النشرة الدينية | اغسل ذنوبك في دقيقتين بهذا الذكر .. ودعاء البرق والرعد ونزول المطر مستجاب
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
كيف كان الرسول يستغفر؟.. اغسل ذنوبك في دقيقتين ما حكم الزكاة في الذهب الذي تتزين به المرأة؟.. دار الإفتاء تجيب دعاء البرق والرعد ونزول المطر .
. من آيات الله مركز الأزهر للفتوى يحذر من فعل أثناء صلاة الجمعة| تعرف عليه
هل يجوز إخراج زكاة المال قبل موعدها؟.. دار الإفتاء تجيب
خطيب مسجد النور: منهجنا يرتبط بالأصل ويتصل بالعصر
يوم تبلى السرائر.. خطيب المسجد الحرام: الآية فيها أصعب 10 مشاهد لأهوال القيامة
جمعة مباركة دعاء قصير.. احرص على هذه الكلمات في سيد الأيام
عن الإيجابية.. وزارة الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة المقبلة
آخر وقت لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة.. أمامك فرصة تنال بها الخيرات
دار الإفتاء: يحرم استخدام ميكروفون المسجد للإبلاغ عن المفقودات
ما حكم زكاة المال على السيارة بالتقسيط؟.. دار الإفتاء تجيب
ما حكم العمل في شركات التمويل؟ .. دار الإفتاء: حلال بشرط
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النشرة الدينية الأخبار الدينية الفتاوى دار الإفتاء دار الإفتاء
إقرأ أيضاً:
ما حكم الانشغال بالتصوير أثناء أداء الحج والعمرة؟.. الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن التصوير أثناء مناسك الحج جائز شرعًا بشرط ألَّا يؤدي إلى تعطيل الحجاج الآخرين، والتصوير المبالغ فيه قد يوقعهم مع الحرج، خاصة في وجود كبار السن وأصحاب الحالات الخاصة الذين يتأخرون بسبب التقاط الكثير من الصور التذكارية.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما حكم كثرة الانشغال بالتصوير أثناء أداء مناسك الحج والعمرة؟ أن الواجب على المرء المحرم وغير المحرم أن يلتزم الأدبَ والوقارَ أثناء وجوده في الأماكن المقدسة كالبيت الحرام.
وتابعت دار الإفتاء: وقد أمر المولى سبحانه وتعالى بأن نعظم هذا البيت ونحترم قدسيته، كما أن اللائق بالحاج أن يكون منشغلًا بالخشوع في أداء المناسك، حتى يكافئه المولى سبحانه وتعالى بالأجر والثواب، فيكون حجُّه مبرورًا مقبولًا.
وأكدت دار الإفتاء أن المبالغة في التصوير أثناء مناسك الحج فيها نوع من الإيذاء وعدم مراعاة أحوال الآخرين، قد يوقعهم في الحرج المنهي عنه شرعًا؛ بل إنه يُعَدُّ من الأفعال المنافية للحال التي ينبغي أن يكون عليها مَن يزور بيت الله الحرام، سواء كان مُحْرِمًا بالحج أو غير محرم؛ لذا فلا يليق أن ينشغل المحرم بالحج عن أداء المناسك بأي أمر آخر من أمور الدنيا؛ كالتقاط الصور التذكارية.
وشددت على أن الأصل أن يكون حاله في هذا الوقت منقطعًا عن الملهيات والشهوات متعلقًا قلبه بربه، ومنشغلًا فكره برضا مولاه، راجيًا قبول حجه؛ لينال بذلك الأجر، فيرجع كيوم ولدته أمه، لا ذنب ولا إثم عليه، فيكون حجه مبرورًا.