مصطفى بكري ناعيًا الأمير ممدوح آل سعود: كان محبًا لمصر ورافضًا توظيف الدين لحساب السياسة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
نعى الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود، شقيق الملك سلمان بن عبد العزيز، والابن الواحد والثلاثون من أبناء الملك عبد العزيز آل سعود.
وقال بكري، عبر حسابه على «إكس»: «رحل الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود، رحل المثقف العربي بعد فترة من المرض، لم ينقطع فيها الاتصال بيننا.
وأضاف بكري: «رحل سمو الأمير الذي كان محبًا لمصر ورافضًا توظيف الدين لحساب السياسة.. عرفت فيه الإنسان بمعنى الكلمة».
واختتم: «العزاء لخادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان وللأسرة السعودية والشعب السعودي الشقيق».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يعزي خادم الحرمين وولي عهده في وفاة الأمير ممدوح بن عبد العزيز
شقيق الملك سلمان.. أبرز المعلومات عن الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود
وفاة الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود وفاة الأمير ممدوح بن عبد العزيز آل سعود ممدوح بن عبد العزيز آل سعود الأمیر ممدوح بن عبد العزیز آل سعود
إقرأ أيضاً:
الأمير سعود بن نايف يطّلع على مشروع إنشاء متنزه “المانجروف” في سيهات
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، في مكتبه اليوم، على مشروع إنشاء متنزه “المانجروف” في سيهات، وعددٍ من مشاريع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر.
وشاهد سمو أمير المنطقة الشرقية عرضًا مرئيًا عن إنشاء متنزه “المانجروف” بسيهات، وهي مبادرة جاءت بعد نجاح فعاليات “موسم شتاء الشرقية” التي نظمها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي برعاية سمو أمير المنطقة الشرقية، وهدفت للتوعية بأهمية غابات “المانجروف”، والحفاظ عليها وتنميتها، وهي أحد أكثر الأنظمة البيئية كفاءة في الحفاظ على التوازن البيئي، وتعزيز التنوع الأحيائي، كما تعد مناطق لجذب السياح.
ويسعى البرنامج الوطني للتشجير إلى زراعة 400 مليون شجرة بحلول عام 2030 وتعد المرحلة الأولى للمركز.
ويبدأ تنفيذ مشروع متنزه “المانجروف” في الربع الأول من عام 2025، ويتكون من أشجار معمرة، تعيش في البيئات الساحلية الواقعة تحت تأثير حركة المد والجزر، التي تخزن 10 أضعاف الكربون مقارنة بالغابات الأخرى، ومناطق حضانة للأسماك والقشريات والرخويات، ويعتبر مصدرًا مهمًا للثروة السمكية في سواحل المملكة، إضافة إلى أنه يجمع بين الأبعاد البيئية والسياحية والاقتصادية، بطابع معماري تراثي نابع من إرث المنطقة الشرقية.
ويهدف المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر إلى توفير الممكنات، وتنفيذ البرامج، وتعزيز الشراكات لتنمية الغطاء النباتي الطبيعي واستدامته ومكافحة التصحر، وحماية البيئة من الأخطار الطبيعية.
حضر العرض أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، وقائد حرس الحدود بالمنطقة الشرقية اللواء خالد بن رافع الشهري، ونائب الرئيس التنفيذي لقطاع التنفيذ والمشاريع بهيئة تطوير المنطقة الشرقية المهندس أحمد بن سعيد ناصر.