النهر الصناعي: وصول أكبر رافعة أنابيب خرسانية في العالم بداية 2024
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أشار جهاز النهر الصناعي إلى أنه يترقب وصول أكبر رافعة أنابيب خرسانية في العالم مع بداية العام الجديد (2024)، موضحا أن الرافعة قدرتها 400 طن.
وأضاف الجهاز في بيان عبر صفحته على “فيسبوك”، أنه افتقد هذه الرافعة أثناء إصلاحاته السابقة وفي استخدامها منذ سنوات في استكمال خطي مياه أجدابيا – طبرق، والكفرة – تازربو.
وأوضح الجهاز أن الرافعة افتقدها الجهاز لمدة 13 عامًا، مضيفًا أنها معدة هامة وستصل إلى ميناء بنغازي أوائل العام الجاري، على أن يجرى نقلها إلى مصنع أنابيب الخرسانية البريقه لتبدأ مرحلة الاستمرار في الإصلاح واستكمال مراحل المشروع.
وفي هذا الشأن، وجه الجهاز الشكر إلى فريق المهندسين الذي أجروا الكشف على هده المُعدة بمكان الشركة المصنعة، مشيرا إلى دور رئيس اللجنة الإدارية بالجهاز.
الوسومالنهر الصناعيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: النهر الصناعي
إقرأ أيضاً:
أكبر مبنى على شكل دجاجة.. رقم قياسي جديد
البلاد ــ وكالات
حصل منتجع كامبويستوهان هايلاند في الفلبين على لقب أكبر مبنى على شكل دجاجة في العالم من موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
يبلغ ارتفاع فندق الدجاجة 114 قدمًا و7 بوصات، ويهيمن على المنتجع بمظهره اللافت، حيث يبدو وكأنه دجاجة عملاقة تبدو واقفة بثبات وقوة، مما يجذب الأنظار من كل زاوية.
وأوضح ريكاردو كانو غوابو تان، مدير المنتجع، رؤيته وراء هذا الهيكل الفريد. وقال:” كنت أرغب في إنشاء شيء استثنائي يلفت الانتباه وفي الوقت نفسه يكرم الثقافة المحلية، خاصة دور الدواجن في مجتمعنا”.
ويعتبر تربية الدواجن جزءًا كبيرًا من الثقافة في نيجروس أوكسيدنتال، حيث يساهم قطاع الدواجن في توفير وظائف لملايين الفلبينيين.
وبالنسبة لغوابو تان، فإن هذه الدجاجة العملاقة تمثل أكثر من مجرد مبنى؛ فهي تجسد روح شعب نيجروس أوكسيدنتال، الذي يرمز إلى القوة والهدوء في آن واحد.
وأضاف:” الدجاجة تمثل قوة شعبنا، فهي هادئة، لكنها قوية وعظيمة، وهذا يعكس موقفنا”.
وقال:” عندما انخفضت صناعة السكر وهددت سبل عيشنا، كانت صناعة الدواجن هي التي نفضت الغبار ورفعت التحدي”.
بدأ بناء فندق الدجاجة في 10 يونيو2023، واكتمل في سبتمبر2024، ليحصل على اعتراف موسوعة غينيس كأكبر مبنى على شكل دجاجة في العالم. ويضم الفندق 15 غرفة مكيفة، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة فريدة في ضيافة هذا المعلم الثقافي المدهش.