اختطاف إسرائيلي في إثيوبيا والإنتربول يبحث عنه بتنسيق مع الخارجية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الثلاثاء، أن مواطنا إسرائيليا اختطف في منطقة أمهرة في شمال أثيوبيا.
وقالت الوزارة في بيان إنها تلقت مساء الإثنين، معلومات مفادها أن مواطنا إسرائيليا اختطف في غوندار التي كانت عاصمة للإمبراطورية الأثيوبية، وهي اليوم المدينة الأكبر من حيث عدد السكان في منطقة أمهرة.
ولم تعط الوزارة في بيانها أي تفاصيل إضافية عن هوية المختطف ولا عن الظروف التي اختطف فيها.
وأضاف البيان، أن “إدارة شؤون الإسرائيليين في الخارج على اتصال بأفراد عائلته في إسرائيل وتعمل مع الإنتربول بشأن هذه المسألة”.
وأكدت الوزارة في بيانها أن “القنصل الإسرائيلي في إثيوبيا على اتصال بالمسؤولين الأمنيين المحليين” من أجل تحرير المواطن المختطف “في أقرب وقت ممكن”.
وتشهد منطقة أمهرة في شمال إثيوبيا اضطرابات منذ محاولة السلطات الفدرالية الإثيوبية في منتصف أبريل تفكيك “القوات الخاصة” التابعة للمنطقة.
و”القوات الخاصة” هي وحدات شبه عسكرية شكلتها ولايات أثيوبية عديدة خلال السنوات الـ15 الماضية خارج أي إطار قانوني.
كلمات دلالية اختطاف اسرائيل اسرائيلي الانتربول الخارجية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اختطاف اسرائيل اسرائيلي الخارجية
إقرأ أيضاً:
الخارجية ترحب بمواقف الاتحاد الأوروبي بشأن حظر الاحتلال لعمل الأونروا
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية، بتصريحات ومواقف الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، والتي أدانت فيها حظر حكومة الاحتلال أنشطة “الأونروا” وعبرت عن قلقها إزاء العواقب الشاملة على عمليات "الأونروا" في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أدانت الوزارة أي محاولات لإلغاء اتفاقية عام 1967 بين اسرائيل و"الأونروا"، وحذرت من مخاطر اية عراقيل امام تقديم "الأونروا" للخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين.
كما أكدت الوزارة الفلسطينية ، على ضرورة توفير كافة المناخات اللازمة لتمكين الأونروا من أداء كامل مهامها.
اجتماع طارئ بـ الجامعة العربية لدعم الأونرواوزير خارجية أيسلندا: دعم الأونروا ضروري لوقف إطلاق النار في غزةالأونروا: مضطرون إلى نقل موظفينا الدوليين من القدسالرئاسة الفلسطينية: وقف عمل الأونروا مرفوض واستفزاز لشعبنا ومخالف لقرارات الأمم المتحدةوطالبت الخارجية الفسطينية، بترجمة الاجماع الدولي على إدانة قرار الحكومة الاسرائيلية بحظر "الأونروا"، إلى خطوات واجراءات عملية تجبرها على التراجع عن قرارها.