عاجل.. بنود توقيع أحمد فتوح مع الأهلي الموسم المقبل
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
كشف الإعلامي إبراهيم سعيد مقدم برنامج 90+، عن تفاصيل صفقة انتقال نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، أحمد فتوح، لصفوف الأهلي، خلال الميركاتو المقبل.
بنود توقيع أحمد فتوح مع الأهليوقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار": "الأهلي حصل علي توقيع أحمد فتوح لمدة ثلاثة مواسم بعدما وصل الطرفان لصيغة اتفاق".
وأكد: "أحمد فتوح سوف يحصل على مبلغ وقدره 20 مليون جنيه كمنحة تعاقده مع الأهلي".
وأضاف: "تم الإتفاق على أن يوقع أحمد فتوح لمدة ثلاث مواسم، بداية من الموسم الكروي المقبل ووضعه ضمن الفئة المادية الأولى داخل الفريق".
وأوضح إبراهيم سعيد: "سوف يحصل فتوح في الموسم الأول على 18 مليون جنيه وتزيد 2 مليون مع بداية كل موسم".
"نحن أفضل من النصر وثلاثة فقط غير كافية".. خيسوس يستهزئ بالنصر ويوجه رسالة إلى رونالدو بقيادة رونالدو..الهلال يكبد النصر هزيمة قاسية ويحول تعثره لفوز مثيرواختتم: "الأهلي اتفق مع فتوح على حصوله على العديد من الامتيازات المادية حال تتويجه مع القلعة الحمراء بالبطولات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد فتوح الدوري المصري دوري نايل دوري النيل انتقال فتوح للأهلي انتقال أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.
«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.
هذه المسرحية التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.
مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.
ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.
وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.