أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه تأكد من وفاة 5 من الأسرى الذين كانوا محتجزين في قطاع غزة وأبلغ عائلاتهم، وأنه تم استعادة جثة أحدهم.

إقرأ المزيد جانب من تسليم "كتائب القسام" الدفعة السابعة من الرهائن الإسرائيليين (فيديو)

وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري: "في الأيام الأخيرة، أبلغ الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية عائلات الرهائن إلياهو مرغليت، ومايا غورين، ورونين إنجل، وآريه زالمانوفيتش بوفاتهم".

وأضاف أنه من خلال عملية مشتركة مع جهاز الأمن الداخلي "الشين بيت"، "أعدنا جثمان الرهينة أوفير تسارفاتي لدفنه في إسرائيل".

وأدت التهدئة التي تدخل يومها السابع إلى إطلاق سراح 103 الأسرى الذين اقتادتهم حركة "حماس"، إبان هجومها على بلدات إسرائيلية حدودية مع قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

بالمقابل، أفرجت إسرائيل عن أكثر من 240 أسيرا فلسطينيا كانوا يقبعون في سجونها.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة

إقرأ أيضاً:

لحج.. وفاة أربعة أشخاص بحادث سير كانوا في طريقهم لحضور مباراة كرة قدم

لقي أربعة أشخاص حتفهم وأصيب 12 آخرين، الخميس، بحادث مروري مروع، بمحافظة لحج، جنوبي اليمن.

 

وقالت مصادر متطابقة إن "أربعة أشخاص توقوا وأصيب أكثر من عشرة آخرين، نجم عن انقلاب سيارة دفع رباعي نوع "شاص" وقع أثناء توجههم لحضور مباراة كرة قدم بين فرق محلية في مديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج.

 

 

وذكرت أنه جرى نُقل المصابين إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج، بينهم حالات حرجة.

 

 


مقالات مشابهة

  • إسرائيل تؤجل الإفراج عن أسرى فلسطينيين انتظاراً لمشاورات أمنية
  • إسرائيل تتسلم الرهينة السادس من حماس
  • بينهم “أقدم أسير” و”مهندس القسام”.. إسرائيل تفرج عن مئات الأسرى بإطار صفقة التبادل
  • عاجل| إذاعة الجيش الإسرائيلي عن الصليب الأحمر: سلمنا جثمانا إلى إسرائيل ولا نستطيع تحديد هويته
  • من هم الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين الذين سيتم الإفراج عنهم غداً؟
  • القسام تعلن أسماء أسرى الاحتلال الذين ستفرج عنهم السبت
  • لحج.. وفاة أربعة أشخاص بحادث سير كانوا في طريقهم لحضور مباراة كرة قدم
  • تظاهرات حاشدة في إسرائيل بعد تسليم جثامين رهائن
  • الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة
  • نتنياهو أمام اختبار آخر.. ماذا لو ثبت أن الرهائن قد قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي كما تقول حماس؟