كلاتنبرج يفتح النار على عصام عبد الفتاح: «يستخدم اسمي لإيجاد وظيفة»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
رد الإنجليزي مارك كلاتنبرج، على تصريحات عصام عبدالفتاح، رئيس لجنة الحكام في مصر سابقا، والتي هاجم كلاتنبرج من خلالها.
أخبار متعلقة
وكيل كلاتنبرج يفتح النار على عصام عبدالفتاح: «يستغله للحصول على عمل»
عصام عبد الفتاح: بيريرا يُكرر نفس أخطاء كلاتنبرج .. ومقبلون على كوارث تحكيمية
كلاتنبرج: ركلة جزاء الأهلي في السوبر غير صحيحة وشريف لا يستحق الطرد
وقال كلاتنبرج في تصريحات تلفزيونية: «قبل تواجدي في مصر لم أكن أعرف عصام عبدالفتاح ولم أراه في البطولات الكبرى».
وأضاف:«إذا عمل عصام عبدالفتاح ونجح في مصر قبل تواجدي فلماذا تعاقد معي الاتحاد المصري لكرة القدم لتطوير التحكيم المصري».
واختتم: «عملت في مصر ولم يكن هناك دعم مادي للحكام، ورغم ذلك حاولنا أن نعمل على التطوير ولكن تفسيري الوحيد لتصريحات عصام عبدالفتاح أنه يحاول استخدام اسمي ليجد لنفسه وظيفة من خلال استخدامه لاسمي».
كلاتنبرج عصام عبدالفتاح اتحاد الكرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين كلاتنبرج اتحاد الكرة فی مصر
إقرأ أيضاً:
لجنة برلمانية: العراق يستخدم علاقاته الدولية لدفع مخاطر الحرب عن أراضيه - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
اكدت لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية، اليوم الجمعة (15 تشرين الثاني 2024)، بذل الحكومة العراقية جهودا حثيثة لإيقاف ومنع اتساع رقعة الحرب في المنطقة.
وقال عضو اللجنة عامر الفايز في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الحكومة العراقية تدرك جيدا خطورة اتساع دائرة الحرب في المنطقة وتأثيرها على وضع العراق ولهذا هي تبذل جهودا حثيثة لإيقاف ومنع اتساع رقعة الحرب من خلال ما تملكه من علاقات إقليمية ودولية مميزة".
وبين ان "موقف العراق واضح وثابت منذ اندلاع الحرب في غزة قبل أكثر من عام، فهو كان داعم لفلسطين ومع إيقاف العدوان وكذلك الموقف نفسه مع لبنان، وهو يعمل وفق علاقاته الخارجية على تعجيل الوصول الى اتفاق لوقف إطلاق النار والعمل على إعادة الحياة إلى طبيعتها في كل من غزة ولبنان".
وكانت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، قد اكدت في وقت سابق، نجاح الحكومة بإبعاد العراق عن دائرة الحرب في المنطقة.
وقال عضو اللجنة مختار الموسوي إنه رغم كل التوترات في المنطقة والحرب واتساعها، الا ان الحكومة العراقية استطاعت بشكل كبير من ابعاد العراق عن دائرتها، وأكدت على موقفها في اتخاذ سياسة الحياد وعدم الدخول في سياسة المحاور، مبينا أن هذه السياسة عززت مكانتها الإقليمية والدولية.
وكان المجلس الوزاري للأمن الوطني، أكد في (6 تشرين الثاني 2024)، أن مصالح العراق العليا تحتم العمل على إبعاد أراضيه وأجوائه عن آلة الحرب التي يحاول الكيان الصهيوني توسيعها.