أحمد يحيى قائما بمهام رئيس قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أحمد يحيى قائما بمهام رئيس قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات، أصدر الكاتب الصحفى ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات قرار بتكليف الدكتور أحمد يحيى للقيام بمهام رئيس قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أحمد يحيى قائما بمهام رئيس قطاع الإعلام الداخلى بالهيئة العامة للاستعلامات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدر الكاتب الصحفى ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات قرار بتكليف الدكتور أحمد يحيى للقيام بمهام رئيس قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة.
وتولي يحي العديد من المناصب الهامة بالهيئة أبرزها مدير لمكتب رئيس الهيئه - مدير الإدارة العامة لقياس الراي العام الدولي - رئيس الاداره المركزيه لمكتب رئيس الهيئه - رئيس الإدارة المركزية للتدريب كما عمل كملحق بالمكتب الاعلامى بسفارة جمهوريه مصر العربيه التابع للهيئة بالعاصمة اليبانية طوكيو.
يذكر أن قطاع الإعلام الداخلي هو أحد القطاعات الرئيسية بالهيئة وتتبع له كافة مراكز الإعلام والنيل بكافة المحافظات والبالغ عددها نحو ٩٦ مركز. وتقوم هذه المراكز بمهام التواصل مع الجماهير بالمحافظات ونشر الوعي في صفوفها بقضايا وطنية هامة مثل المواطنة والتنمية وتمكين المرأة وحماية الطفل وتنظيم الأسرة ومكافحة الختان والأمن الغذائي من خلال الندوات والمحاضرات وورش العمل بالتعاون مع الجهات الوطنية الأخرى والمجتمع المدني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: القضية الفلسطينية تواجه تحديات غير مسبوقة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن القضية الفلسطينية تواجه تحديات غير مسبوقة وعواصف شديدة خاصة بعد العدوان الإسرائيلي في 8 أكتوبر من عام 2023.
وأضاف «أحمد» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «العدوان الإسرائيلي يستهدف بالأساس تصفية القضية الفلسطينية عبر مخطط خبيث قديم وهو تهجير الفلسطينيين قسرًا أو طوعًا، وتحويل القضية من مسألة حق تقرير المصير، وشعب من حقه أن يناضل ويقيم دولته ويتمسك بأرضه، إلى مجرد مسألة إنسانية تحت زعم ترحيلهم إلى أماكن أخرى وتوفير مساكن أفضل لهم، واليمين المتطرف الحاكم في تل أبيب هو الذي يروج لذلك».
وتابع: «هنا كان الإدراك المصري منذ البداية بمخططات تصفية القضية الفلسطينية، ومنذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي وضعت مصر خطوطًا حمراء، وأدركت أن ما تقوم به إسرائيل إنما يستهدف القضاء على الشعب الفلسطيني وتحويل قطاع غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه عبر استراتيجية الأرض المحروقة وتدمير كل شيء لدفع الفلسطينيين نحو التهجير».
وأكمل: «مصر حشدت الدعم الدولي ووقفت حائط صد أمام كل هذه المخططات، ولكن للأسف هذه المخططات مستمرة خاصة بعد طرح الرئيس الأمريكي الأخير بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وهو أيضًا ما رفضته مصر رفضًا قاطعًا»