إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد لليوم الثاني على التوالي، تستمر الحرب في قطاع غزة بعد انتهاء هدنة مؤقتة دامت أسبوعا واحدا بين إسرائيل وحماس. واتهم كل جانب الطرف الآخر بالتسبب في انهيار الهدنة من خلال رفض شروط تمديد الإفراج اليومي عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس مقابل إطلاق سراح محتجزين فلسطينيين.

وأفادت وزارة الصحة في غزة التابعة لحماس بمقتل  184 شخصا وإصابة 589 على الأقل في اليوم الأول من العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع المحاصر.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة هجوم رهائن إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل تجارة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي والبلدة القديمة في الخليل لليوم الثاني (شاهد)

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أمس الجمعة، إغلاق الحرم الإبراهيمي بالبلدة القديمة وسط الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وفرض حظر تجوال على البلدة، بحجة الاحتفال بـ"عيد سارة" اليهودي.

وقال منسق تجمع المدافعين عن حقوق الإنسان في الخليل عماد أبو شمسية، إنه "تم إغلاق كامل البلدة القديمة منذ ظهر الجمعة، ومنع المواطنين من مغادرة منازلهم إلا للحالات الطارئة جدا".

وأوضح للأناضول، أن الوضع "خطير جدا"، حيث تعرض منزله ومنازل أخرى في البلدة القديمة للرشق بالحجارة والزجاجات الفارغة من قبل مستوطنين.



وتابع: "المستوطنون ينظمون مسيرات بأعداد كبيرة في شوارع البلدة القديمة وحاراتها، انطلاقا من الحرم الإبراهيمي وصولا لحارة تل الرميدة وشارعي الشهداء والسهلة وحارة السلايمة ووادي الحصين وحارة جابر وواد الغروس".

بدوره، قال بدر التميمي أحد سكان البلدة القديمة، إن "هناك حالة إرهاب وتخويف للسكان، وتكثيف الحواجز ومنع التنقل، ما حول البلدة القديمة إلى جحيم".

وأردف التميمي للأناضول، أن "هدف الاحتلال هو دفع السكان للخروج من البلدة وتفريغها من أجل إكمال السيطرة عليها".

وشدد بالقول: "نحن صامدون هنا ولن نرحل".

الجمعة، اقتحم آلاف المستوطنين الحرم الإبراهيمي في الخليل ومحيطه، بينهم وزراء إسرائيليون، على رأسهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.

ويأتي اقتحام المستوطنين للبلدة ضمن احتفالهم بما يسمى "سبت سارة"، وهو أحد الأعياد اليهودية التي تقام في الخليل بهدف الترويج لفكرة الوجود اليهودي التاريخي في المدينة.

ويقع الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل الخاضعة لسيطرة إسرائيلية، ويسكنها نحو 400 مستوطن يحرسهم حوالي 1500 جندي إسرائيلي.

ومنذ عام 1994، قسمت إسرائيل المسجد الإبراهيمي بواقع 63 بالمئة لليهود، و37 بالمئة للمسلمين، عقب مذبحة ارتكبها مستوطن أسفرت عن مقتل 29 مصليا.


بحجة الأعياد اليهودية...الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي الشريف ويفرض طوقا أمنيا ومنعا للتجوال على المناطق المغلقة في مدينة #الخليل pic.twitter.com/RjDfSQeCPV

— عربي21 (@Arabi21News) November 23, 2024

الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل بحجة الأعياد اليهودية. pic.twitter.com/cB94V9qD1A

— Nina nanou (@Ninananou2016) November 23, 2024

بحجة الأعياد "اليهودية".. الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي الشريف، ويفرض طوقًا أمنيا ومنعا للتجوال على المناطق المغلقة في الخليل . pic.twitter.com/CW5v3pozJL

— فلسطين بوست (@PalpostN) November 23, 2024

مقالات مشابهة

  • لليوم الثاني على التوالي... ارتفاع في أسعار المحروقات ماذا عن الغاز؟
  • "إسرائيل" تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ204 على التوالي
  • لليوم الـ203 على التوالي.. العدو الصهيوني يواصل اغلاق معابر غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني على التوالي
  • "إسرائيل" تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ203 على التوالي
  • لليوم الثاني.. منطقة بورسعيد الأزهرية تستقبل المتقدمين للعمل بالحصة
  • انجاز عالمي جديد .. جولف مدينتي الأفضل في افريقيا للعام الثاني على التوالي
  • لليوم الثاني .. استقرار الدولار أمام الدينار العراقي في بغداد واربيل
  • "إسرائيل" تواصل احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ202 على التوالي
  • الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي والبلدة القديمة في الخليل لليوم الثاني (شاهد)