صحيفة الخليج:
2025-03-03@10:06:43 GMT

الإمارات.. وطن الأمان للمواطن والمقيم والزائر

تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT

الإمارات.. وطن الأمان للمواطن والمقيم والزائر

إعداد: سومية سعد

الأمن في دولة الإمارات هو الهاجس الأكبر للقيادة الرشيدة من أجل سلامة المواطنين والمقيمين والزوار، لذلك أنشأت المنظومة الأمنية، حيث تعد الإمارات من أفضل دول العالم، بشهادة التقارير الدولية، فهي تعتمد على التقنيات الحديثة والتكنولوجيا المتطورة، وتمتاز بديمومة التدريب والتأهيل في جميع القطاعات الأمنية، وفق برامج عالية المستوى.

أصبحت دولتنا آمنة، مع سياستها الأمنية وجهودها الكبيرة في محاربة الجريمة في وطن ينعم فيها المواطن والمقيم والزائر بالأمن والأمان، وصُنّفت ضمن أكثر الدول في العالم أماناً.

حيث تلبي خطة الدولة الاستراتيجية للأمن الإلكتروني تطلعات القيادة الرشيدة وتكفل تحقيقه لأنظمة المعلومات والبيانات. كما تشمل كل الجهات الحكومية والخاصة والأفراد، ليتمتع الجميع باستخدام آمن للتكنولوجيا، واتخاذ التدابير الاحتياطية اللازمة، وضمان مواءمة أنظمة المعلومات وشبكات الاتصالات مع المعايير المتبعة دولياً.

وأصبحت الدولة نموذجاً يحتذى في التنمية والأمن الإلكتروني عالمياً، ومنذ قيامها تعرف طريق التميز والإبداع لتسلكه في سبيل تحقيق رفعة شعبها وازدهار مستقبله، وتقدم نموذجاً متميزاً في التطوير المستمر من أجل غد أفضل للجميع.

الإمارات ستظل بعيدة المنال عن كل المتربصين والحاسدين، لأنها محصنة أولاً بمشيئة ربنا عز وجل، وبعزيمة شيوخنا الأكارم، وبتعاضد جميع أفراد الشعب الإماراتي مع قيادته الحكيمة، وبدولة متماسكة مالكة زمام أمرها، نشرت الأمن والسلام، وكانت وستظل منارة العالم المضيئة التي تنير المستقبل للأجيال القادمة.

اليقظة الدائمة

والأهم من هذا أن اليقظة الدائمة والتحفز المستمر لجميع منتسبي قطاعات الأمن والشرطة والدفاع، يعدان الركيزة الأساسية التي يستند إليها القطاع الأمني عموماً.

وكذلك فإن التعاون الدائم مع المواطنين والمقيمين لإزالة كل ما يعكر صفو السلم الاجتماعي، أسهم بشكل كبير في خلق بيئة آمنة مستقرة قلّ نظيرها في شتى دول العالم.

وزارة الداخلية

أطلق الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، استراتيجية وزارة الداخلية (2023-2026) ضمن توجهات حكومة الإمارات برؤية القيادة الرشيدة، لتكون الدولة أفضل دول العالم في تحقيق الأمن والسلامة. وتعزز الاستراتيجية الذكية من أجل مستقبل آمن، جهود الوزارة في استكمال دورها الحيوي برسالة سامية، وأهداف ذات مضمون، تعكس المهام الأساسية لعمل الوزارة، وتعزز ذلك مجموعة من القيم والمبادئ التي تنتهجها الوزارة في سعيها إلى تحقيق رؤيتها وأهدافها الاستراتيجية. وتعكس التوجه الاستراتيجي للوزارة، استعداداً للخمسين عاماً المقبلة ووفق رؤية تضمن استدامة مسيرة التميز والريادة. وارتكزت على التوسّع في تبني أحدث وأفضل التقنيات الحديثة والعلوم المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي، للعمل على إيجاد حلول حالية ومستقبلية للتحديات التي تواجه عمل المؤسسة الشرطية.

أبوظبي

أوضحت شرطة أبوظبي، أن الروبوت الذكي يعزز الجاهزية للمستقبل لإنجاز المهام الأمنية والشرطية، وتسريع تبني هذه التطبيقات التكنولوجية المتقدمة في مختلف القطاعات، إلى جانب مشاركته في التوعية والتثقيف المروري الرقمي. وأن الروبوت الذكي يقدم النصائح المرورية ويعرض الأفلام التوعوية الرقمية، ويمكن استخدامه في تقديم الورش التوعوية المرورية، إلى جانب دوره البارز في تعزيز الثقافة المرورية باستخدام الذكاء الاصطناعي.

دبي

كشفت شرطة دبي، عن آلية جديدة ستستخدمها مستقبلاً في التخطيط الذكي لحوادث السير الخفيفة، عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ستحلّل الحوادث الخفيفة وتصدر التقارير الفورية للسائقين دون أي تدخل بشري. وبينت شرطة دبي، أن الآلية الجديدة تعمل على تطويرها عبر خدمة «الإبلاغ عن الحوادث البسيطة» المتوفرة حالياً على تطبيق شرطة دبي والموقع الإلكتروني، التي تعتمد على إرسال السائقين لبيانات الحادث التي يدقّق عليها رجل الشرطة المتخصّص ثم يرسل التقرير لطرفي الحادث، إلا أنه مستقبلاً سيكون إصدار التقارير دون الرجوع إلى رجل الشرطة وإنما بتحليل الذكاء الاصطناعي للحادث وإرسال التقرير لطرفيه.

الشارقة

أعلنت شرطة الشارقة النموذج التجريبي الأولي «للدراجة المرورية الكهربائية الذكية»، بالتعاون مع مجمع الشارقة للبحوث للتكنولوجيا والابتكار وشركة «Sulmi»، التي ستعمل على تطويرها عبر الاختبارات مع الشريك، للوقوف على مدى إمكانية إضافتها ضمن أسطول الدوريات بشرطة الشارقة مستقبلاً بشكل مستدامٍ. وتعزيزاً لمبدأ التشاور والتواصل المستمر بين القطاعات الاقتصادية والصناعية والتجارية، وارتقاء بالخدمات الحكومية المقدمة للأفراد والمستثمرين، عبر تبني أفكار ريادية تحقق ‏أفضل الممارسات العالمية في الاقتصاد الأمني.

عجمان

أعلنت شرطة عجمان، أن نسبة استخدام الخدمات المرورية في إدارة المرور والدوريات بلغت 99%، في إطار سعيها إلى دعم التوجه الحكومي في التحول الذكي في الخدمات. وتسعى دائماً إلى تعزيز رضا المتعاملين عن الخدمات المقدمة، وتبذل كل جهودها للتسهيل في إنجاز الخدمات من حيث الوقت والجهد.

كما وفرت أجهزة الروبوت الآلي التي تقدم الشرح الوافي عن الخدمات، ما عزز إقبال المتعاملين على استخدام الخدمات الذكية.

رأس الخيمة

أعلنت القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، تركيب 20 بوابة ذكية على الطرق الرئيسية في الإمارة، بالشراكة والتعاون مع مجموعة المدينة الآمنة (الجهة المطورة للمشروع)، في إطار استكمال مراحل مشروع منظومة المدينة الرقمية الآمنة التي تمت بإنجاز البنية التحتية، وتركيب الكاميرات الذكية للرصد والمراقبة الأمنية والمرورية في كل المناطق والطرق الحيوية في إمارة رأس الخيمة.

الفجيرة

تعمل شرطة الفجيرة على مواكبة المستجدات المحلية والعالمية، ما يؤسس لعمل أمني شرطي مشترك، يتوافق مع الخطة الاستراتيجية لوزارة الداخلية والحكومة الاتحادية، ومنها تطبيق «ساعد الذكي» لتخطيط الحوادث السهلة بالتعاون مع شركة ساعد للأنظمة المرورية، الذي يتيح للمتعاملين تقديم طلب تقرير الحوادث الخفيفة، عبر ثلاث خطوات ذكية.

أم القيوين

تستعد شرطة أم القيوين خلال الشهور المقبلة لتسلّم مبنى جديد للقيادة العامة في منطقة الرملة، بالقرب من إدارة الدفاع المدني، بمواصفات ومعايير عالمية، تبلغ مساحة المبنى 17 ألفاً و750 متراً مربعاً، من إجمالي مساحة الأرض التي تبلغ 32 ألفاً و118 متراً مربعاًم.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات عيد الاتحاد الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الإمارات تكثف جهودها الإنسانية حول العالم خلال رمضان

شعبان بلال، عبد الله أبوضيف، أحمد عاطف، أحمد شعبان (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تدعو إلى الحفاظ على «اتفاق غزة» إسرائيل تستولي على 5217 دونماً شمال الضفة الغربية

تلعب الإمارات دوراً محورياً كبيراً في تقديم المساعدات بكل أنواعها ولجميع المحتاجين في العالم وفي كل الظروف، حتى أصبحت واحدة من أكثر الدول عطاءً، وفي مقدمة المانحين بأياديها البيضاء الممدودة دائماً بالخير.
وتتجلى جهود الدولة في العمل الإنساني إقليمياً وعالمياً بشكل خاص خلال شهر رمضان، الذي يعزز قيم العطاء والتضامن الدولي، من خلال حملات التبرع والمبادرات والمساعدات التي يتم توجيهها، سواء من المير الرمضاني، أو المواد الإغاثية للمحتاجين والمنكوبين والمعوزين والنازحين في دول العالم، بما يعزز الاستقرار الاجتماعي خلال شهر الصوم.

4 طائرات 
ووصلت 4 طائرات مساعدات إماراتية إلى مطار العريش هذا الأسبوع، من خلال الجسر الجوي الإماراتي، ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، وذلك في إطار الجهود الإنسانية المستمرة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.
جاءت هذه المساعدات بدعم من عدد من المؤسسات والجمعيات الخيرية الإماراتية، وهي جمعية الإحسان الخيرية وجمعية الشارقة الخيرية وجمعية دار البر ومؤسسة حميد بن راشد النعيمي الخيرية وهيئة الأعمال الخيرية العالمية ومؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية ومؤسسة حمد بن محمد الشرقي للأعمال الإنسانية وجمعية الفجيرة الخيرية. وحملت الطائرات الأربع على متنها 1442 طناً من المساعدات الإغاثية المتنوعة والتي تضمنت مواد غذائية أساسية ورمضانية، ومستلزمات صحية، وخيام إيواء، وطرود أطفال حديثي الولادة واحتياجات ضرورية تهدف إلى التخفيف من معاناة الأسر المتضررة داخل قطاع غزة، في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمر بها السكان.
واستقبل فريق المساعدات الإنسانية الإماراتية الموجود في العريش الطائرات فور وصولها، ويعمل على تجهيز المساعدات وتنظيم عمليات نقلها إلى معبر رفح، لضمان سرعة وصولها إلى المستفيدين في قطاع غزة وفق أعلى معايير الكفاءة والسرعة، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.

التزام عالمي
ولعبت دولة الإمارات دوراً ريادياً، مسجلة حضوراً كبيراً في ساحات العمل الإنساني حول العالم، كأحد أكبر المانحين للمساعدات الإنسانية عالمياً، خاصة في شهر رمضان، الذي يشهد نهج والتزام القيادة الحكيمة بتقديم المساعدات للدول المحتاجة. 
ومع هلال الشهر المبارك، يتجدد موسم العطاء، الذي يشكل ذروة العمل الخيري ويستنفر طاقات المتطوعين وأطقم الهلال الأحمر والجمعيات الخيرية التي أعدت برامج متنوعة تستهدف المحتاجين داخل وخارج الدولة.
وضاعفت الإمارات من جهودها الإنسانية والإغاثية في ظل الظروف الإنسانية الصعبة نتيجة المستجدات الطارئة على الساحة الدولية، وخلال الأزمات والكوارث الطبيعية التي يشهدها العديد من الدول، ما يتطلب تضافر الجهود وتعزيزها. 

لكل الدنيا
وتمتد أيادي الإمارات بالخير والعطاء إلى العديد من الدول، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني وخاصة في قطاع غزة، والسودان واليمن وسوريا، وتصل إلى كل القارات ودول أفريقية وآسيوية، ففي غزة ضاعفت الإمارات جهودها منذ بداية الهدنة، وكثّفت عمليات الإغاثة الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع عبر إرسال سفن مساعدات محملة بالمواد الغذائية والتموينية، إذ وصل عدد قوافل المساعدات التي دخلت القطاع ضمن عملية «الفارس الشهم 3» إلى 160 قافلة، بإجمالي 31026 طناً، مما أسهم بشكل كبير في التخفيف ورفع المعاناة، وتوفير الاحتياجات الأساسية. 
وتأتي المبادرات الإماراتية في وقت تتفاقم فيه الأوضاع الإنسانية في غزة، حيث سارعت منذ اللحظة الأولى إلى توفير المساعدة لجميع الفئات المتضررة في القطاع، ومن هنا جاءت عملية «الفارس الشهم 3» للإشراف على دخول المواد الإغاثية لضمان وصول هذه المواد لأكبر شريحة من المستفيدين داخل غزة، ومنها مبادرة «المير الرمضاني» لدعم أهالي القطاع.
وفي السودان، أعلنت الإمارات في فبراير 2025 عن تخصيص 200 مليون دولار مساعدات إنسانية، لقطاعات الأمن الغذائي، الصحة، المياه، والإيواء، ودعم خاص للأطفال والنساء في ظل الأوضاع الصعبة التي يواجهها السودانيون.
أما في اليمن، فقد أكدت الإمارات التزامها المستمر بدعم الشعب اليمني، حيث تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في أكتوبر 2024 قراراً إماراتياً يعزز الجهود الإنسانية في اليمن. 
وفي لبنان، أطلقت حملة «الإمارات معك يا لبنان» في نوفمبر 2024، تمكنت خلالها من جمع 190 مليون درهم وتوفير 6000 طن مساعدات لدعم الشعب اللبناني، تأكيدًا على نهجها الإنساني في مساندة الدول الشقيقة.
وأطلق الهلال الأحمر الإماراتي حملته الرمضانية للعام 2025 تحت شعار «رمضان.. عطاء مستمر»، مستهدفةً 5.6 مليون مستفيد في 53 دولة، من خلال توزيع المير الرمضاني ووجبات الإفطار.
وفي نفس الإطار أطلقت جمعية دبي الخيرية حملة رمضان 2025، لتقديم الدعم للفئات الأكثر احتياجًا، بالإضافة إلى تنفيذ برامج خيرية متنوعة داخل الدولة وخارجها.
وتنفذ الإمارات مبادرات رمضانية لتجهيز وتوزيع وجبات الإفطار في المناطق المتضررة والمحتاجة، حيث توفر مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان مليون وجبة إفطار عبر 305 أسر مواطنة، فيما تقدم جمعية الشارقة الخيرية 900 ألف وجبة في 135 موقعًا، وتوزع جمعية الفجيرة الخيرية 210 آلاف وجبة في 45 موقعاً مختلفاً، كما تطلق حملة خلف الحبتور الخيرية مبادرات لتوزيع 7500 وجبة يومياً في دبي، إضافة إلى توفير 15 ألف وحدة غذائية للأسر المحتاجة في لبنان.

دور السفارات
يبرز دور سفارات الدولة حول العالم في توزيع المساعدات الإنسانية، وتلعب دوراً محورياً في الإشراف على توزيعها في الدول المتضررة، ففي الصومال، قامت سفارة الإمارات في مقديشو بتسليم سلال غذائية إلى الحكومة لتوزيعها على نحو 5000  شخص محتاج، وهناك 4 ملايين و500 ألف شخص في 53 دولة في آسيا وإفريقيا وأوروبا وأميركا الجنوبية، يستفيدون من برامج رمضان هذا العام، بتكلفة تبلغ 31.9 مليون درهم.

نموذج للعطاء 
وتعزز المساعدات الرمضانية مكانة الإمارات في العمل الإنساني، وأشاد مدير عام جمعية «الأورمان» بمصر، ممدوح شعبان، بالنهج الإنساني لدولة الإمارات في رمضان، مشيراً إلى أن الدولة منذ تأسيسها وهي مستمرة في مبادراتها الإنسانية على مستوى العالم، بما يؤسس للتعايش والتراحم بين جميع البشر.
وأوضح شعبان لـ«الاتحاد»، إلى أن الإمارات من الدول السباقة دائماً في تقديم المساعدات الرمضانية لدول العالم، حيث كانت من أوائل الدول التي تؤكد دائماً على أهمية التضامن الإنساني خلال الشهر الفضيل.
بدورها، قالت المحللة السياسية، نورهان شرارة، إن استمرار نهج الإمارات كمركز رئيسي للإغاثة الدولية في رمضان خاصة، وفي كل أوقات العام عامة، دليل على ترسيخ دورها كفاعل رئيس ومهم على الساحة الدولية، خاصة المبادرات التنموية والإنسانية. 
وأضافت شرارة لـ«الاتحاد» أن الإمارات تلعب دورا إنسانياً بارزاً بجانب كونها فاعلاً إقليمياً على الصعيد السياسي، حيث تمتد مبادراتها إلى المستوى العالمي، من خلال مبادرات مؤثرة داخل الإقليم العربي والإسلامي وخارجه.

مقالات مشابهة

  • انتشار عناصر شرطة المرور في شوارع حلب لتنظيم حركة السير والتخفيف من الاختناقات المرورية
  • شرطة أبوظبي تعرض مشروعات التوعية الرقمية في «الإمارات تبتكر»
  • مع حلول شهر رمضان المبارك.. استنفار شرطة المرور في مناطق إدلب لتنظيم حركة سير الآليات وتخفيف الازدحامات المرورية
  • الإصلاح والنهضة: حزمة الحماية الاجتماعية خطوة داعمة للمواطن المصري
  • الإمارات تكثف جهودها الإنسانية حول العالم خلال رمضان
  • الإمارات تشارك في اليوم العالمي للأمراض النادرة
  • من العالم.. جريمة «مروّعة» في سوريا ووفاة ممثل شهير وامرأة تبيع عشرات الأطفال!
  • شرطة أبوظبي تكرم  111 معلماً احتفاء بـ"اليوم الإماراتي للتعليم"
  • وفد من المحكمة الدستورية العليا يطلع على الخدمات المتطورة الذكية في المحكمة الاتحادية بالإمارات
  • نقل 6 أطفال مصابين بضمور العضلات الشوكي إلى الإمارات للعلاج الجيني