شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كل ما تريد معرفته عن متابعة الاجراءات الجارية لتنفيذ مشروع إنتاج السيليكون، خلال الأسبوع الجارى عقد المهندس طارق الملا وزير البترول اجتماعاً لمتابعة الاجراءات الجارية لتنفيذ مشروع مجمع انتاج السيليكون وفيما يلى أهم .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كل ما تريد معرفته عن متابعة الاجراءات الجارية لتنفيذ مشروع إنتاج السيليكون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كل ما تريد معرفته عن متابعة الاجراءات الجارية لتنفيذ...

خلال الأسبوع الجارى عقد المهندس طارق الملا وزير البترول اجتماعاً لمتابعة الاجراءات الجارية لتنفيذ مشروع مجمع انتاج السيليكون وفيما يلى أهم المعلومات وكانت كالتالى.. 

 

1- مقرر اقامته بمدينة العلمين الجديدة فى اطار استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية لتنفيذ مشروعات القيمة المضافة ذات العائد الاقتصادى المرتفع للاقتصاد المصرى.

 

2- يعد من المشروعات القومية  ذات الاولوية لتحقيق الاستفادة  الاقتصادية المثلى من مواردنا التعدينية  مثل الكوارتز المادة الخام لهذا المشروع لتصنيع السيليكون المعدنى كمرحلة اولى .

 

3- اهمية المشروع تتطلب الاسراع بوتيرة الاجراءات التنفيذية لتقدم العمل بالمشروع بشكل كبير خلال الفترة المقبلة واتباع نهج غير تقليدى ومختلف فى تنفيذ هذه الاجراءات بما يضمن الاسراع بتنفيذها وذلك وفقا لتصريحات المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية. 

 

4- الفترة الماضية شهدت خطوات تأسيس الشركة المنفذة للمشروع وتحديد الأولويات الخاصة بتنفيذه .

 

5- شهد الاجتماع متابعة اجراءات الموقف التنفيذى للمرحلة الاولى من المشروع لإنتاج السليكون المعدنى والتى استعرضها الدكتور امجد كامل رئيس شركة العلمين لمنتجات السيليكون موضحاً الاجراءات الجارية  لإختيار استشارى التنفيذ  والمقاول العام للمشروع وتوريد المادة الخام ومدخلات الانتاج اللازمة  ، وقد تم تأمين المادة الخام للمشروع من الكوارتز النقى من مناطق امتياز هيئة الثروة المعدنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد انسحاب فرنسا.. كل ما تريد معرفته عن قاعدة كوسي الجوية في نجامينا

 


في تحول استراتيجي يعكس توجه تشاد نحو تحقيق سيادتها الكاملة، تسلم الجيش التشادي رسميًا قاعدة السيرجنت أجي كوسي في نجامينا، آخر موقع عسكري للقوات الفرنسية في البلاد، ما يمثل نهاية فصل طويل من الوجود العسكري الفرنسي الذي استمر لعقود.

تحول في السياسة الدفاعية

جاء هذا التطور بعد إعلان تشاد في ديسمبر 2024 إنهاء اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا، وهي خطوة تعكس استجابة واضحة لمطالب شعبية وحكومية بالحد من النفوذ العسكري الأجنبي في البلاد.

ورافق هذا القرار تصاعد مشاعر وطنية واسعة، تطالب بإعادة رسم خارطة التحالفات الدفاعية بما يخدم المصالح الوطنية.

وفي 11 ديسمبر 2024، أقلعت آخر طائرتين فرنسيتين من طراز "ميراج 2000 دي" من القاعدة، لتعلن بذلك باريس رسميًا نهاية تواجدها العسكري في تشاد.

ومع مغادرة القوات الفرنسية، أصبحت القاعدة بالكامل تحت سيطرة الجيش التشادي، ما يعزز استقلالية البلاد في اتخاذ قراراتها العسكرية.

دور استراتيجي لقاعدة كوسي الجوية

تُعد قاعدة السيرجنت أجي كوسي منشأة عسكرية رئيسية في العاصمة نجامينا، حيث شكلت لسنوات طويلة نقطة انطلاق رئيسية للعمليات العسكرية الفرنسية في منطقة الساحل، خصوصًا في إطار عمليات مكافحة الإرهاب.

قبل الانسحاب، استضافت القاعدة طائرات عسكرية فرنسية، بما في ذلك مقاتلات "ميراج 2000 دي"، والتي استخدمت لدعم عمليات "برخان" التي كانت تستهدف الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الإفريقي.

ومع انسحاب القوات الفرنسية، تخطط تشاد لتعزيز إمكانياتها العسكرية وإعادة توظيف القاعدة لدعم استراتيجياتها الدفاعية المستقلة.

تشاد تبحث عن شراكات جديدة

في أعقاب الانفصال عن المظلة العسكرية الفرنسية، بدأت تشاد في البحث عن بدائل لتعزيز قدراتها الدفاعية، مع التركيز على تطوير بنيتها التحتية العسكرية وتحديث أسطولها الجوي.

وتشير تقارير إلى أن نجامينا تدرس توسيع تعاونها العسكري مع دول أخرى، بما في ذلك روسيا، وتركيا، ودول إقليمية تسعى لتعزيز استقرار منطقة الساحل الإفريقي.

انعكاسات القرار على الأمن الإقليمي

يمثل انسحاب فرنسا من تشاد تحولًا أوسع في استراتيجيتها العسكرية داخل إفريقيا، خاصة مع تراجع نفوذها في عدة دول بالمنطقة، من جانبها، تؤكد الحكومة التشادية أن هذه الخطوة ستعزز الأمن القومي، في ظل التحديات الأمنية التي تواجه البلاد، بما في ذلك تهديدات الجماعات الإرهابية والتوترات الإقليمية.

ومع انتقال السيطرة الكاملة على القاعدة إلى القوات التشادية، يرى المراقبون أن هذا الحدث قد يكون نقطة انطلاق جديدة لتعزيز القدرات الدفاعية الوطنية، وبداية لمرحلة من التحالفات العسكرية التي تواكب أولويات تشاد الأمنية والتنموية.

 

في النهاية تسليم قاعدة السيرجنت أجي كوسي للجيش التشادي يمثل نهاية حقبة وبداية أخرى في تاريخ تشاد العسكري والسياسي.


وبينما تواصل البلاد مساعيها لتحقيق استقلالية دفاعية كاملة، يبقى السؤال المطروح: كيف ستعيد تشاد تشكيل تحالفاتها العسكرية، وما التأثير الذي سيتركه هذا القرار على التوازنات الإقليمية في الساحل الإفريقي؟.

مقالات مشابهة

  • بعد انسحاب فرنسا.. كل ما تريد معرفته عن قاعدة كوسي الجوية في نجامينا
  • ما هو افضل وقت لصلاة الضحى وثوابها؟ كل ما تريد معرفته في سطور
  • كل ما تريد معرفته عن قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري الأبطال
  • ورشة في الحديدة وتوقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع القروض البيضاء للصيادين
  • كوماندوز فلسطين..كل ما تريد معرفته عن مروان عيسى بعد اغتياله
  • كل ما تريد معرفته عن تطبيق Deepseek المثير للجدل
  • توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع القروض البيضاء للصيادين في الحديدة
  • اليابان وإيكاردا تتعاونان لتنفيذ مشروع لتعزيز الأمن الغذائي في مصر
  • كل ما تريد معرفته عن موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2025.. «قبل رمضان»
  • كل ما تريد معرفته عن DeepSeek نموذج الذكاء الاصطناعي المجاني الذي أطاح بـ"شات جي بي تي"