الجالية المصرية في بلجراد تدلي بأصواتها بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
أعلنت غرفة العمليات المركزية بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، اصطف أبناء الجالية المصرية في مقر سفارة جمهورية مصر العربية في العاصمة الصربية بلجراد، أمام اللجان الانتخابية؛ للمشاركة في التصويت بالانتخابات الرئاسية لعام 2024.
تُجرى العملية الانتخابية خارج مصر في 137 سفارة وقنصلية مصرية في 121 دولة حول العالم، وقد صدر قرار من الهيئة الوطنية للانتخابات بتحديد مقرات هذه البعثات الدبلوماسية وعناوينها.
أكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أن لكل مصري مقيد بقاعدة بيانات الناخبين، ويتواجد خارج البلاد خلال الأيام الثلاثة المحددة للانتخابات، سواء أكان مقيمًا أو مسافرًا لفترة وجيزة، الحق في التصويت في العملية الانتخابية، وذلك عن طريق بطاقة الرقم القومي، أو جواز السفر الساري المتضمن الرقم القومي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيقية انتخابات غرفة العمليات الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
رفعت قمصان: مصر تمتلك إدارة انتخابية قوية
أكد اللواء رفعت قمصان، مستشار رئيس مجلس الوزراء سابقًا، أن قدرة الدولة على تنظيم انتخابات يشارك فيها نحو ما يقرب من 70 مليون ناخب تعد إنجازًا غير مسبوق، لا يتوافر في العديد من دول العالم، مشيرًا إلى أن بعض الدول تعتمد على نظام القيد الانتخابي الاختياري، حيث يتوجب على المواطن تسجيل رغبته في التصويت مسبقًا.
وأضاف خلال مشاركته في ندوة المجالس النيابية والنظام الانتخابي، التي نظمتها تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، مساء اليوم بمعرض الكتاب، أن المواطن المصري يتمتع بحقوق انتخابية يجب أن يستفيد منها، كما تقع على عاتقه مسؤوليات تتعلق بالمشاركة في العملية الديمقراطية، موضحا أن مصر تمتلك إدارة انتخابية قوية، حيث تم الاستفادة من تجارب 18 دولة حول العالم عند تأسيس الهيئة الوطنية للانتخابات، ما يعزز من تنافسية النظام الديمقراطي المصري.
من جانبه، أشار المستشار محمود فوزي وزير الشؤون النيابية، إلى أن الرقم القومي يمثل أداة شاملة لتوثيق الحقوق، وهو ما ساعد في اعتماد نظام القيد التلقائي للانتخابات في مصر، ما أدى إلى زيادة عدد الناخبين المسجلين قائلا: «تحديد عدد مقاعد مجلس النواب يخضع لمعايير الطاقة الاستيعابية، وهو أمر يتماشى مع التغيرات السكانية وزيادة أعداد الناخبين».
مسؤول: وزير خارجية أمريكا سيقوم بأول جولة في الشرق الأوسط منتصف فبراير.. ما الدول التي سيزورها؟