الشاعر خالد تاج الدين بعد مشاركته في الانتخابات الرئاسية بالخارج: «حسيت إني في مصر»
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
الشاعر الغنائي خالد تاج الدين، يشارك وعدد من الفنانين في أعمال فنية بالمملكة العربية السعودية، ورغم ذلك حرصوا على التوجه إلى مقر الانتخابات الرئاسية بالخارج للإدلاء بأصواتهم في هذا العرس الديمقراطي.
خالد تاج الدين يشارك في الانتخابات الرئاسيةوقال خالد تاج الدين لـ«الوطن»: «المشاركة في الانتخابات واجب وطني، والمشاركة شعور طيب للغاية، فأنا وصلت إلى السعودية صباح اليوم من أجل العمل وصادف ذلك أول يوم من الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج».
وأضاف: «ذهبت للانتخابات أنا وكل الفنانين المشاركين في العمل، ومن بينهم دياب وأيتن عامر وبدرية طلبة وكل الكاست المرافق، وفوجئت أن هناك عدد كبير من المصريين المشاركين في الانتخابات، وشعرت أنني في مصر وقولت للناس احنا في القاهرة ولا الرياض».
وعي المواطنينوأكمل خالد: «الناس عندها وعي كبير ومش مهم تختار مين المهم تنزل تشارك بصوتك لأن صوتك المفروض أمانة لازم تشارك لأننا مواطنين أحرار وقمنا بثورة 30 يونيو من أجل إثبات أننا مواطنين أحرار لدينا كلمة وصوت، لذلك أدعو كافة المصريين بالمشاركة في الانتخابات خارج مصر بالإضافة إلى المصريين داخل مصر عليهم أن يشاركون في الانتخابات من 10 وحتى 12 ديسمبر الجاري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد تاج الدين الإنتخابات بالخارج الفنانين الانتخابات الرئاسیة خالد تاج الدین فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
هل ينجح الذكاء الاصطناعي في تعزيز مبيعات الكتب؟.. تجارب المشاركين في مؤتمر الموزعين الدولي
ركزت مجموعة من الورش المهنية التي أُقيمت ضمن فعاليات مؤتمر الموزعين الدولي بالشارقة اليوم الأربعاء على التقنيات الحديثة ودورها في تطوير العمل لاستكشاف حلول عملية لتحسين الأداء، وتوسيع نطاق الشراكات، وتعزيز التواصل مع القراء، ورفع كفاءة العمليات في بيئة نشر تتغير بوتيرة متسارعة.
وناقش أجاي ماجو من الهند، دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز المبيعات وعمليات الاكتشاف في المكتبات.
كما عرضت كريستينا بيكينينا من لاتفيا تجربتها في الاستفادة من إنستجرام ومدوني الكتب لتعزيز الانتشار والوصول إلى جمهور أوسع.
ومن واقع الممارسات اليومية لبائعي الكتب، ركّزت ورش أخرى على تعزيز مهارات البيع وبناء علاقات قوية مع الناشرين، حيث قدّم جيريمي كامي من كندا ورشة حول فن البيع اليدوي، بينما شرحت سارة ماكلين من دار بلومزبري البريطانية كيفية تعزيز علاقة الموزع بالناشر، وسلّط فيليب هونزيكر من غواتيمالا الضوء على مهارات الإدارة الفعالة لمديري المكتبات.
أما على صعيد تطوير العلاقات وبناء المجتمعات القارئة، فشارك يوسف باسم من العراق تجربته في تحويل المكتبات إلى شركاء دائمين في سلسلة التوزيع، بينما تناول إيهاب أبو زيد من مصر موضوع تحليل بيانات المبيعات باستخدام الذكاء الاصطناعي للموزعين. وناقشت بسمة كريم من تونس أثر قنوات التواصل الاجتماعي على توزيع الكتب وزيادة حجم المبيعات.
وتطرّقت ورش أخرى لتطوير الهوية المؤسسية واستراتيجيات النشر، إذ تناول خالد محمد العتيبي من السعودية أهمية تصميم هوية بصرية قوية في مجال النشر، بينما قدّم أيمن حويرة من أستراليا رؤية حول كيفية الحفاظ على سياسة توزيع فعالة ومرنة. من جانبها، قدّمت هارييت فوكينغ من المملكة المتحدة خطوات عملية لبناء مشروع تجارة إلكترونية مستدام وقادر على إضافة قيمة حقيقية للمؤسسة.
الاستدامة في صناعة التوزيعومن إسبانيا وإيطاليا، جاءت ورش تُعنى ببناء مجتمع قرائي مستدام، حيث شارك رودريغو لاروبيا خبرته في تطوير وإدارة نوادي الكتب، وتناولت إلينا مارتينيز بلانكو طرق تشجيع الأطفال والمراهقين على القراءة من خلال المكتبات، فيما سلّطت مادالينا فوسومبروني من إيطاليا الضوء على الأثر الثقافي للمهرجانات الأدبية في تنشيط المجتمع المحلي.
وشهدت الورش أيضا مشاركة من دول مختلفة قدّمت رؤى فنية وإدارية متنوعة، إذ تحدّث إسكندر جابس من تونس عن مستقبل المكتبات في القرن الحادي والعشرين من منظور حديث، وشرح روم كيزادا من الولايات المتحدة كيف يمكن لكتب الطاولة الجانبية أن تساهم في بناء مجتمعات قارئة. واختُتمت الورش بورشة السعيد شعبان التي ركزت على الاستدامة، كمبدأ أساسي لتطوير قطاع التوزيع.
اقرأ أيضاًالذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا هذا العام
الأمم المتحدة تدعو إلى إبطاء سباق الذكاء الاصطناعي في مجال التسلح
وزير الخارجية: الذكاء الاصطناعي أصبح أحد أهم التقنيات لتعزيز التنمية في إفريقيا