RTS Homeworld 3 تصدر في 8 مارس
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أخيرًا، أصبح لتكملة استراتيجية الخيال العلمي التي طال انتظارها Homeworld 3 تاريخ إصدار. من المقرر الآن أن تصل في 8 مارس. وهذا تأخير طفيف آخر، نظرًا لنافذة الإصدار في فبراير التي كان المطور Blackbird Interactive والناشر Gearbox يهدفان إليها، ولكن على الأقل يوجد الآن تاريخ محدد. وفي الوقت نفسه، سيحصل أولئك الذين سيحصلون على إصدار Fleet Command على إمكانية الوصول قبل 72 ساعة.
في مقطع فيديو قصير خلف الكواليس، قال Rob Cunningham، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة Blackbird، إن هذا كان "حقًا حلمنا الأصلي لـ Homeworld 2. وكانت المشكلة، في أواخر التسعينيات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت رؤية Homeworld 3 تمامًا من المستحيل صنعه." ظهرت Homeworld 2 لأول مرة في عام 2003. وأشار كانينغهام إلى أن Blackbird كان عليها الانتظار 20 عامًا لتحقيق نوع الحجم والنطاق الذي تريده.
كشف الفريق عن بعض التفاصيل الإضافية حول ما يخبئه المتجر. سيكون لدى اللاعبين الاختيار بين نظام التحكم Homeworld الكلاسيكي أو الإعداد الأكثر حداثة الذي يجب أن يكون مألوفًا لمحبي الألعاب الإستراتيجية الأخرى في الوقت الفعلي أو MOBAs - ستحتاج فقط إلى النقر فوق عنصر في البيئة للوصول إلى هناك. هناك أيضًا تركيز على التكتيكات القائمة على التغطية. يمكنك استخدام سفينة أكبر لحماية نفسك أو حتى لمحاصرة الأعداء.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس الجزائر: نحن نضيع الوقت مع ماكرون
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن "المناخ مع فرنسا أصبح ضارًا ونحن نضيع الوقت مع ماكرون"، مشيرا إلى أنه "من الآن فصاعدا الكرة عند الإليزيه حتى لا نسقط في افتراق غير قابل للإصلاح".
واتهم تبون، في حوار مع صحيفة "لوبينيون" الفرنسية نشرت الرئاسة الجزائرية بعض مقتطفات منها مساء الأحد، وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، الذي "أراد توجيه ضربة سياسية للجزائر بمحاولة طرده لمؤثر جزائري".
وقال تبون: "فرنسا تلاحق نشطاء جزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي وتحمي مجرمين ومخربين بمنحهم الجنسية وحق اللجوء"، مؤكدا أن لفرنسا وحدها التعامل مع الحالات المتشددة التي انحرفت للتطرف على أرضها".
وشدد تبون، أن الكاتب الجزائري –الفرنسي، بوعلام صنصال، الذي يتواجد في السجن بالجزائر بسبب تشكيكه في الوحدة الترابية للبلاد، يمثل "مشكلة بالنسبة للذين أوجدوها، ولم نسمع منه بعد كل الأسرار"، في إشارة إلى اليمين المتطرف في فرنسا.
وكشف تبون، أن صنصال، الذي طالبت فرنسا بالإفراج عنه يتلقى العلاج ويُكلم عائلته.
كما أبرز أن مُخلفات الذاكرة يجب معالجتها جديا ولن نقبل بحلول وضع ثأرها كالغبار تحت البساط، وأن تنظيف النفايات النووية بالجزائر إلزامي على فرنسا من الناحية الإنسانية والأخلاقية والسياسية والعسكرية.
الملف السوري
من جانب آخر، كشف الرئيس الجزائري أن بلاده أبلغت الرئيس السوري السابق بشار الأسد بكل حزم رفضها الدائم للمجازر في حق السوريين، مؤكدا أن "الجزائر ستكون على استعداد لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل في اليوم ذاته الذي ستكون فيه دولة فلسطينية كاملة".
واعترف تبون، أن الجزائر التي "واجهت اعتراضات لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية عام 2022"، دعمت "الحوار السياسي لحل الأزمة" في هذا البلد.