الشناوي: إقبال المصريين بالخارج على التصويت يؤكد أن الشعب يريد صنع المستقبل
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، إن إقبال المصريين بالخارج على التصويت يؤكد أن الشعب يريد الحياة.
وأضاف الشناوي أن إقبال المصريين على التصويت تأكيد واضح على وجود إرادة حقيقية للمشاركة في صنع المستقبل وتغيير معالمه وفقا لما يحقق صالح الوطن وجميع المواطنين.
وأشار إلى أن غرف عمليات الحملة، تتابع عملية التصويت بعناية وترصد كافة فاعلياتها، وتتواصل مع المواطنين على مدار 24 ساعة، ويتزايد الأمل في التغيير وفقا لإرادة الشعب.
وقال المتحدث: "تابعنا تصويت العديد من المواطنين في بعض الدول وإعلانهم أن صوتهم إنحاز للمرشح فريد زهران، ومنهم الحقوقي عادل سليمان في تركيا، والكاتبة الصحفية إسراء عبدالفتاح من أمام السفارة المصرية في أمستردام، وغيرهم ".
وبدأ اليوم الجمعة، تصويت المصريين بالخارج في انتخابات الرئاسة المصرية 2024، والذي يستمر على مدار 3 أيام تنتهي يوم الأحد في 137 لجنة فرعية، موزعين بمقر البعثات الدبلوماسية في دول العالم.
ويكون تصويت المصريين بالخارج عن طريق الحضور الشخصي إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية التي يتواجد فيها الناخب في الأيام المحددة للتصويت واختيار المرشح الذى يرغب فيه ووضع بطاقة الاقتراع في الصندوق المخصص لذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصريين بالخارج انتخابات الرئاسة الرئاسة المصرية تصويت المصريين بالخارج انتخابات الرئاسة المصرية 2024 المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: إسرائيل تواصل عدوانها على الفلسطينيين وسط صمت دولي من العالم
أكد عبد الفتاج دولة، المتحدث باسم حركة فتح، أن الاحتلال الإسرائيلي حتى الأن يواصل عدوانه على الشعب الفلسطيني، وسط صمت دولي من العالم على وضع حد لما تقوم به إسرائيل، من عمليات القتل ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وقال المتحدث باسم حركة فتح ، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث البوم”، أن الدعم الأمريكي لأسرائيل واضح، مؤكدا أن نتنياهو كان له تصريحات تؤكد سيطرته على قطاع غزة، ونجاحه في القضاء عليها، وسيطرة على سوريا.
القضية الفلسطينية تمر بمفترق طرقوتابع المتحدث باسم حركة فتح، أن ما تعرض له كل من قطاع غزة والقضية الفلسطينية ليس أمرا سهلا، لافتا إلى أن القضية الفلسطينية تمر بمفترق طرق ومنعطف خطير، وبالتالي بعد هذه السنة الدامية يجب أن نفكر بمسؤولية بعيدا عن الحزبية.