مثالا في حب الوطن.. مسن يدلي بصوته في سفارة مصر بفنلندا رغم برودة الجو
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
حرص السفير المصرى هيثم صلاح، فى فنلندا على استقبال ومساعدة ناخب كبير فى السن على الصعود على سلالم السفارة المصرية فى هلسنكي للإدلاء بصوته فى الانتخابات المصرية.
وجاء المواطن رغم صعوبة حركته ورغم برودة الجو حيث وصلت درجة الحرارة اليوم إلى -6 وسقطت الثلوج.
وقال المواطن للسفير إنه سيأتى للإدلاء بصوته حتى وإن كان يزحف مؤكدا أن هذا أقل شيء يمكن عمله وتقديمه لبلادنا.
وقال إن مصر لديها أبناء تحافظ عليها وتحميها وتؤمنها وتحرسها مؤكدا ان مصر بناسها الشرفاء الوطنيين الذين يحبونها.
وشهدت سفارات وقنصليات مصر فى الخارج إقبالا متزايدا على مدار الساعات الماضية، في أول أيام تصويت المصريين في الخارج في انتخابات الرئاسة المصرية 2024، والتي تستمر حتى يوم الأحد.
وأكد الناخبون أن مشاركتهم في تصويت المصريين بالخارج، تعد مساهمة بسيطة لتلبية نداء الوطن، وتقديم رسالة للرأي العام العالمي بأن المصريين في الداخل، وكذلك الخارج، حريصون على دعم مسيرة الاستقرار لاستكمال عملية التنمية الشاملة التى تشهدها البلاد، والتي يشعر بها حتى أبناء الجاليات المصرية بمختلف دول العالم عند عودتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات المصرية الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة انتخابات المصريين انتخابات المصريين بالخارج حازم عمر حب الوطن سفارة مصر عبد السند يمامة فريد زهران فنلندا مصر تنتخب
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة توقف مكافأة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن الشرع
أعلنت إدارة جو بايدن أنها قررت عدم متابعة الإعلان عن مكافأة قدرها 10 ملايين دولار كانت قد عرضتها مقابل القبض على زعيم المعارضة السورية الذي قادت قواته الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في وقت سابق من هذا الشهر، وفق ما ذكرت صحف دولية.
جاء هذا الإعلان عقب اجتماع في دمشق بين زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع، وكبيرة الدبلوماسية الأمريكية لشئون الشرق الأوسط، باربرا ليف، التي قادت أول وفد دبلوماسي أمريكي إلى سوريا منذ الإطاحة بالأسد.
ولا تزال هيئة تحرير الشام مصنفة كمنظمة أجنبية، ولم تذكر ليف ما إذا كانت العقوبات الناجمة عن هذا التصنيف سوف تُخفف، لكنها قالت للصحفيين إن الولايات المتحدة لن تعرض المكافأة بعد الآن.
وأضافت: "ناقشنا الحاجة الملحة لضمان عدم قدرة الجماعات على تشكيل تهديد داخل سوريا أو خارجها، بما في ذلك للولايات المتحدة وشركائنا في المنطقة".