أكبر أم في العالم.. امرأة أوغندية تبلغ 70 عاماً تلد توأمين
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أنجبت امرأة، تبلغ من العمر 70 عاماً، في أوغندا توأمين بعد تلقيها علاجاً خاصاً بالخصوبة، ما يجعلها واحدة من أكبر الأمهات الجدد في العالم.
ونقلت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية اليوم /الجمعة/ عن المتحدث باسم مستشفى النساء الدولي ومركز الخصوبة في أوغندا، آرثر ماتسيكو، قوله إن "سافينا ناموكوايا" أنجبت صبياً وفتاة يوم الأربعاء الماضي عبر عملية قيصرية في المستشفى الواقعة بالعاصمة كمبالا بعد تلقيها علاج التخصيب في المختبر.
وأكد آثر ماتسيكو أن السيدة "بصحة جيدة"، مشيراً إلى أن السيدة قد أنجبت في عام 2020 ابنة في نفس المستشفى عندما كانت في أواخر عقدها السادس.
ووصف الدكتور إدوارد تامالي العامل بالمستشفى عملية إنجاب الطفلين بأنها "إنجاز استثنائي".
وصرّحت الأم ناموكوايا حول ذلك قائلة "أنا في السبعين من عمري، وأعتبر ضعيفة وغير قادرة على الحمل والولادة أو رعاية طفل، ولكن جاءت معجزة التوأم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخصوبة تلد توأمين
إقرأ أيضاً:
هيئة المسح البريطانية تحذّر: أكبر جبل جليدي بالعالم ينحرف عن مساره وسيفكك قريباً
أعلنت هيئة المسح البريطانية في أنتاركتيكا، “أن أكبر وأقدم جبل جليدي في العالم A23a، توقف عن الانجراف ومن المرجح أن يكون قد جنح بالقرب من جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية”.
ووفقا للهيئة، “انفصل الجبل الجليدي A23a الذي وزنه حوالي تريليون طن، عن جرف فيلشنر الجليدي في القارة القطبية الجنوبية عام 1986″، و”ظل عالقا في بحر ويديل لأكثر من 30 عاما، ولكن في عام 2020، بدأ في الانجراف باتجاه الشمال”.
ويشير العالم، “أندريو ماير”، “أن A23a سوف يتفكك قريبا إلى قطع أصغر بسبب التيارات المحيطية الدافئة”.
وأضاف، “قد يؤثر هذا على مسار سفن الصيد في المنطقة، إذ أن الجبل الجليدي بأكمله ليس خطيرا بعكس أجزائه الأصغر”، وأن “الجبل الجليدي العملاق” قد يكون له تأثير ضئيل على البيئة، حيث أن “العناصر الغذائية التي يطلقها ذوبانه قد تزيد من توفر الغذاء للنظام البيئي الإقليمي بأكمله، بما في ذلك البطاريق والفقمات”.
ووفقاً له، “لا علاقة لهذا الوضع بالاحتباس الحراري لأن الجبال الجليدية، هي جزء طبيعي تماما من دورة حياة الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية، وتنفصل عن الجرف الجليدي من وقت لآخر، لكن الذوبان المباشر للجرف الجليدي زاد منذ عام 2000، وهو ما يمكن تفسيره بتغير المناخ”.