كهرباء أبين تعيد تأهيل قواعد أبراج خط النقل 132ك ف “أبين – عدن” المغذية لمديريات خنفر زنجبار وشقرة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كهرباء أبين تعيد تأهيل قواعد أبراج خط النقل 132ك ف “أبين – عدن” المغذية لمديريات خنفر زنجبار وشقرة، شمسان بوست خاص ممثلة بالاخ محمود مكيش مدير عام كهرباء محافظة ابين تقوم المؤسسة بإعادة تأهيل قواعد أبراج خط النقل .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كهرباء أبين تعيد تأهيل قواعد أبراج خط النقل 132ك ف “أبين – عدن” المغذية لمديريات خنفر زنجبار وشقرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / خاص
ممثلة بالاخ محمود مكيش مدير عام كهرباء محافظة ابين تقوم المؤسسة بإعادة تأهيل قواعد أبراج خط النقل 132 ك ف خط أبين الحسوة جعار والذي يعتبر المصدر الرئيسي لتغذية محافظة أبين (مديريات خنفر) زنجبار شقرة للكهرباءهذا وقد تعرض الخط وخاصة الأبراج الرئيسية للخلع القواعد وذلك بحسب تقرير إدارة النقل عدن حيث رفعت التكلفة لصيانة هذه الأبراج المتصدعة بمبلغ إجمالي 18590000 ونظراً لأهمية ذلك الأمر بالنسبة لمنطقة أبين وحرص المؤسسة بإعادة الصيانة لهذا الأبراج من قبل الفريق الهندسي الخاص بإدارة النقل.ليتم الاستعانة بالمهندسين مدنيين وبإشراف مباشر من قيادة المنطقة والمهندسين المختصين فيها وقد بدأ العمل فعلياً اعتباراً من 10/7/2023 والاستمرار حتى الانتهاء من العمل جهود جبارة وحثيثة تبذلها المؤسسة العامة كهرباء محافظة أبين وفق إمكانيات محدودة.وسيقوم الأخ محمود مكيش غداً الأربعاء بنزول ميداني إلى الموقع المحدد لخط عدن أبين وتفقد الأعمال الفنية هناك من قبل المهندسين وتذليل اي صعوبات توجه العمال.إيهاب المرقشيالمتحدث الرسمي للمؤسسة العامة كهرباء محافظة أبين
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حرائق مروّعة تلتهم مخيمات نازحين في أبين وتخلف إصابات وتشريداً جماعياً
يمن مونيتور/ أبين / خاص
شهدت محافظة أبين جنوبي اليمن، يوم الخميس، كارثة إنسانية جديدة بعد اندلاع حريقين كبيرين في مخيمات النازحين بمديرية خنفر، ما أسفر عن إصابة امرأة وتشريد عشرات الأسر، فضلاً عن تدمير ممتلكاتهم بالكامل.
اندلع الحريق الأول بشكل مفاجئ في ثلاث من “العشش” بمخيم النوبة بمدينة الكود، وامتدت النيران بسرعة لتلتهم ثماني عشش أخرى، مما تسبب في أضرار متفاوتة.
ولم يقتصر الدمار على المنازل فقط، بل طال المواد الغذائية والأثاث وفرش النوم وحتى المواشي، تاركاً العائلات النازحة – ومن بينهم أطفال ونساء – في العراء دون مأوى.
وقد أسفر الحريق عن إصابة امرأة إضافة إلى الخسائر المادية الفادحة.
حريق ثانٍ يزيد المأساة تعقيداً
في حادثة متزامنة، شبّ حريق آخر في مخيم عرشان للنازحين، أتى على ثلاث عشش بالكامل، مما زاد من عدد المشردين الذين فقدوا كل ما يملكون.
وتفاقمت المعاناة الإنسانية مع تزايد أعداد العائلات التي وجدت نفسها فجأة بلا سقف يحميها أو طعام يؤمن بقاءها.
تواجه الأسر المتضررة أوضاعاً إنسانية كارثية بعد فقدان مساكنها ومصادر رزقها، في حين تفتقر المنطقة إلى أبسط مقومات الإغاثة العاجلة.
وقد ناشد نازحون المنظمات الإنسانية والجهات المعنية بالتحرك العاجل لتأمين المأوى والغذاء والدعم الطبي، خاصة للمصابين والمشردين الذين يعانون أصلاً من تبعات الحرب المستمرة في اليمن.