أنجبت امرأة، تبلغ من العمر 70 عاماً، في أوغندا توأمين بعد تلقيها علاجاً خاصاً بالخصوبة، ما يجعلها واحدة من أكبر الأمهات الجدد في العالم.

ونقلت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية اليوم /الجمعة/ عن المتحدث باسم مستشفى النساء الدولي ومركز الخصوبة في أوغندا، آرثر ماتسيكو، قوله إن "سافينا ناموكوايا" أنجبت صبياً وفتاة يوم الأربعاء الماضي عبر عملية قيصرية في المستشفى الواقعة بالعاصمة كمبالا بعد تلقيها علاج التخصيب في المختبر.

وأكد آثر ماتسيكو أن السيدة "بصحة جيدة"، مشيراً إلى أن السيدة قد أنجبت في عام 2020 ابنة في نفس المستشفى عندما كانت في أواخر عقدها السادس.

ووصف الدكتور إدوارد تامالي العامل بالمستشفى عملية إنجاب الطفلين بأنها "إنجاز استثنائي".

وصرّحت الأم ناموكوايا حول ذلك قائلة "أنا في السبعين من عمري، وأعتبر ضعيفة وغير قادرة على الحمل والولادة أو رعاية طفل، ولكن جاءت معجزة التوأم".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الخصوبة تلد توأمين

إقرأ أيضاً:

بوتين يأمر بجعل الجيش الروسي ثاني أكبر جيش في العالم بـ1.5 مليون جندي

سبتمبر 18, 2024آخر تحديث: سبتمبر 18, 2024

المستقلة/- أمر الرئيس فلاديمير بوتين يوم الاثنين بزيادة الحجم النظامي للجيش الروسي بمقدار 180 ألف جندي إلى 1.5 مليون جندي نشط في خطوة من شأنها أن تجعله ثاني أكبر جيش في العالم بعد الصين.

في مرسوم نُشر على موقع الكرملين على الإنترنت، أمر بوتن بزيادة الحجم الإجمالي للقوات المسلحة إلى 2.38 مليون شخص، وقال إن 1.5 مليون منهم يجب أن يكونوا من الجنود النشطين.

وفقًا لبيانات من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، وهو مركز أبحاث عسكري رائد، فإن مثل هذه الزيادة من شأنها أن تجعل روسيا تتخطى الولايات المتحدة والهند من حيث عدد الجنود المقاتلين النشطين لديها وتكون في المرتبة الثانية بعد الصين من حيث الحجم. وقال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إن بكين لديها ما يزيد قليلاً عن 2 مليون فرد في الخدمة الفعلية.

وتأتي هذه الخطوة، وهي المرة الثالثة التي يوسع فيها بوتن صفوف الجيش منذ إرسال جيشه إلى أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، في الوقت الذي تتقدم فيه القوات الروسية في شرق أوكرانيا على أجزاء من خط المواجهة الشاسع الذي يبلغ طوله 1000 كيلومتر (627 ميلاً) وتحاول إخراج القوات الأوكرانية من منطقة كورسك الروسية.

على الرغم من أن عدد سكان روسيا أكبر بثلاث مرات من عدد سكان أوكرانيا وقد نجحت في تجنيد المتطوعين بعقود مربحة للقتال في أوكرانيا، إلا أنها – مثل قوات كييف – تكبدت خسائر فادحة في ساحة المعركة، ولا توجد أي علامة على انتهاء الحرب في أي وقت قريب. يقول الجانبان إن الحجم الدقيق لخسائرهما سر عسكري.

وقال أندريه كارتابولوف، رئيس لجنة الدفاع في مجلس النواب الروسي، إن الزيادة في أعداد القوات النشطة كانت جزءًا من خطة لإصلاح القوات المسلحة وزيادة حجمها تدريجيًا لتتناسب مع ما وصفه بالوضع الدولي الحالي وسلوك “شركائنا الأجانب السابقين”.

وقال كارتابولوف لصحيفة بارلامنتسكايا غازيتا، وهي الصحيفة الداخلية للبرلمان الروسي: “على سبيل المثال، نحتاج الآن إلى تشكيل هياكل ووحدات عسكرية جديدة لضمان الأمن في الشمال الغربي (من روسيا) منذ أن انضمت فنلندا، التي نحدها، إلى كتلة الناتو”

وأضاف: “ولكي نتمكن من تنفيذ هذه العملية، نحتاج إلى زيادة عدد القوات”.

كان بوتن قد أمر منذ عام 2022 بزيادة عدد القوات القتالية مرتين رسميًا – بمقدار 137 ألفًا و170 ألفًا على التوالي.

بالإضافة إلى ذلك، حشدت روسيا أكثر من 300 ألف جندي في سبتمبر وأكتوبر 2022 في مناورة دفعت عشرات الآلاف من الرجال في سن التجنيد إلى الفرار من البلاد.

وقال الكرملين إنه لا توجد خطط لتعبئة جديدة في الوقت الحالي، وأن الفكرة هي الاستمرار في الاعتماد على المتطوعين الذين يتطوعون للقتال في أوكرانيا.

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الجمهورية يتلقى التهاني من نظيره الأوغندي
  • مدبولي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لجذب أكبر شركات العالم للاستثمار بها
  • رئيس الوزراء: سنجتذب أكبر عدد من الشركات العالمية على مستوى العالم
  • تزن 25 كيلو وتحملها شجرة أسطورية.. أين تنمو أكبر بذرة نباتية في العالم؟
  • بوتين يأمر بجعل الجيش الروسي ثاني أكبر جيش في العالم بـ1.5 مليون جندي
  • نفوق أكبر قطة معمّرة في العالم
  • وفاة أكبر قطة معمرة في العالم (صور)
  • وفاة أكبر قطة في العالم عن عمر 33 عاماً
  • «عمرها يعادل 152 سنة».. موت أكبر قطة معمرة في العالم
  • وفاة أكبر قطة معمرة في العالم