ضمن احتفالات اليوم الوطني الإماراتي ستحتاج إلى عطر يدوم طويلا ويستمر معك خلال أيام الإحتفالات بعيد الإتحاد الوطني الإماراتي من الصباح إلى الليل، وستكون العطور أجمل ما إذا احتوت على نفحات شرقية جذابة لتعكس أجواء الهوية الشرقية والعربية المميزة بنكهات ولمحات عطرية من أجمل النوتات العربية الأصيلة بين العود والعنبر والمسك.

اقرأ ايضاًالملكة رانيا تتألق من جديد بسويتر كشمير فاخر من ماكس مارا لتلحق بصيحة 2024 أحدث العطور الرجالية العصرية احتفالات عيد الإتحاد الإماراتي:ون مليون رويال عود

يعبر الإصدار الجديد من خط "وم مليون" الأيقوني عن القوة والجرأة التي يتحلى بها الرجل العصري حيث يتميز 1 MILLION بإصداره الجديد بنفحات العود الأيقونية والغنية، بتركيبة متفردة وقوية بتركيز عالي  وتوليفة من الروائح التي تجمع بين أثرى المكونات العربية التي لا يمكن مقاومتها، حيث تم تركيبها حصريا لأسواق منطقة الشرق الأوسط.

يتميز الإصدار الأجدد من 1 MILLION بنفحات العود الذهبي، اللذي ينفرد بتركيبة غنية ذات تركيز عالي تغمرك بأريج يفوح بنغمات الجاذبية الذكورية الغنية والتي تيدوم طويلا. كما يتكون العطر من توليفة من الروائح التي تجمع بين عبق الأخشاب المختلفة بين روائح الإفتتاحية المميزة بعبير خشب الصندل والأرز وخشب البلزط لافتتاحية فواحة وقوية والتي لا يمكن مقاومتها، لتتناغم معها رائحة الجلد المميزة والتي تشكل البصمة الأساسية في عطر 1 MILLION مع عبق خشب الصندل الدافئ والذان يشكلان قلب العطر، والذي يتكامل بجاذبية مطلقة مع رائحة العود في قاعدة العطر، مما يشكل عطرا مفعما بالجرأة ويعكس الملامح الرجولية الشرقية الآسرة.

كما يتميز العطر بالتصميم الهندسي للعبوة الخارجية على شكل سبيكة ذهبية لامعة تعكس أصالة التصميم المميز لعبوة عطر 1MILLION الأولى والمشرقة باللون الذهبي والتي تتزين بحجر الزمرد الملكي باللون الأخضر الداكن الذي يزين العبوة، ليضيف طابعا فريدا من الفخامة والرقي.

عطر "سيدار ملكي" من دار المجوهرات العريقة "شوبارد"

يستلهم عطر "سيدار ملكي" الأخير من دار مجوهرات "شوبارد" مكوناته الآسرة من أوجه التناقض بين الشرق والغرب بمكوناته الغريبة والمميزة برائحة غاية في الرقي فاتطلع على مكوناته الآسرة في هذا المقال.

اقرأ ايضاًنادين نجيم بفستان من علامة الأزياء AREA بقيمة 1120 جنيه إسترليني

 يستمد عطر (Cedar Malaki) المركز الجديد الوحي من خشب الأرز، ويثري مجموعة عطور Malaki الثمينة التي تحمل توقيع "شوبارد" من خط عطور Royals Malaki التي تجمع بين فن صناعة العطور الفرنسية الراقية وبين صناعة العطور الشرقية، حيث تقول صانعة العطر كارولين شوفيل، "يجب أن يتحلى المرء بشخصية قوية ومميّزة ليتألّق بهذه العطور". 

يتألق هذا العطر بنفحات الأرز المركزة، مع قلب عطري مميز وراقي من الباتشولي واللودانوم والسيبريول، التي تساهم في إبراز نفحات الخشب. 

وعند الغوص في أعماق العطر، يأتي فول التونكا الممزوج مع نفحات خشب الصندل الناعمة لإضفاء لمسة آسرة إلى التوليفة الشرقية لتكتمل لوحة العطر الأنيقة مع قاعدة قوية ومميزة من مزيج روح العنبر وخشب اللباد الأنيق.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أناقة عطور عطور رجالية التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

أهمية وتأثير الأسماء في تشكيل الهوية

في نسيج الوجود الإنساني، ليست الأسماء مجرد علامات، بل خيوطٌ محوريةٌ تنسج حياتنا، تُشكّل هوياتنا وتفاعلاتنا، منذ لحظة اختيار اسمٍ ما أو منحه، ينطلق في رحلةٍ مهمةٍ لاكتشاف الذات والتواصل المجتمعي، وفي مختلف الثقافات، تُختار الأسماء بعنايةٍ فائقة، مُجسّدةً قيمًا عزيزة، وتطلعاتٍ، ولحظاتٍ تاريخيةٍ بارزةٍ تُعتبر ذات أهميةٍ للعائلات والمجتمعات، ويُعتقد أن بعض الأسماء تحمل معانٍ مُبشّرة، وتُضفي على حاملها صفاتٍ أساسيةً لرحلة حياةٍ ناجحة، وتعمل بعض هذه الأسماء بمثابة تكريم للأسلاف، مما يؤدي إلى بناء روابط عميقة الجذور مع التراث، والتي تغذي الشعور بالانتماء والفخر، تتجاوز الأسماء معانيها الحرفية، فهي بمثابة مؤشرات على المكانة الاجتماعية، والنسب العرقي، والانتماء الديني، فهي تؤثر بشكل خفي على التصورات والفرص، وتحدد كيفية تعامل الأفراد مع الهياكل المجتمعية، تأمل تأثير اسم العائلة في البيئات المهنية، أو الافتراضات التي تثيرها الانتماءات العرقية المتصورة لاسم معين، فهذه الارتباطات تُشكل الانطباعات الأولية وديناميكيات العلاقات الشخصية، ممّا يؤثر بشكل عميق على مسارات الحياة، من الناحية النفسية، للأسماء دورٌ حاسمٌ في تشكيل مفهوم الذات والسرد الشخصي، فمنذ الطفولة، يتماهى الأفراد مع أسمائهم، معتبرينها جوانب أساسية لهوياتهم المتطورة، وتصبح الأسماء أدواتٍ للتعبير عن الذات والاستقلالية، وتتكيف مع نضج الأفراد، وتأكيدهم على تفردهم في السياقات العائلية والاجتماعية والثقافية، وقد يجرب المراهقون، على وجه الخصوص، تنويعاتٍ أو تعديلاتٍ على أسمائهم أثناء استكشافهم جوانب مختلفة من هوياتهم الناشئة، علاوة على ذلك، قد تحمل الأسماء إرثًا تاريخيًا، أو توقعات مجتمعية، قد يختار الأفراد تبنيها أو تحديها، إن اختيار تغيير الاسم قد يكون إعلانًا تحوليًا، يعكس رغبةً في التوافق الأصيل مع الهوية الجنسية، أو الجذور الثقافية، أو القناعات الشخصية، يؤكد هذا التغيير في الأسماء على سلاسة وتعقيد اكتشاف الذات، ممّا يتيح للأفراد مسارًا لتأكيد استقلاليتهم في سردياتهم الخاصة، في الأدب والفن، غالبًا ما تُمثّل الأسماء رموزًا مؤثرة، تحمل في طياتها معانٍ تتجاوز حدودها الحرفية، يستخدم الكُتّاب والفنانون الأسماء للتعمق في مواضيع الهوية والتراث والانتماء، ممّا يدفع الجمهور إلى التأمل في الآثار العميقة للتسميات على مصائر الشخصيات ومساراتهم الشخصية، للأسماء أهمية بالغة في المجالين القانوني والسياسي، فهي تُعدّ بمثابة مُعرّفات حيوية لإثبات المواطنة، والحصول على الحقوق والخدمات، والحفاظ على التراث الثقافي، ويُعدّ الاعتراف بأسماء الأفراد وإثباتها في الوثائق الرسمية خطواتٍ حاسمة نحو تأكيد هوياتهم وتعزيز الشمولية في المجتمعات المتنوعة، ولكن قد لا يكون تأثير الأسماء دائمًا إيجابيًا أو مُمَكِّنًا، ففي بعض الحالات، قد يواجه الأفراد التهميش أو التحيّز بسبب سوء نطق أسمائهم، أو تحريفها، أو محوها عمدًا، وتُسلّط هذه التجارب الضوء على ديناميكيات القوة الكامنة في أعراف التسمية، وتُؤكّد على أهمية استخدام اللغة باحترام وشمولية لتكريم الهويات المتنوعة والتأكيد عليها، في نهاية المطاف، تُبرز أهمية الأسماء في تكوين الهوية دورها كجسور بين الشخصي والجماعي، فهي تُجسّد الذكريات، وتدعم التقاليد، وتُسهّل الاعتراف الاجتماعي، وسواءً كانت موروثة أو مختارة أو مُستعادة، تُشكّل الأسماء سرديات الانتماء، وتؤثر على كيفية تعامل الأفراد مع علاقاتهم مع أنفسهم ومع الآخرين، يتطلب فهم المغزى العميق للأسماء إدراك التفاعل المعقد بين الهوية الشخصية والتراث الثقافي والتوقعات المجتمعية، المتداخلة في نسيج الأسماء، وبتقدير الأدوار المتعددة الجوانب التي تلعبها الأسماء في تشكيل الهويات الفردية والجماعية، نُعمّق فهمنا للطرق المتنوعة التي يبني بها الأفراد المعنى ويشقون طريقهم في عالم معقد ومترابط.

NevenAbbass@

مقالات مشابهة

  • مصرع شخص مجهول الهوية دهسا تحت عجلات أحد القطارات بالدقهلية
  • تقرير كندي يتتبع مسار العراق نحو الهوية البيومترية
  • أهمية وتأثير الأسماء في تشكيل الهوية
  • “الجولف الإماراتي” يشارك في “رويال اليابانية”
  • «الجولف الإماراتي» يشارك في «رويال اليابانية»
  • رصف طريق (حلوت - العود) بين طيوي ووادي بني خالد
  • الاتحاد الأوروبي يسلم مصر لنشات بحث وإنقاذ من طراز “SAR-1700”
  • العثور على جثث مجهولة الهوية في الجفرة
  • إصدارات جديدة للنادي الثقافي في معرض مسقط الدولي للكتاب
  • محافظ المنوفية يشارك في مؤتمر برنامج التنمية المجتمعية مع الإتحاد الأوروبي