وصول سفينة تدريب تابعة للبحرية الروسية إلى خليج هافانا الكوبي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وصول سفينة تدريب تابعة للبحرية الروسية إلى خليج هافانا الكوبي، وفقًا للبيان الصادر عن البعثة الدبلوماسية في تغريدة على تويتر تم استقبال سفينة التدريب القتالية بيريكوب بـ 21 طلقة تحية مدفعية عند دخول خليج .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصول سفينة تدريب تابعة للبحرية الروسية إلى خليج هافانا الكوبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفقًا للبيان الصادر عن البعثة الدبلوماسية في تغريدة على تويتر: "تم استقبال سفينة التدريب القتالية "بيريكوب" بـ 21 طلقة تحية مدفعية عند دخول خليج هافانا. كما رحبت "بيريكوب" بالشعب الكوبي الأخوي".وبدأت سفينة التدريب القتالية "بيريكوب" التابعة للبحرية الروسية رحلتها البحرية البعيدة في 20 يونيو/حزيران بمغادرتها ميناء كرونشتادت الروسي. واستغرقت المرور عبر المحيط الأطلسي وبحر الكاريبي بعد مرورها بقناة المانش 14 يومًا.وتهدف زيارة السفينة لعدد من الدول في حوض البحر الكاريبي وجنوب أمريكا وأفريقيا إلى توفير تدريب بحري لطلاب الأكاديميات البحرية الروسية. ومن المقرر أن تعود السفينة إلى ميناء قاعدتها الرئيسي في سبتمبر/أيلول المقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة.
وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض.
وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».
بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس). وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة