناء الطقوس الجنائزية ودفنهم مع الملك في الوقت نفسه.

فيما بعد دمرت الجبانة الملكية في أبيدوس وتم حرقها، ومن الصعب إعادة رسم شكلها الحقيقي وتحتوي أقدم جبانات أبيدوس على مجموعة كبيرة من كسرات أواني.

مقابر كوم السلطان

يوجد في كوم السلطان مكان عبادة الإله «خنتي أمنتي» ومن بعده الإله أوزير، وبها قلاع كبيرة يبلغ ارتفاعها الأصلى عن عشرة أمتار ومبنية من الطوب اللبن الجاف ومكسوة ومطلية باللون الأبيض ومزينة من الخارج، أما من الداخل فهي فارغة في معظمها ، فيما عدا بناء صغير من الطوب اللبن بالقرب من المدخل، ويعتقد بأن طقوس الدفن كانت تتم فيها في وقت من الأوقات، ويبدو أيضا أن تلك الأبنية كانت تهدم على عجل بعد انتهاء الطقوس.

مقالات مشابهة

  • باحث: ارتباط الفصائل السورية بالخارج إشكالية كبيرة أمام المشروع الوطني
  • فتح التصويت المجتمعي لمشروع الهُوية البصرية الوطنية الترويجية الموحدة
  • وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضياً مع أعضاء الجالية المصرية في أستراليا
  • وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضيًا مع أعضاء الجالية المصرية بأستراليا
  • وزير الخارجية يعقد لقاء افتراضيا مع أعضاء الجالية المصرية في أستراليا
  • 338 مقبرة غامضة في منطقة أبيدوس.. لماذا بناها المصريون وكيف كان شكلها؟
  • الوزير شايب يستقبل ممثلي شباب الجالية الوطنية بالخارج
  • حادثة الدهس في ألمانيا.. هل يُعيد الإلحاد تشكيل مشهد التطرف العالمي؟
  • بري يؤكد أن انتخابات الرئاسة في لبنان بموعدها
  • بيت العائلة المصرية بألمانيا يدين الحادث الإرهابي في ألمانيا