هل تم ترحيل موعد إجازة ثورة 23 يوليو 2023 لموظفي الحكومة والخاص والبنوك والهيئات؟
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
الإجازات الرسمية للموظفين والبنوك في مصر 2023 خلال شهر يوليو الجاري تشغل بال الكثيرين.
أخبار متعلقة
موعد إجازة ثورة 23 يوليو 2023.. و7 أيام عطلة رسمية لموظفي الحكومة والخاص والبنوك
كم سعر الحديد في مصر اليوم الأربعاء 12 يوليو 2023؟.. ارتفاع الطن أرض المصنع
الإجازات الرسمية في شهر يوليو
الجمعة 14 يوليو
السبت 15 يوليو
الجمعة 21 يوليو
السبت 22 يوليو
الأحد 23 يوليو
الجمعة 28 يوليو
السبت 29 يوليو
موعد اجازة 23 يوليو موعد اجازة ثورة 23 يوليو موعد اجازة عيد ثورة 23 يوليو موعد اجازة ثورة 23 يوليو 2023 اجازة ثورة 23 يوليو اجازه ثورة 23 اجازة عيد الثورة 23 يوليو انجازات ثورة 23 يوليو عطلة ثورة 23 يوليو اجازات شهر يوليو ٢٠٢٣ اجازات شهر يوليو اجازات شهر يوليو 2023 اجازات شهر يوليو الرسميه اجازات شهر يوليو في مصر اجازات شهر يوليو واغسطس اجازات شهر يوليو مصر.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين موعد اجازة 23 يوليو موعد اجازة ثورة 23 يوليو موعد اجازة ثورة 23 يوليو 2023 اجازة ثورة 23 يوليو اجازات شهر يوليو ٢٠٢٣ اجازات شهر يوليو اجازات شهر يوليو 2023 اجازات شهر يوليو مصر موعد اجازة یولیو 2023
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
شريف عادل (واشنطن)
أخبار ذات صلةشهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة.
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة.
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.