شريهان تدعم أهالي غزة بعد انتهاء الهدنة بآية قرآنية وصورة للمسجد الأقصى
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
حرصت الفنانة شريهان عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، على دعم أهل غزة بعد انتهاء الهدنة وعودة القصف الإسرائيلي مرة أخرى بآية قرآنية.
ونشرت شريهان صورة للمسجد الأقصى وعلقت عليها قائلة: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Sherihan شريهان (@sherihanofficial)
شريهان تتضامن مع أهل غزةوأعلنت الفنانة شريهان منذ أيام عبر حسابها بموقع التدوينات القصيرة «إكس» تضامنها مع الشعب الفلسطيني وكتبت قائلة: القدس عاصمة مشتركة؟!! إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وإعطاء كامل حقوق الشعب الفلسطيني، لا مساومة ولا تفريط، وأتضامن مع الشعب الفلسطيني أجمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريهان الفنانة شريهان أهل غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
الجديد برس|
رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.
وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.
وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.