انتهاء عملية تصويت المصريين بالجزائر في أول أيام الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
انتهت عملية تصويت المصريين في الجزائر، في اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية، في الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي الجزائري.
وأغلقت سفارة جمهورية مصر العربية في الجزائر صناديق الاقتراع بالشمع الأحمر، لتعلن انتهاء اليوم الأول من الانتخابات، والبدء في استقبال المواطنين المقيمين اعتبارا من صباح غد السبت، في ثاني أيام عملية الاقتراع.
وشهدت العملية الانتخابية في الجزائر، التي انطلقت في تمام التاسعة صباحا، إقبالا من جانب المواطنين المقيمين الذين حرصوا على الإدلاء بأصواتهم في هذا الاستحقاق الانتخابي والدستوري المهم.
وحرص المصريون ممن لهم حق التصويت في التواجد على مدار اليوم لاختيار من يمثلهم خلال المرحلة المهمة والتاريخية للدولة المصرية.
ويتنافس في الانتخابات أربعة مرشحين، هم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي (رمز النجمة)، المرشح الرئاسي فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي (رمز الشمس)، المرشح الرئاسي عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد (رمز النخلة)، والمرشح الرئاسي حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري (رمز السلم).
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة: أهملنا أفريقيا اقتصاديًا لمدة 28 عامًا
القطاع الخاص فى مصر بدأ فى التواجد الافريفى المستدام وتكثيف الصادرات
نحتاج إلى تنويع الأدوات لتسويق منتجاتنا بمستويات دولية
مطلوب دعم مكاتب التمثيل التجارى وتواجد منظمات الأعمال بشكل مكثف داخل بلدان القارة
إذا كان أبوعبدالله محمد بن عبدالله الملقب بابن بطوطة الرحالة والمؤرخ المغربى الشهير يرى فى مؤلفه الأشهر «تحفة النظار فى غرائب الأمصار وعجائب الأسفار يرى أن مصر هى أم البلاد وقاهرة الأمم، فإن الدكتور يسرى الشرقاوى رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة يرى أن افريقيا هى منبع الثروات والمواهب والإمكانيات التى لاحدود لها.. ويحسب للدكتور الشرقاوى وهو الاقتصادى البارع أنه ومعه أعضاء جمعية المصريين الأفارقة أحد أهم أسباب انتعاش حركة التجارة والاستثمار بين مصر وبلدان القارة السمراء، وساهموا بشكل كبير فى توجيه عدد كبير من رجال الأعمال بالقطاع الخاص وكذلك قطاع الأعمال العام فى توجيه بوصلتهم صوب إفريقيا.
إلتقت «الوفد» والدكتور يسرى الشرقاوى ليحدثنا عن واقع ومستقبل العلاقات الاقتصادية بين مصر وافريقيا وكان الحوار التالى: